حروف بسيطه مضمونهآ كبير ومن يلتمسهآ يستطيع أن يشعر بهآ ويفهمآ
( كبسولة التعامل ) مفعولها سحريصباحكم جوري و مسائكم كادي
اسمعني جيداً حتى تفهمني
]لا تقاطع حديثي حتى أستكمل أفكاري
لاتهاجمني بنقدك حتى لو كنت صائبا تقبل نقدي حتى لو كُنت مخطأاختلف معي لكن لا تتشاجر معي
أخفض صوتك حتى أفهم لغتك ابتسم لي حتى تزيد ثقتي بأفكاريراقب لغة جسدك أثناء إنصاتك بادلني النظارات حتى اشعر باهتمامك أعطيني من وقتك لو القليل حتى تزد محبتيمن يتقن تلك التعليمات أثناء تعامله مع الآخرين
سيتقن فن الإنصات .. وفن الإقناع .. وفن الحوار .. وفن الاتصال
وعندئذ سينبهر بنتائجها ..ولو اقتربنا من أرض الواقع سنشاهد أشخاص مختلفين فيتعاملهم مع الآخرين
منهم من يولد على إتقانها ومنهم من يكتسبها أثناء ممارستهومنهم من يتجاهلها أو يجهلها والحياة مليئة بمثل ه النماذج
(فاقد الابتسامة )
من أول لقاء تعكس لك صورة مختلفة عن داخلهم
]قد نصورهم مغرورين .. عصبين .. أو جدين فتصبح علاقتنا بهم رسمية مقيدة بالحواجز لا نشعر بالأمان أو الارتياح اتجاههم
(فاقد الاستماع )
لاينصت لك جيدا أثناء حديثك ويختلف معك دون أن يفهم مقصدك
(الناقد المهاجم)
يوجه لك انتقادات مؤلمة ولاذعة وجارحة حتى يصبح منتصر بمعتقداته وأفكاره
وكأنك تخوض معركة تنافسية
(رافض النقد )
لا يتقبل نقدك بعين الاعتبار وقد يغضب منك ويتشاجر معك وتصبح علاقتك به منفصلة أو عديمة
(فاقد الصبر)
يقاطعك أثناء حديثك
ويقطع عنك أفكارك
ويصبح الحوار معه لا معنى له
(فاقد المبالاة )
من خلال جسدهم تستطيع أن تترجم عدم مبالاته بك
قد يقف خلفك أو يعطيك ظهره أو يصبح مشغول البال
(فاقد النظرة )
تستطيع أن توصل اهتمامهم وتستطيع أن تترجم أعماقهم
من خلال نظرات العيون
فالإنصات لايقف على السماع
فالجزء الأخر يبنى على النظر
ا(لصوت العالي )
يعلو صوته نتيجة سرعة غضبه
وقد يشوش لك مبتغاك
ودون أن تفهم مقصده
موضوعك رآآآآآآآآآآآآآآئع
دمتي ودآآآآآآآآآم ابدآآآآآآآآآآعك…………… ………{
الرآإأ‘قيِ وِالمميزِ ,’ بإنتظآرِ
ماَ ‘ جًدْ دآئمآّ ,’ لرِوِ؛حك
سرب الامنيآ‘آت
موِدتيِ‘
يقاطعك أثناء حديثك
ويقطع عنك أفكارك
ويصبح الحوار معه لا معنى له
…………………….
اذا كان للابداع عنوان فأنتي عنوانه
مشكوره