منذ الصغر وانا احلم واراقب حلمي
فاجدة مثل ماهو ثم اعيد الكرة مرة
اخرى،،
تتضاعف الاحلام كما ،،
ويزيد الاصرار لدي لتحقيقها او بعض منها،،
اكبر وتزداد تظخما وصعوبه،،
فأعيد النظر واعود الى احلامي الاولى،،
فكانت المفاجأة،،
ان تلك الاحلام لم تعد تهمني وبعضها لم يعد
مقاسي،،
فيداهمني الالم والحزن على سنين عمري
التي ذبلت خلالها زهرة شبابي،،
وانا احلم،اتنازل، اكد،اعرق،،،
وكل ذلك بلا جدوى،
عرفت اننا مسيرون وغير مخيرون!!
لقد وجدنا على رحلة لا نعرف خط سيرها،،
في اول يوم قدمنا الى الارض امتطينا كف القدر،،
وبدت خطوات تلك الرحلة،،
وتتوالى احداثها ،،
لا نملك اي مبررات لها سوى(الصبر)
ولتحقيق البعض من احلامنا علينا ان نكثر منها،،
ونضعها على رفوف الامل،،
بشرط ان نعمل حسابنا بتوزيعها في جميع
الاتجاهات،،
لعلها تصيب،،
ودي……
فاجدة مثل ماهو ثم اعيد الكرة مرة
اخرى،،
تتضاعف الاحلام كما ،،
ويزيد الاصرار لدي لتحقيقها او بعض منها،،
اكبر وتزداد تظخما وصعوبه،،
فأعيد النظر واعود الى احلامي الاولى،،
فكانت المفاجأة،،
ان تلك الاحلام لم تعد تهمني وبعضها لم يعد
مقاسي،،
فيداهمني الالم والحزن على سنين عمري
التي ذبلت خلالها زهرة شبابي،،
وانا احلم،اتنازل، اكد،اعرق،،،
وكل ذلك بلا جدوى،
عرفت اننا مسيرون وغير مخيرون!!
لقد وجدنا على رحلة لا نعرف خط سيرها،،
في اول يوم قدمنا الى الارض امتطينا كف القدر،،
وبدت خطوات تلك الرحلة،،
وتتوالى احداثها ،،
لا نملك اي مبررات لها سوى(الصبر)
ولتحقيق البعض من احلامنا علينا ان نكثر منها،،
ونضعها على رفوف الامل،،
بشرط ان نعمل حسابنا بتوزيعها في جميع
الاتجاهات،،
لعلها تصيب،،
ودي……