تفيد الأدوية في شفاء الأمراض التي تنتقل بالعدوى، وفي منع المشاكل التي تسببها الأمراض المزمنة وفي تخفيف الألم، لكن الأدوية تستطيع أيضاً أن تسبب التفاعلات الضارة إذا لم تستعمل بشكل صحيح؛ قد تقع الأخطاء في المشافي وفي عيادات الأطباء وفي الصيدليات وفي المنزل. يمكن منع وقوع الأخطاء الطبية في حال التأكد من:
• معرفة الإنسان للأدوية التي يتناولها؛
• فيجب أن يضع كل إنسان قائمةً بأسماء الأدوية التي يتناولها، وأن يعرف كمية الجرعة وتوقيتها بدقة،
• كما يجب أن يضع الأدوية التي لا تحتاج لوصفة طبية ضمن القائمة،
• مثل الفيتامينات والمتممات والأعشاب، ويجب اصطحاب جميع تلك الأدوية في كل مرة يزور المريض فيها الطبيب.
• قراءة النشرة المرفقة بالدواء واتباع الإرشادات بدقة، كما يجب عدم تناول الأدوية الموصوفة لشخص آخر.
• معرفة الإنسان للأدوية التي يتناولها؛
• فيجب أن يضع كل إنسان قائمةً بأسماء الأدوية التي يتناولها، وأن يعرف كمية الجرعة وتوقيتها بدقة،
• كما يجب أن يضع الأدوية التي لا تحتاج لوصفة طبية ضمن القائمة،
• مثل الفيتامينات والمتممات والأعشاب، ويجب اصطحاب جميع تلك الأدوية في كل مرة يزور المريض فيها الطبيب.
• قراءة النشرة المرفقة بالدواء واتباع الإرشادات بدقة، كما يجب عدم تناول الأدوية الموصوفة لشخص آخر.
طرح الأسئلة؛ فإذا لم يكن المريض يعرف الأجوبة عن تلك الأسئلة فيجب أن يسأل الطبيب أو الصيدلاني:
• لماذا يجب عليه أن يتناول هذا الدواء؟
• ما هي المشاكل الشائعة للدواء لكي يراقبها عند تناوله؟
• ماذا يجب أن يفعل عند حدوث تلك المشاكل؟
• متى يجب أن يتوقف عن تناول هذا الدواء؟
• هل يستطيع تناول هذا الدواء مع الأدوية الأخرى المدرجة على قائمة الأدوية التي يتناولها؟