إذا كنت من الأشخاص الذين يؤمنون بأن الغذاء جزء من الدواء، وبأن التغذية الصحية يمكن أن تمنع الإصابة بالأمراض وتساعد في محاربتها إذا حدثت. فسوف تتفق مع الدكتور شرايبر الذي يعتقد بأن هناك مجموعات غذائية متكاملة يمكن أن تساعدنا في محاربة المسببات السرطانية.
يقول الدكتور ديفيد شرايبر، مؤلف كتاب Anticancer: A New Way of Life ، "تعرف الخضار والثمار الغنية بمانعات التأكسد بقدرتها على محاربة السرطان. حيث تحتوي هذه الأطعمة على مكونات أخرى تحارب السرطان." هذا وقد اصيب الدكتور شرايبر بالسرطان سابقا ولكنه تمكن من محاربته والقضاء عليه، وهو على قيد الحياة اليوم ليروج للنمط الغذائي الصحي الذي اتبعه في حربه ضد السرطان. تذكر بأن هذه المجموعات يمكن أن تعمل لوحدها ولكنها ستكون أقوى إذا اندمجت مع بعضها البعض.
الثوم والبصل:
بالاستناد إلى بحث قام به الدكتور ريتشارد بيلفيو، خبير في أمراض السرطان ومؤلف كتاب Foods That Fight Cancer and ng with Foods That Fight Cancer ، وضع الدكتور شرايبر الثوم كأقوى الأطعمة التي تحارب السرطان، بالإضافة الى نبات الكراث، الثوم المعمر، والبصل. وتروج مركبات الكبريت الموجودة في هذه النباتات من عائلة alliaceous (أيضا مسماة allicins) لموت الخلايا السرطانية بالإضافة إلى تخفض تأثيرات المواد المسرطنة من التدخين واللحوم المشوية (أكثر من اللازم). اللحوم المشوية تطلق مادة nitrosamines أو مجموعة N-nitroso المسببة للسرطان.
التوت:
يوصي شرايبر أيضا بتناول التوت الأزرق، توت العليق والفراولة، والكرز مع كل وجبة طعام. هذه الثمار الزرقاء والارجوانية والحمراء غنية جدا بمانعات التأكسد والمواد الأخرى مثل ellagic acid، glucaric acid، anthocyanidins proanthocyanidins التي تحارب السرطان. كما يوفر الرمان مانع تأكسد إضافي ومضاد للالتهابات أيضا. إبدأ يومك بشرب أو تناول حبات التوت، أو إضافها الى سلطة الفواكه، والحلوى. (ولا تنسى العضو الجديد في عائلة التوت: Goji مانع التأكسد، والمتوفر في المنتجات الغذائية، والمشروبات. )
الملفوف والخضار الكبريتية الأخرى:
تعرف الخضار الكبريتية مثل الملفوف، والقرنبيط، والكرنب الصغير، بوك تشوي، والبروكلي الذي يروج لموت الخلايا السرطانية ويمنع نمو السرطان. بسبب غناها بالمواد المحاربة للسرطان مثل sulforaphane ، و indole-3-carbinols يمكن أن تساعد هذه الخضار في منع الخلايا المبكرة للسرطان من التطور لتصبح أورام خبيثة. على أية حال، لا تقم بطبخها زيادة عن اللزوم لأنها ستفقد خصائصها المعادية للسرطان. يمكنك طبخها على البخار أو قليها بزيت الزيوت ويجب أن تكون مقرمشة عند أكلها.
الزنجبيل
متعدد الاستخدامات بنكهته، يعتبر الزنجبيل الطازج أحد الأطعمة الهامة المضادة للالتهابات القوية التي تحارب بعض خلايا السرطان وتمنع نمو الأوعية الدموية الجديدة بالخلايا السرطانية. يوصي الدكتور شرايبر بإضافة الزنجبيل إلى الخضار، وعصير الفاكهة وحتى الشاي.
أكليل الجبل والأعشاب الأخرى:
الأعشاب، سوءا مع التوابل، أو لوحدها يمكن أن تعد من الاطعمة المفيدة للصحة. وفقا للدكتور شرايبر، الأعشاب مثل إكليل الجبل، الزعتر، الاوريجانو، الريحان والنعناع تساعد على موت خلايا السرطان وتمنع الإنزيمات التي تحتاجها خلايا السرطان لغزو الأنسجة المجاورة. كما يحتوي البقدونس والكرفس على مادة apigenin، التي تملك خصائص معادية تحارب تطور السرطان أيضا.
