لغة الحب بين الزوجين ج2 2024.

زوج الأحلام وفتى الأيام, هنا رجل بالفعل لا الكلام….
كيف ستعرفينه؟ وكيف يعرف نفسه؟ وكيف تكونيه معه..!

لعل بعض المعاني تفي للقلب الباحث بشيء
وبعض الضوء يسهل تلمس الخطى..

أراهما وقد جلسا ذات هم ليلا، فإن كان شاعرا خط بقلمه وقد انطفأ المصباح على نور بريق عينيها وإن كان راسما لبناتنا الأمل تمثلها .. فكتب عنها

إنه من الشرفاء والشرفاء قليل يا حكيم
وظروفهم متشابهة…

يطير..لا يسير، حثيث الخطى إن سعى, ليس كسولا ولا منخذلا
لا يعقد الدنيا ويحبط نفسه، ولا يضخم كل شيء حتى يعجز عن عظائم الأمور وعن توافهها..

سلوكه مع الزوجة هو سلوكه مع النفس، ومع الناس ومع الدين القويم…
الجدية والمداومة والمحبة الصادقة
هذا يدل على ذاك، ولو لم يكن مستقيما فهو منافق، لا تتعللي له فتمضين ثلاثين
أو أربعين سنة حبيسة عنده.

ليس عييا جاهلا ولا عصبيا غافلا، فاجعة أمتنا في العقيدة والسلوك، وليست في الفقر ولا الاستضعاف الدولي والبيني والداخلي أوالأسري فقط.
يمارس الحب إلى الأبد..الحب بلا أجل..
أي بلا أجل مسمى .. حب بلا حدود..وهو الحب الحقيقي الصافي الشامل، بلا شرط وبلا ارتباط بحظ أورغبة، فالحب ليس مثل المصلحة واللذة، يحب روحها وقيمتها لا شكلها وثروتها، حياته فصول من روائع زوج الأحلام، في المحن والنفحات يتحابان، الحب الراقى.. فهي أجمل قصة حب للزوجة، هكذا تبنى الدنيا وتعمر الآخرة.

قرأ وبحث وعرف واستيقن، فتجاوز الخفة والحيرة والقلق النفسي، إلى مرحلة النضج والحكمة والقوة النفسية، عاش -ولا أقول ذاق- التسليم الكامل، وهو تساوى كل شئ عنده في المصير، فلا يحسب حساب العاقبة والملامة، لو ثبت أن الله تعالى أراد أن يكون شيئا كانه، دون طيش ولا تهور بل هو مكيث لكنه ليس متعللا بالمكث ليسكن كل متحرك، ويميت كل مبادرة ويلغي اصطلاح التضحية، ولا يقتصر الفداء عنده على النفس والروح، بل يتسع ليشمل الوقت والوجاهة وكل خيارات اليوم والليلة.
حياته إذا حلوها مثل مرها،والشهادة كالغيب، فهو متيقن من كل ما يرجوه، ويعلم أن الله تعالى لو شاء أجلسه على كرسي الصدارة والإمامة والسعة"للمتقين إماما"، فيسعد بذلك كأنما حازه، وينطلق باذلا أو صابرا

فالخيال حقيقة لأنه مؤمن بالبينات, لا تقليدا للجدات، وقد نال ما يرجوه من شرف وأمانى،-وإن لم ينلها- ما دام لم يقصر!! فإنما أمرنا بالسعي ولم نؤمر بالنجاح!
" يأتي النبي ومعه الرجل والنبي ومعه الرجلان والنبي ولا أحد معه "
ولا قيمة لذكر وتاريخ شخص ما, يذكره الناس إن لم يكن هو نفسه فاز بالجنة، ورضوان ربنا، ومن أدرك عظمته تعالى فقد فهم .. وهذا مقام لا تنقطع فيه التسبيحات والأذكار، ولا ترتفع فيه الرأس عن الأرض ساجدة، ولا تنهض الركب الجاثية.

