طريقة تنظيف الوزتين _ رهيبه ومجربه 2024.

طريقة تنظيف الوزتين _ رهيبه ومجربه

نظف لوزتيك : وصفة سهلة وبسيطة لالتهاب الوزتين

هذي الوصفه رهيبه جدا وتخرج من حلقك الالتهاب ماتخيلها يعني بالعربي

الكثير قد لا يعلم بان التهاب الوزتين المتكرر والذي يسبب صديد في الوز وهذا الصديد للاسف ينتقل عبر مجاري الدم الى القلب مما قد يسبب في حدوث جلطه ( انسداد الشرايين) وخاصه عند الذين تعدو مرحلة 25 من العمر فانا انصحكم اخواني واخواتي الذين تعانو من التهاب الوزتين المتكرر …

يعني في السنه تلتهب اكثر من مره ان تقومو با اجراء عمليه جراحيه لاستئصال الوزتين …
كما نعلم ان الوز اذا كانت غير ملتهبه وسليمه فيجب علينا ان لا نستأصلها لماذا لانها تعتبر احد ركائز الجسم التي تمنحه المناعه اما اذا التهبت وامتلأت بالصديد والبلغم فقد وجب ازالتها …
واليوم لكم طريقه استخدمها قدماء المصرين والصينيون والهنود وجنوب الجزيره العربيه وهي عملية تطهير الوز وانا شخصيا عندما تاتيني التهاب الوز ابحث عن هذا العلاج المفيد والاكثر من رائع واترك تناول المضادات الحيويه التي ليس منها الا هلاك الجسم
اولا نحضر شاي وافضّل ان يكون شاي تلقيمه قد غلي على النار غليا جيدا بدون اضافة السكر … مقدار كوب يعني
1-كوب شاي تلقيمه مغلي بدون سكر
ناخذ الكوب واذا شفت ان الكوب كثيرعليك تناوله فخذ نصفه

ونضيف على هذا الكوب ثلاث حبات ليمون ابو زهيرة

( اليمون الاخضر الصغير )

ونعصره على كوب الشاي المرر … ونتركه حتى تصير الخلطة دافيه او حاره قليلا
ثم نتغرغر به غرغره …. يعني تحط الشاي في فمك مع اليمون وتغرغرو بدون ما ينزل لجوفك……تعالوا شوفو وش راح يطلع منكم
قسم بالله ما راح تصدقون
اجلسو تغرغرو بالشاي واليمون لكل مره مدة ثلاثين ثانيه وكل ما زادت المده كل ما طلعت البلاوي من لوزك
راح تشوفون انواع البكتيريا تخرج من فمك عندما تخرج الغرغره من فمك شي لن تصدقه ابدا
جربوها وادعو لي … اتمنى ان من لديه التهاب مزمن في الوز ان يجربها وباذن الله راح يرتاح من الالتهاب الى الابد
على فكره ان كنت مريضا بالوز تكرر هذه العمليه مرتين في اليوم ولمدة 6 ايام … اما اذا اردت تجربتها فتكفيك مره واحده في اليوم ولمدة ثلاث ايام
وهذا الغسول يكفي ان يعمل مره واحده في الشهر

واتمنى لكم دوام الصحه والعافيه ودمتم في حفظ الله ورعايته

خليجيةيسلمو غلاتيخليجية
خليجيةيعطيك العافيه خليجية
خليجية
خليجيةتقبلي مروري/خليجية
خليجيةدلوعهحمودي
خليجية

خليجية
الله يعطيك العافيه قلبي

مشكورة يا قلبي عالموضوع الأكثر من رائع ..
يعطيكِ العافية …

عملية استئصال الوزتين Tonsillectomy 2024.

تكثر الأمراض والمشكلات الصحية التي يتعرض لها الأطفال في مختلف فصول السنة ما يتطلب انتباهاً شديداً من الأهل لتجنب المضاعفات. ومن أكثر المشكلات الصحية التي يتعرض لها الأطفال التهابات الوزتين مع ما ينتج عنها من مشكلات صحية وتأخر في النمو وتشوه في الفم وغيرها من المضاعفات المهمة التي قد لا يكون كل الأهل على علم بها، فيؤجلون فكرة الجوء إلى عملية استئصال الوزتين مع ما ينتشر من أقاويل حولها في ما يتعلق بتأثيرها على مناعة الطفل وجعله أكثر عرضة للالتهب والأمراض.
متى يمكن أن تكون هناك حاجة إلى استئصال الوزتين؟

يتخذ قرار إجراء عملية استئصال الوزتين على أساس تكرار الالتهابات في الوزتين ثلاث مرات أو أربع في السنة في سنوات عدة. كما يمكن أن تسب هذه الالتهابات التهابات في المفاصل وأعضاء أخرى في الجسم واشتراكات ، وفي هذه الحالات تجرى الفحوص الازمة وعلى أساسها يقر الطبيب ما إذا كانت هناك حاجة إلى إجراء العملية. كما أن شكل الوزتين لدى فحصهما وجود تجاويف كبيرة فيهما وقيح وحجمهما الكبير الذي يسب ضيقاً في النفس كلّها أمور قد تشير إلى ضرورة إجراء العملية.
ما السن التي يمكن إجراء العملية فيها؟