يقول الدكتور ديفيد شرايبر، مؤلف كتاب Anticancer: A New Way of Life ، "تعرف الخضار والثمار الغنية بمانعات التأكسد بقدرتها على محاربة السرطان. حيث تحتوي هذه الأطعمة على مكونات أخرى تحارب السرطان." هذا وقد اصيب الدكتور شرايبر بالسرطان سابقا ولكنه تمكن من محاربته والقضاء عليه، وهو على قيد الحياة اليوم ليروج للنمط الغذائي الصحي الذي اتبعه في حربه ضد السرطان. تذكر بأن هذه المجموعات يمكن أن تعمل لوحدها ولكنها ستكون أقوى إذا اندمجت مع بعضها البعض.
الثوم والبصل:
بالاستناد إلى بحث قام به الدكتور ريتشارد بيلفيو، خبير في أمراض السرطان ومؤلف كتاب Foods That Fight Cancer and ng with Foods That Fight Cancer ، وضع الدكتور شرايبر الثوم كأقوى الأطعمة التي تحارب السرطان، بالإضافة الى نبات الكراث، الثوم المعمر، والبصل. وتروج مركبات الكبريت الموجودة في هذه النباتات من عائلة alliaceous (أيضا مسماة allicins) لموت الخلايا السرطانية بالإضافة إلى تخفض تأثيرات المواد المسرطنة من التدخين واللحوم المشوية (أكثر من اللازم). اللحوم المشوية تطلق مادة nitrosamines أو مجموعة N-nitroso المسببة للسرطان.
التوت:
يوصي شرايبر أيضا بتناول التوت الأزرق، توت العليق والفراولة، والكرز مع كل وجبة طعام. هذه الثمار الزرقاء والارجوانية والحمراء غنية جدا بمانعات التأكسد والمواد الأخرى مثل ellagic acid، glucaric acid، anthocyanidins proanthocyanidins التي تحارب السرطان. كما يوفر الرمان مانع تأكسد إضافي ومضاد للالتهابات أيضا. إبدأ يومك بشرب أو تناول حبات التوت، أو إضافها الى سلطة الفواكه، والحلوى. (ولا تنسى العضو الجديد في عائلة التوت: Goji مانع التأكسد، والمتوفر في المنتجات الغذائية، والمشروبات. )
الملفوف والخضار الكبريتية الأخرى:
تعرف الخضار الكبريتية مثل الملفوف، والقرنبيط، والكرنب الصغير، بوك تشوي، والبروكلي الذي يروج لموت الخلايا السرطانية ويمنع نمو السرطان. بسبب غناها بالمواد المحاربة للسرطان مثل sulforaphane ، و indole-3-carbinols يمكن أن تساعد هذه الخضار في منع الخلايا المبكرة للسرطان من التطور لتصبح أورام خبيثة. على أية حال، لا تقم بطبخها زيادة عن اللزوم لأنها ستفقد خصائصها المعادية للسرطان. يمكنك طبخها على البخار أو قليها بزيت الزيوت ويجب أن تكون مقرمشة عند أكلها.
الزنجبيل
متعدد الاستخدامات بنكهته، يعتبر الزنجبيل الطازج أحد الأطعمة الهامة المضادة للالتهابات القوية التي تحارب بعض خلايا السرطان وتمنع نمو الأوعية الدموية الجديدة بالخلايا السرطانية. يوصي الدكتور شرايبر بإضافة الزنجبيل إلى الخضار، وعصير الفاكهة وحتى الشاي.
أكليل الجبل والأعشاب الأخرى:
الأعشاب، سوءا مع التوابل، أو لوحدها يمكن أن تعد من الاطعمة المفيدة للصحة. وفقا للدكتور شرايبر، الأعشاب مثل إكليل الجبل، الزعتر، الاوريجانو، الريحان والنعناع تساعد على موت خلايا السرطان وتمنع الإنزيمات التي تحتاجها خلايا السرطان لغزو الأنسجة المجاورة. كما يحتوي البقدونس والكرفس على مادة apigenin، التي تملك خصائص معادية تحارب تطور السرطان أيضا.
يعطيك العآآاإافيه يالغلا…|||~
جزاك الله خيرآ