كيف يحلمان وبم يحدثان نفسيهما

زوج الأحلام يسائلها: أيمكن أن ندفن سويا؟ أخشى فراق البدن فى حياة البرزخ إلى يوم القيامة، وأسر لو تصاحبنا فى لحد واحد، وحبذا لو كان حوصلة طائر…
"في حواصل طير خضر معلقة في قناديل
تحت العرش تسرح في الجنة حيث تشاء ، فيقول جل جلاله : لكم حاجة ؟ فيقولون : ربنا ردنا إلى أجسادنا…." و"إن أرواح الشهداء في حواصل طير خضر ترعى من رياض الجنة ، ثم تكون مأواها إلى قناديل معلقة بالعرش ، فيقول الرب عز وجل : تعلمون كرامة أكرم من كرامة أكرمتكم بها ؟ فيقولون : لا "
وأخرجه ابن ماجة من حديث كعب بن مالك " إن أرواح المؤمنين في طير خضر تعلق بشجر الجنة " وروى النسائي بلفظ " إنما نسمة المؤمن طائر " .

قالت لئن كنت معك وخلفك أسقى وأداوى ثم رمينا فسقطنا ممتزجة أشلاؤنا ودمانا على أعتاب أقصانا فما من سبيل لتفريقها ولا يصح تكفينها وغسلها بل سيهال عليها ثرى المسك هناك والعنبر فى مقابر الشهداء مكان " وإن عدتم عدنا"

لا يدعها تبكى إلا أن يسقط على وجنته هو!تآلفا ورحمة ، فيتماسك ليسكن روعها ويبكى من داخله، ويزداد حبه.. فليس الشأن في الذى يعطيك من جهده بل من قلبه.

هو:
فى كرب شديد فى بلاء شديد لمقاومة الشيطان والهوى و"البلاء المبين: :نبلوهم" "لنبلوكم" أوسع من أن يسيطر عليه خرج من يده فيستعين بمولاه.. ويعيد اكتشاف نفسه وتهذيب طرفي تفلتها الإفراط والتفريط… والمقامات النفسية والروحية لا تعرف بالوصف والتقييم الشخصي إلا حين تراها نفسك، فقد تصل إلى خشوع تظنه خشوعا وهو غرر وقد تصل لتحليق تظنه المنتهى

زوج الأحلام …ببساطة

إذا سمع القرءان اختلف حاله عن غيره من السامعين .. فحين يذكر بالنار فكأنما أحرقته ذراعه .. فيوجل ويتعظ .. وحين يذكر الجنة فكأنما ابتل منها ريقه فازداد شوقه .. واتسع صبره على ما هو فيه … فالراحة غدا … ستنسى كل هم …

ـ وطفله يخاطب ذاته …:

نحن لا نشاهد هذا الفساد في التلفاز نحن ننتقي.
أبى لا يدخن .. لا يرفع صوته .. لا يطلب منى هذه وتلك من السفاسف..
أبى يحدثني كثيرا عن التوحيد والسير والمغازي، ويلقنني من الشعر أجمله.

ـ هو زوج صبغ طفله فبات له فرائده وحسانه، ويحب الألفاظ الفصحى
نعم ..إنه زوج فعال، إيجابي يقظ مضيء وواضح، لهذا يصبغ بيته وأبوته بصبغة الله.

ويشاهد الطفل بعينيه عجبا، ويتلمس الفارق بين جمال أبويه وهدوئهما وخلقهما وتميز كلماتهما ورغباتهما عن كلمات وأحوال أقاربه وجيرانه، وعن معاملتهم مع أطفالهم …

يشعر الصغير بالتميز وباختلافه وبيته عن صخب البيوت الأخرى … وبارتقاء معارفه في المسابقات مثلا ـ عنهم .. وينشأ بقاموس لغوى ونفسى مختلف .. نعم إنه يتوق للهو ولبعض البريق في أيدى غيره ممن حوله ولبهرجة أحوالهم … لكنه حتى في هذا التشوق ليس مثلهم … فضل الله تعالى أنشأه وكوَّنه، وأصلحه لأبويه فصار نقيا وتعبيراته جميلة ورغباته شفافة …خضراء
أحسن الله سبحانه وتعالى إليكم ونفع بكم لهذا التأييد والتعمق الجيد والانتقاء الهام…

زوج الأحلام …ببساطة

إذا سمع القرءان اختلف حاله عن غيره من السامعين .. فحين يذكر بالنار فكأنما أحرقته ذراعه .. فيوجل ويتعظ .. وحين يذكر الجنة فكأنما ابتل منها ريقه فازداد شوقه .. واتسع صبره على ما هو فيه … فالراحة غدا … ستنسى كل هم …

ـ وطفله يخاطب ذاته …:

نحن لا نشاهد هذا الفساد في التلفاز نحن ننتقي.
أبى لا يدخن .. لا يرفع صوته .. لا يطلب منى هذه وتلك من السفاسف..
أبى يحدثني كثيرا عن التوحيد والسير والمغازي، ويلقنني من الشعر أجمله.

