إذا تزوجت الفتاة وهي ما زالت تدرس
قالوا المفروض إنها لا تتزوج الآن فالزواج مع الدراسة متعبان جداً ولن تستطيع أن توفق بينهما .
وإذا تزوجت بعد الحصول على الشهادة الجامعية
قالوا: ذهبت نضارة شبابها وهي تدرس.
ومن ثم تزوجت وهي كبيرة
قالوا : ومن حسن حظها إنها لقيت من يتزوجها .
إذا سكنت مع أهل زوجها بعد الزواج
قالوا مسكينة ضغط جسمي و نفسي وما تقدر تأخذ راحتها في حياتها .
وإذا سكنت في بيت لحالها
قالوا مسؤولية كبيرة و بتعب وتشعر بالملل لوحدها.
وإذا كانت تذهب لزيارة أهلها باستمرار
قالوا: هي المسيطرة على زوجها ومخليته مثل الخاتم بإصبعها.
وإذا كانت ما تخرج من بيتها إلا شوي
قالوا: زوجها معقد، وعيشتها معه صعبه الله يعينها.
إذا حملت بعد الزواج مباشرة قالوا: لم تشعر بالاستقرار بعد في حياتها
وحتى بعض ثياب جهازها لم تلبسها بعد بسبب حملها.
وإذا ما حملت بعد زواجها مباشرة
قالوا: أكيد فيها مرض أو إنها ليست سعيدة مع زوجها.
وإذا وضعت بنتا
قالوا لازم تحمل مرة أخرى بسرعة لتنجب ولد .
وإذا وضعت ولدا
قالوا لازم تحمل مرة أخرى بسرعة لتنجب آخر يؤنس وحدة أخيه .
وإذا حملت مرة أخرى
قالوا: ليس عندها إلا الحمل كأنها قطة تنجب أطفال كثير حتى تربط زوجها بها.
وإذا لم تحمل ثانية
قالوا أكيد إنها غير سعيدة أو إن زوجها لا ينفق عليها وسيمضي عمرها وهي على طفل واحد.
وإذا تزوجت الأرملة
قالوا : كيف تتزوج هي نسيت زوجها السابق و خانت ذكرياته .
وإذا ما تزوجت
قالوا : ليه ما تتزوج من سيحميها ومن سيصرف عليها وعلى أبنائها ومن سيربيهم ؟؟
واذا شافوا بنت حلوه
قالوا ياحظ اللي يتزوجها .
واذا شافوا بنت بشعة
قالوا من اللي بيرضى فيها .
اما اذا وصلت العشرين ما تزوجت
قالوا عنست هذي الكارثه والله .
واللي عنده أكثر يزودنا بما عنده
فعلا الناس ياكثر يحبون الكلام
انا عندي حكمه دايما احب اخذها لنفسي
من راقب الناس مات هما
علشان كذا مريحه راسي
واذا نحفانه قالو شكلها مو مبسوطه مع زوجها
واذا متجنبتهم قالوا انطوائية وجاحدة