لا سن معينة لإجراء العملية، إذ أصبح يمكن إجراؤه للأطفال من سن السنتين أو الثلاث سنوات، فيما كانت تجرى سابقاً فقط بعد الثلاث سنوات. علماً إنه في حال وجود مشكلة، من الأفضل إجراء العملية في سن مبكرة نظراً إلى المضاعفات التي يمكن أن تنتج عن المشكلات في الوزتين وتأثيرها المهم على صحة الطفل ونموه. وأشير إلى أن مشكلة الوزتين تترافق عادةً لدى الأطفال تحت سن العشر سنوات مع الحمية التي لا بد من استئصالها في الوقت نفسه.
هل تجرى العملية فقط في مرحلة الطفولة؟

يمكن أن تجرى العملية أيضاً في مراحل متأخرة، لكنه تجرى في معظم الحالات للأطفال.
ما المشكلات التي يمكن أن يعانيها الطفل نتيجة الالتهاب المتكرر في الوزتين؟

كون التهابات الوزتين تترافق مع الحمية لدى الأطفال في سن مبكرة، تحصل مشكلات مهمة خصوصاً أن للحمية أهمية كبرى فهي تسب التهابات في الأذن وتأخراً في النمو إلى جانب الالتهابات المتكررة في الوزتين والحاجة إلى تناول الأدوية. إضافةً إلى تأثيرها على شكل عضّة الفم. وأحياناً قد تكون هناك حاجة إلى استئصال الحمية وحدها بسب الشخير وتشوّه شكل الفم.
كيف تتم العية وما مدى صعوبتها؟

في الماضي كانت تُفصل الوزتان وتم العملية بالكي أو بالتقطيب لاستئصال الوزتين. لكن يمكن إجراؤها حالي أيضاً باليزر حيث يتم تحجيم الوزتين أو استئصالهم وبالتالي هي عملية سهلة لا تدعو إلى القلق.
أليس فيها أي خطر؟

ليس في العملية أي خطورة ، ولا تسب إلا القليل من الإزعاج في البلع حتى يلتئم الجرح.
هل تجرى العملية بالتخدير العام أم الموضعي؟

تجرى العملية بالتخدير العام للأطفال، أما بالنسبة إلى الكبار في السن فيمكن إجراؤها بالتخدير الموضعي.
ما الإجراءات التي يجب اتباعها والخطوات بعد العملية؟

بعد الخضوع للعملية يجب البقاء في المنزل مدة عشرة أيام وتناول السوائل الباردة خلال بضعة أيام.
ما النتائج الإيجابية للعملية وهل تظهر مباشرةً؟

تظهر النتائج الإيجابية خلال فترة قصيرة بعد العملية إذ يلاحظ تحسّن في صحة الطفل وازدياد وزنه ونقاء في دمه وتنفسه وفي نومه بشكل أفضل. كما إنه لا يعود بحاجة إلى تناول المضادات الحيوية .
هل هناك حالات خاصة يستحسن عدم إجراء العملية فيها؟

قد نتحفّظ عن إجراء العملية للأطفال الذي يعانون مشكلة الربو، إلا إنه يمكن إجراؤها وقد لاحظت شخصياً تحسّن في مناعة الطفل وضعه الصحي في الحالات التي أجريت العملية فيها.
يخشى البعض إجراء العملية لأطفالهم فيفضلون تأجيلها وتركها كخيار أخير بعد العلاجات التقليدية، خصوصاً أنه يقال إنها تلعب دوراً أساسياً في مناعة الطفل وأن إجراءها يجعله أكثر عرضة للالتهب، هل هذا صحيح؟

ليست الوزتان وحدهما المسؤولتان عن المناعة في الجسم، إذ توجد غد لمفاوية أخرى تشكل القسم الأهم من المناعة. أما الوزتان فتشكلان جزءاً بسيطاً من المناعة. وأشير إلى أنه من المهم إجراء تشخيص صحيح لتحديد الحاجة إلى استئصال الوزتين لأنه ليس كل التهاب في الحنجرة يعني التهاباً في الوزتين، إذ يمكن الإصابة بفيروس الأنفلونزا. علماً أن وجود القيح الأبيض يشير إلى الإصابة بكتيريا تعالج بالمضادات الحيوية. أما الإصابة بفيروس فيسب احمراراً في الوزتين والحنجرة ويعالج للقضاء على الأعراض مع مطهرات للحنجرة. وفي هذه الحالة لا تفيد المضادات الحيوية.
هل ثمة أعراض معينة مسبقة تحد ما إذا كان الطفل بحاجة إلى عملية استئصال الوزتين، وهل يمكن تحديد هذه الحاجة منذ الطفولة المبكرة؟