ـ هو زوج صبغ طفله فبات له فرائده وحسانه، ويحب الألفاظ الفصحى
نعم ..إنه زوج فعال، إيجابي يقظ مضيء وواضح، لهذا يصبغ بيته وأبوته بصبغة الله.

ويشاهد الطفل بعينيه عجبا، ويتلمس الفارق بين جمال أبويه وهدوئهما وخلقهما وتميز كلماتهما ورغباتهما عن كلمات وأحوال أقاربه وجيرانه، وعن معاملتهم مع أطفالهم …

يشعر الصغير بالتميز وباختلافه وبيته عن صخب البيوت الأخرى … وبارتقاء معارفه في المسابقات مثلا ـ عنهم .. وينشأ بقاموس لغوى ونفسى مختلف .. نعم إنه يتوق للهو ولبعض البريق في أيدى غيره ممن حوله ولبهرجة أحوالهم … لكنه حتى في هذا التشوق ليس مثلهم … فضل الله تعالى أنشأه وكوَّنه، وأصلحه لأبويه فصار نقيا وتعبيراته جميلة ورغباته شفافة …خضراء

الإسلام والعلاقة الخاصة بين الزوجين 2) 2024.

خلق الله تعالى الإنسان على نحو بديع فالنفس الإنسانية تماما كالكون مليئة بالأسرار المعقدة والمركبة كلما اكتشفنا جانبا منها وجدنا أننا نجهل الكثير منها فبين الوعي واللاوعي وبين العاطفة والعقل والجسد تتناثر الأسرار الإنسانية وتتشابك وعلى الرغم من هذا التشابك المعقد تبدو قضية النفس الإنسانية بسيطة رائقة في حالة واحدة فقط ألا وهي إتباع الفطرة التي تكالبت عليها شياطين الإنس والجن لتشويهها ودفعها إلى المزالق تلك الفطرة التي تراكمت عليها النظريات والفلسفات والأفكار والرؤى المختلفة حتى أصبحت كالحائل الذي يمنع النور ولم يعد للفطرة الإنسانية إلا بابا واحدا ألا وهو الوحي الإلهي {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ اسْتَجِيبُواْ لِلّهِ وَلِلرَّسُولِ إِذَا دَعَاكُم لِمَا يُحْيِيكُمْ وَاعْلَمُواْ أَنَّ اللّهَ يَحُولُ بَيْنَ الْمَرْءِ وَقَلْبِهِ…} الأنفال :24 هذه الدعوة إلى الحياة بكل صور ومعاني الحياة ووفقا للفطرة لن تكون إلا بالاستجابة لكل ما أمر به الله تعالى وكل ما أمر به الرسول صلى الله عليه وسلم حتى لو لم يستوعب العقل جيدا كافة الأبعاد لهذا الأمر إما لأنه يجهل بعض الجوانب الخفية في الأمر أو لأن ضلالات أحاطت به فمنعته الفهم السليم.

هكذا يبدو الأمر تماما عندما نتحدث عن واحدة من أهم وأخطر القضايا التي يعايشها الإنسان على ظهر الأرض بل وأكثرها حساسية كذلك ألا وهي قضية العلاقة الجنسية بين الزوجين.

أهمية العلاقة

تبدو الغريزة الجنسية كواحدة من أهم وأقوى الغرائز البشرية المتحكمة في السلوك الإنساني قديما وحديثا وأينما تواجد البشر فلا غرابة إذن من اهتمام المشرع بهذه الغريزة يقول الله تعالى ممتنا على عباده: {وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُم مِّنْ أَنفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِّتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُم مَّوَدَّةً وَرَحْمَةً..} الروم :21 هذا السكن والاستقرار والهدوء هو الغاية المنشودة من الزواج ولهذا السكن وجوه عديدة يتداخل فيها الجسد والعاطفة فالفراغ العاطفي ومشاعر القلق والاغتراب لا تهدأ إلا بالسكن بالزوج وفي الوقت ذاته هناك الغريزة الجنسية العارمة التي تثور فتهز كيان الإنسان وقد تدفعه إلى منزلقات خطيرة فيكون الزواج سكنا لنفس تكاد الغريزة أن تطيح بصوابها ولأن الإسلام هو دين الفطرة فلقد حث الشباب على الزواج "يا معشر الشباب من استطاع منكم الباءة فليتزوج.." رواه البخاري ومسلم وحث النساء على القبول "إذا جاءكم من ترضون دينه وخلقه فزوجوه.." رواه الترمذي فلا ينبغي لقلة المال أو النفوذ أو الوسامة والجمال أن يكون العقبة التي تمنع الحياة وهل هناك ما يمنع الحياة أكثر من غريزة عميقة غير مشبعة.

