تخطى إلى المحتوى

[ عايدتني ] في ليلة / العيد و أقفيت 2024.

شاف حزني .. ثم سأل .. وش قصتي ؟!!
قلت : .. لا تسأل .. ترى طعنتك .. غير

[ بس تطمن ] .. يا خطاي .. و زلتي .. !!
جرحك اللي .. داخلي .. أصبح كبير

ضآقت الدنيآ .. و زآدت .. [ حسرتي ] !!
و كل عآم .. [ و كل أحزاني ] .. بخير

من عقب .. ماطول غيابه .. و عانيت .. !!
جاني .. و أقول أرحب ترى الدار .. دارك

و أقول له .. في غيبتك .. صدق مليت !!
قضيت .. أيام السهر .. [ فـ إنتظارك ]

[ فـ / العيد ] .. جيت و مثل ما أنا .. تمنيت !!
فرحة .. رجعت .. و فرحة أكثر .. بـ أبارك

[ عايتني ] في ليلة العيد .. و أقفيت !!
لا و الله .. الإ صدق .. [ عيدي مبارك ]

بـ الجرح .. عايد فرحتي .. زين سويت !!
شكراً .. [ على عيديتك ] .. و إحتقارك

أنشهد إنك .. في جروحي .. [ توصيت ] !!
الصد ؟ بيتك .. و القسى كآن جارك

[ و أما غيابك ] ؟ .. ضقت منه .. و تعنيت !!
القرب ؟.. جنه .. لكن البعد .. نارك

مـ تلاحظ إنك .. في جروحك تماديت !!
[ و الدمعه طاحت ] .. و أعلنت إنتصارك

ما ظن به أقسى .. من إنك .. [ تخليت ] !!
الإ إذا .. [ طال السهر ] .. فــ إنتظارك

لا تعتذر بكره .. تجي و تقول .. أخطيت !!
بالله قلي .. وش يفيد .. [ إعتذارك ] ؟

[ عايدتني ] .. في ليلة العيد .. و أقفيت !!
عايدتني .. بـ الجرح .. [ جرحك مبارك ]

خليجية

يعطيك الف عافيه
دائم الابداع في سطور قلمك في كل مكان تسلم
يمينك
لروحك الطاهره
سعاده لاتنتهي

أجــمل وأرق باقات ورودى
لردكم الجميل ومروركم العطر
تــحــياتي لكم
كل الود والتقدير
دمتم برضى من الرحــمن
لكم خالص احترامي
خليجية

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.