تخطى إلى المحتوى

القرآن مصدر السعادة ونفي الشقاء00 2024.

  • بواسطة
دعوة
اقرئي اليوم سورة طه في ظل وحدتها الموضوعية
التي أعلنت في بداية السورة
(طه ما أنزلنا عليك القرآن لتشقى)
فالدين والقرآن ليسا لشقاء الناس
وإنما هما مصدر السعادة
هذه السورة رسالة لكل شاب وشابة منعهما من التدين
الخوف من أن التدين سيصادر منهما السعادة
ويجلب لهما الكآبة
ويمنعهما من متع الحياة وأسباب اللهو
تأملي السورة في ظل هذه الوحدة الموضوعية

تعرض سورة طه نماذج من السعداء بالدين:
موسى عليه السلام شاب اصطفاه الله، وتأتي الآيات تباعا لتؤكد سعادته
(فنجيناك من الغم)
(واصطنعتك لنفسي)
(ولا تخف إنك أنك أنت الأعلى)
وسحرة فرعون الذين قالوا كلمات بعد إسلامهم بلحظات تحمل مدلولات
السعادة
(إنا آمنا بربنا ليغفر لنا خطايانا وما أكرهتنا عليه من السحر والله خير وأبقى)

اللهم إجعل القرآن ربيع قلوبنا ونور صدورنا
وجلاء لأحزاننا وهمومنا
آمين

جزاك اللة خير وجعلو في ميزان حسناتك
وجعلك في الفردوس الاعلى
خليجية

.. للابدع عنوان وانتي عنوانه ..
.. سلمت يداك غلاي..على المجهود والطرح ..
.. الاكثر من روعه ..
.. لاتحرمينا من جديدك…

خليجية

جزاك الله خيرا
جزاك الله خير

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.