يمكن تحديد الحاجة إلى عملية استئصال الوزتين بحسب شكل الوزتين في سن الستة أشهر أو ة أشهر، علم أن الطفل قد يعاني اختناقاً في التنفس أثناء النوم بسب حجم الوزتين الكبير.
هل تعتبر مشكلات الوزتين وراثية؟

تلعب الوراثة دوراً في شكل الوزتين وحجمهما الكبير، فإذ كان أحد الوالدين يعاني المشكلة يكون الطفل أكثر عرضة. وبالتالي هناك استعداد عائلي للمشكلة.
هل ثمة إجراءات معينة يجب اتباعها قبل العملية؟

الأهم ألا تكون الوزتان ملتهبتين لدى إجراء العملية، وإلا فلا بد من الانتظار حتى تشفيا. كما تجرى قبل العملية فحوص الدم الازمة، خصوصاً لسيلان الدم لكي يكون الوضع معقولاً.
هل هناك فترة معينة في السنة يجب إجراؤه فيها؟

ليس ضرورياً إجراؤها في فترة معينة في السنة إلا أنه غالباً ما تجرى خلال العطل المدرسية كونها تتطلب فترة من الراحة.
هل هناك علاجات معينة يجب اتباعها بعد العملية؟

يجب تناول المسكنات وأدوية الالتهابات بعد العملية.
كيف يلاحظ تحسّن حالة المريض بعد العملية؟

في حال وجود التهابات متكررة في السنة وتشخيص الحالة بالطريقة الصحيحة واستئصال الوزتين، يلاحظ أن الطفل لا يمرض ولا يعود بحاجة إلى الأدوية. كما يلاحظ أنه ينمو بشكل أفضل، خصوصاً أن الالتهابات المتكررة في الوزتين تؤخر النمو فيزداد طولاً وتحسّن حالته العامة.

كلام صحيح اختي الحبيبة 100%
تحياتي لك
وجزاكي الله الف خير

خليجية

خليجية
[COLOR="Teal"]مشكوره ملكه القلوب على الطرح
وأنا احس أن هالمشكله كاثره عند الأطفال
وخاصه تضخم الوز الي يحتاج تدخل طبي بحيث يتم الأستئصال/COLOR]

التهاب الوزتين عن الاطفال 2024.

ينجم التهاب البلعوم أو التهاب الوزتان عن جرثومة تسمى العقديات وقد تؤدي هذه الجرثومة إلى مشاكل خطيرة أحيانا إذا لم يتم علاجها أو تم علاجها بطريقة غير كاملة.

ويصاب الطفل بالتهاب الوزتين ثلاث أو أربع مرات كل سنة، ولكن إذا زاد عدد المرات أكثر من خمس مرات وأصبح حجم الوزتان كبيراً جداً وغير طبيعي لدرجة انه يسبب ضيق النفس عند الطفل أثناء النوم ويسبب له نوبات من ضيق التنفس فيجب استئصال الوزتان.

وغالباً ما يصاب الأطفال بعمر ثلاث سنوات بالتهاب الوزتين وتكون أعراضه:
• الم في البلعوم أثناء البلع.
• ارتفاع في درجة الحرارة.
• تضخم في العقد المفاوية في الرقبة أو تلك الموجودة تحت الفك.
• طفح جلدي يعرف "بالحمى القرمزية".
وعلى أية حال، يمكن للعدي من الفيروسات والجراثيم غير العقدية أن تسبب أعراضاً مشابهة لالتهاب الوزتان ولكن مثل الرشح، والانفلونزا. ويمكن التميز بينهما عن طريق إجراء فحص "مسحة العقدية"، التي يقوم به الطبيب داخل العيادة. وأحيانا يتطلب الأمر أخذ مسحة من البلعوم، وإجراء زراعة مخبرية للجرثومة.

علاج التهاب الوزتين:
يعالج التهاب الوزات بالمضادات الحيوية، وقد تستمر فترة العلاج لمدة عشرة أيام ، إن الإخفاق في علاج التهاب الوزتين قد يسبب الحمى الرثوية ( الحمى الروماتيزمية) وأمراض القلب.
ومن أهم المشاكل التي يسببها التهاب الوزتان، الحمى الرثوية ( الحمى الروماتيزمية) عند الطفل، حدوث إصابة خطيرة في صمامات القلب وحدوث التهاب الكبد والكلى.
عن الحمى الرثوية:
تعتبر الحمى الرثوية بشكل عام من أمراض النسيج الضام أو الأمراض التي تتلف ألياف الكولاجين، وهي المادة الأساسية المُكونة لأغلب الأنسجة في الجسم.
يحدث هذا الداء بعد إصابة حديثة بكتيريا العقديات في البلعوم أو الوز حصراً, و بآلية مناعية (تكوين أضداد مناعية في الجسم ضد البكتيريا التي تهاجم الأنسجة) و ليس بالجرثوم نفسه.

يسلمو
شكرلكم
خليجية
خليجية