هذا الأمر يجعل الرجل بشكل لا إرادي يراقب تصرفات المرأة عندما يقابلها ويحاول أن يطابق الإشاعات مع ما يراه حقيقة أمامه. بحيث يصبح متجردا من المنطق العملي في الحكم على كل شخص من دون أن يكون تحت تأثير مقولة أو تجربة سابقة.
لحل هذه المشكلة يجب أن يتوقف الرجال عن إصدار الأحكام المسبقة على النساء وان يضعوا أنفسهم في مكان المرأة ، فليس هناك أي شخص يرغب في أن يصدر عليه حكم مسبق. على الرجال إعادة النظر في هذه الطريقة في التفكير، والبدء برؤية المرأة على ما هي عليه حقيقة و ليس كما تصورها الإشاعات.
ليس من السهل النظر إلى المرأة بحيادية ، حيث أنة مهما حاول الرجل أن يبعد عن تفكيره الأفكار السلبية و الإشاعات، إلا أنة في النهاية لا بد أن تؤثر هذه الأفكار على حكمة النهائي على المرأة ولو كانت احب النساء إلى قلبه.
أما اكثر الأساطير التي يصدقها و يؤمن بها الرجال عن النساء فهي كما يلي :
ûالقناعة صفة غير متوفرة نهائيا في المرأة.
û النساء بحاجة للكثير من المال بشكل يفوق في معظم الأحيان إمكانيات الرجل.
û النساء يردن السيطرة على الرجال.
û الغيرة صفة أساسية في المرأة و حب التملك موجود عن كل النساء.
û النساء عاطفيات إلى درجة تصل أحيانا إلى درجة الإسفاف.
û النساء اللواتي يتمتعن بقوة الشخصية لسن بحاجة لمن يرعاهن و يحنو عليهن.
û النساء يسعين إلى تجريد الرجال من حريتهم._(البوابة
سلمت يداك حبيبتي موضوع لذيذ