الإسلام يضع للإنسان الأشياء في موضعها الطبيعي وبحجمها الصحيح أما ما يحدث في مجتمعاتنا فهو خلاف الفطرة فالذي يرفض أن يزوج ابنته من شاب فقير ذي خلق ودين لأنه لن يحقق لها رفاه العيش لم ينظر للأمر بميزان الإسلام المتزن الذي هو ميزان الفطرة السوية لأنه جعل رفاه العيش مقدم على السكن الذي تحتاجه الفتاة المسكينة التي لا يشعر بها أحد ويمنعها الحياء أن تفصح لأحد بما تعانيه .

ثقافة الصورة

ولأن الإسلام منهج متكامل فلقد حث على غض البصر فالحفاظ على براءة وبكارة المشاعر والأحاسيس عامل أساسي في مشاعر الحب والألفة التي يعايشها الزوجين ونظرة إلى واقعنا الذي سيطرت عليه ثقافة الصورة حيث قدمت الفضائيات صورة مصنوعة للجمال سواء للرجل أو المرأة بطريقة تمنع التجاوب مع شركاء الحياة فتجد الشاب وقد تجاوز الثلاثين أو الخامسة والثلاثين ولم يجد بعد فتاة الأحلام التي تشبه الممثلة الشهيرة التي أدمن النظر إليها ..أو تجد زوجا يهجر زوجته وأطفاله الصغار ذوي الأجنحة الضعيفة لأنه قرر أن يستمتع بحياته ويبحث عن امرأة بجمال المطربة التي خلبت لبه وأصبح يحلم بها أحلام يقظة كالمراهقين .

هذا الرجل دمر حياته وذاك رفض أن يحياها من الأصل وهذا كله من جراء عدم غض البصر فالعقوبة ليست أخروية فحسب نتيجة الذنوب والسيئات بل هي دنيوية أيضا وهي في هذه الحالة عدم القدرة على الاستمتاع بالحياة أو العيش في ضلالات مصنوعة مزيفة .

فالخطوة الأولى من أجل الاستمتاع بحياة زوجية ثرية وموفقة هي الالتزام الديني والخلقي خاصة فيما يتعلق بغض البصر.

الرؤية الشرعية

شرعت الرؤية الشرعية وفترة الخطبة بغرض التعارف وبتعبير النبي صلى الله عليه وسلم للرجل الذي حثه أن ينظر إلى المرأة التي خطبها "اذهب فانظر إليها فإنه أحرى أن يؤدم بينكما" رواه الترمذي فالنبي صلى الله عليه وسلم يشبه الرؤية بالإدام الذي هو جزء أساسي وممتع في الطعام.. هذا النظر يحل جزءا كبيرا جدا من المشكلات التي قد تعتري الحياة الزوجية فيما بعد فلابد في الحياة الزوجية من وجود درجة من القبول الشكلي فصفات كالطول والقصر ولون البشرة وتناسق الملامح ونحو ذلك من الأمور لا يجوز أن تكون أحد أسباب النفور بعد الزواج لأن هذه الأمور تظهر واضحة للعيان من خلال الرؤية الشرعية التي قد تتكرر حتى يشعر كل من الطرفين أن هناك ارتياح وقبول بهيئة الطرف الآخر وكذلك درجة مناسبة من التآلف الروحي "الأرواح جنود مجندة فما تعارف منها ائتلف وما تنافر منها اختلف" رواه البخاري ومسلم.

فحياة زوجية تبدأ بعدم الخضوع لثقافة الصورة التجارية من جهة و بمشاعر ارتياح وألفة من جهة أخرى والتزام ديني ولجوء إلى المولى عزوجل منذ لحظة الزواج الأولى حتى ييسر هذه الحياة ويباركها فهذه كلها خطوات أساسية من أجل حياة زوجية حميمية هنيئة .

