تخطى إلى المحتوى

في الغزل لجرير 2024.

خليجية

بَانَ الخَليطُ، وَلَوْ طُوِّعْتُ ما بَانَا
و قَطعوا منْ حبالِ الوصلِ أقرانَا
حَيِّ المَنَازِلَ إذْ لا نَبْتَغي بَدَلاً
بِالدَّارِ داراً، وَلا الجِيرَانِ جِيرَانَا
قَدْ كنْتُ في أثَرِ الأظْعانِ ذا طَرَبٍ
مُرَوَّعاً منْ حِذَارِ البَيْنِ مِحزَانَا
لسماع القصيدة بالالقاء تفضلوا الرابط:
www.bayano.com

يسلمو

يعطيج العافية

تسلمين

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.