اين انتم يامسلمون ؟؟
اين انتم ياخير امة اخرجت للناس ؟؟
اين انتم يا اخواننا في الدين ؟؟
92,000 طفل ماتو خلال شهرين
اكثر من 300 طفل يموت يوميا
الصومال في حاجة الينا 00 فاين نحن عنهم
[SIZE="7"]
الى متى سيظلون يعانون..؟
الى متى ايها المسرفون ..؟
الى متى ي شعوب العالم الاسلامي..؟
اين نخوتكم حيين يموتون اطفال ابرياء بـ لا ذنب ولاكن بسبب الفقر والجووع
الى متى ايها الحاكم ..؟ ايها التجار..؟
من منكم يقف بجابنهم ..؟ يتبرع لهــم ويمدهم بالزااد يمدهم بالحياهـ
نحنا هنا ناكل ونعيش ونسرف بالعيش وهم هناك يحتضروون من الجوع والعطش
ملاحظة : الندوة العالمية للشباب الإسلامي عن طريق فروعها تستقبل التبرعات وتقدمها بشكل عاجل
عن طريق مكتبهم في مقديشو وهذه ارقامهم ..
الهاتف الموحد (( 920171000))
الهواتف المجانية (8001244400) أو (8001242299)
والله من وراء القصد
م//ن مع بعض التعديل
جميع من يقرأ سطوري ارجــو منكم اولآ الدعاء لهم فهم اخوان لنا قد مسهم الضــر والجوووع والفقر اللهم الطف بهم وارحمهم برحمتك … ثانيآ اتمنى ان تقوموآ بالتبرع لهم ولو باليسير فلاتحقروآ من المعروف شيئآ …
وربي حالهم يقطع القلب كل امــرآه منكن تضع نفسها مكان امهاتهم …وتستشعر مدى مانعيشه من نعم علينا المحافظه عليها اسأل الله بكرمه ان يحفظها من الزوال وان يديمها علينا وعلى المسلمين اجمعين
((ارجوكم دعووواتكم لهم واعينووهم بماعندكم فوالله في الاخــره لن يسامحوننــا ))
اسأل الله العلي العظيم لكل من انفق وســاهم الخير الوفير والدائم والرزق المضـاعف يارب العالمين …
· ما يحدث للصومال الدولة المسلمة والسنية أمر مُفجع وصادم للنفس البشرية.
· كارثة إنسانية تتفطر لها القلوب ألماً وحسرة.
· صور النساء والأطفال وهم عاجزين عن الحراك ومقاومة الجوع يُبكي العيون ويُدمي القلوب ويستفز المشاعر والأحاسيس.
· مناظر الآباء وهم يشاهدون أبناءهم يموتون أمام أعينهم دون القدرة على إنقاذهم مشاهد مؤسفة للعالم أجمع ومخجلة للدول العربية والأسلامية.
· تمر على أحدنا بعض الأحايين دقائق من الجوع نكفر معها ونسخط، ونفقد الأعصاب والاتزان والتركيز والنوم وكل شئ.. وإخواننا المسلمين في الصومال يعانون منذ سنوات أشد أنواع الجوع والفقر والجفاف. ولا أحد يشعر بهم، أو يستشعر ويدعوا لهم.
· الصومال هذه الأيام تعاني ابسط مقومات الحياة، تعاني كسرة خبز وشربة ماء، تعاني الجوع وليس الفقر.. ونحن نعاني أزمة تكدس النفايات وبقايا الطعام في البيوت والاستراحات والقصور. فيااا لفرق المعاناة.
· أمهات وأطفال وشيبان وشبان افترسهم الجوع، وتركهم للطرقات يقامون البأس واليأس، وسكرات الموت التي ربما هي أرحم من الجوع والفقر والحرمان.
· الألآف من المسلمين الصوماليين خارت قواهم، وأنهكت الأمراض أجسادهم النحيلة. وعلاجهم الوحيد الربط بالحجارة.
· السليم منها يربط الحجر على بطنه، والصحيح فيهم يزحف على الأرض.. فيما الأطفال والعجائز يتلوون من الجوع ويرتجفون من المرض بلا صراخ أو بكاء.. فالحنجرة مُنهكة وتئن من شدة البلاء، والدموع قد نشفت من بعد البكاء، والتنفس لا يكاد يُسعف الروح الضعيفة.. وتبقى نظراتهم البائسة تعبيرهم الوحيد لهول الموقف. ونحن بطوننا أضحت مقابر لبهيمة الأنعام وما تهوى الأنفس!
· يهاجرون من منطقة الجفاف من أثر الفاقة وجور الزمن وعظم البلاء بحثاً عن مأوى يقيم الجوع والحر والعطش.. ولكنهم يموتون في بداية الطريق. فمتى نشعر أن ما نملك لا يساوي شربة ماء!
· الصومال تمر بحالة جوع لم تشهدها منذ عشرات السنين وهناك أخبار تشير أنه من المحتمل أن يتوفى السدس من الأطفال جراء هذه الأزمة الكفارة.. فماذا نحن فاعلون؟
· أشعر أن (شهر رمضان) جاء في وقته؛ وكأنه يريد أن يعلمنا أنه هناك من يصوم بالأيام والأسابيع والشهور والسنوات وليس صوماً لحين بزوغ الشفق الأحمر. فرفقنا بجوعهم!
· أخيراً مهما عظم البلاء فلن نترك الدعاء.
· اللهم إنا نسألك بعزتك وقدرتك ورحمتك أن تلطف بحالهم.. اللهم إنهم جياع فأطعمهم وعطشى فاسقهم.. اللهم ياحنّان يامنّان سخّر لهم القلوب ويسّر لهم الأمور. يارب يا كريم!
شاركوا في الحمله ولو بالدعاء
فوالله لاننا سنسال عنهم
والله حنا محاسبين على النعم إللي رميناها
وراح نسأل عنها
وحنا كمان محاسبين أن نعرف أن عندأخوان مسلمين
عندهم الجوع وجالسين ولاتصدقنا لهم
حتى لوبالدعاء لو مانملك شئ نتصدقه لهم
ماأبغى أطول عليكم أنتوا شوفوا المقاطع
وراح تعروف قدر النعمة إللي حنافيها
لاتضيعوا أجر متابعتكم للمقاطع
قد تكون بعد الله سبب لأنقاذ حياة شخص في الصومال
وقال تعالى (وَمَنْ أَحْيَاهَا فَكَأَنَّمَا أَحْيَا النَّاسَ )
والله بكيت لما شفتهم
بس احنا شو بايدنا غير الدعاء
بكل اسف نرى ماوصل له اخواننا المسلمين في الصومال وفي كثير من بلادالمسلمين بسبب المجاعات او الحروب
ولكن نرفع اكف الضراعة سألين الله العلي القدير ان يرفع عنهم البلاء ويصلح احوال المسلمين في انحاء المعموره
أآآمين