القوامة والفطرة

يقول الله تعالى: {وَلَهُنَّ مِثْلُ الَّذِي عَلَيْهِنَّ بِالْمَعْرُوفِ وَلِلرِّجَالِ عَلَيْهِنَّ دَرَجَةٌ} البقرة: 228 تلك الدرجة تستشعرها كل امرأة في قرارة نفسها ففي أعماق كل أنثى صوت فطري قوي يجعلها تستسيغ هذه الدرجة بل تطلبها وتنشدها ورغم محاولة الفكر النسوي التشويش على هذا الصوت الفطري إلا أنه من القوة والعمق بحيث لا يمكن التشويش عليه بيسر حتى أن هؤلاء النسويات يعانين في حالات كثيرة من مشاعر اكتئابية وفراغ نفسي وعاطفي وانحرافات نفسية متنوعة ليس هذا المجال لتفصيلها .

هذه الدرجة المقصودة بقوله تعالى: {الرِّجَالُ قَوَّامُونَ عَلَى النِّسَاء بِمَا فَضَّلَ اللّهُ بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضٍ..} النساء:34 لذلك حث النبي صلى الله عليه وسلم المرأة على طاعة زوجها وحسن التعامل معه "لو كنت آمرا أحدا أن يسجد لأحد لأمرت المرأة أن تسجد لزوجها" رواه أحمد والترمذي .. بل وكانت سرعة الاستجابة الحسية للزوج أحد المحكات الإيمانية للمرأة فالمرأة التي تبيت هاجرة فراش زوجها تلعنها الملائكة حتى تصبح بل إن الأحاديث جاءت تفصيلية في هذا الأمر تحديدا فانشغال المرأة بالعمل المنزلي حتى لو كانت تصنع خبزا تخشى عليه الاحتراق ليس مبررا لرفض العلاقة الحميمة وسوء الوضع المعيشي ليس مبررا لرفض العلاقة الحميمة حتى لو كانت على ظهر الهودج فهل هذا إذلال للمرأة كما يدعي المغرضون أم أنه استجابة لصوت الفطرة لدى كل من الرجل والمرأة ..قد تكون هناك مشكلات ومتاعب في حياة الزوجين وقد تشعر المرأة أنها منزعجة من زوجها لدرجة الرفض فلا تتصور تواجدها معه في فراش واحد وهذا منتهى الجهل بحقائق الحياة فالعلاقة الحميمية كفيلة بإزالة الكثير من التوترات أو تخفيفها وتمنح كل من الزوجين طاقة إيجابية جديدة لاستئناف الحياة خاصة إذا تمت مراعاة الضوابط والتوجيهات التي حث عليها ديننا العظيم.

خليجية
شكرلكم مروركم الكريم
مشكورة حبيبتى

جزاكى الله الفردوس الاعلى

خليجية

الاعتذار بين الزوجين قوة شخصية وزيادة في الحب 2024.

الكبرياء والاعتذار بين الزوجين أو بين صديقين أو بين أب وابنه والعكس أو بين حاكم ومحكوم والعكس، هي ثقافة تفتقر إليها بعض الشعوب العربية، وصدور الاعتذار على نمط معين له أثره الإيجابي لدى المتلقي، والتنويع فيه له جاذبية خاصة عند النساء اللاتي أصابهن شيء من الملل والرتابة والإحباط في حياتهن الزوجية.

هل يمنعك كبرياؤك من الاعتذار لزوجتك
وقوع بني آدم في الخطأ وارد لا محالة لأنه من صفاته فكل ابن آدم خطاء وخير الخطائين التوابون، ولكن لماذا لا يعترف الرجل بهذا المبدأ وهو الاعتذار عما بدر منه من خطأ وبالذات في حق .

أنواع الرجال
إن أمر الرجل غريب وعجيب في مبدأ الاعتذار للمرأة، فهناك أربعة أنواع للرجال في فهمهم للاعتذار.

فهناك الرجل الذي يعتقد بأن الاعتذار من عبارة عن انتقاص لرجولته وكبريائه وعزة نفسه. فهو لا يتنازل أبداً للاعتذار لها مهما كان مخطئاً على الرغم من أنه يعترف داخل نفسه بأنه مخطىء ولكنه قد يلجأ لطرق غير مباشرة للاعتذار كأن يحاول محادثتها بطريقة مهذبة أو أن يحضر لها شيئاً تحبه. قد تتفهم الزوجة موقفه ونفسيته وتحاول أن تتأقلم مع طبيعته وتقدر له اعتذاره ولو بطريقته غير المباشرة لتستمر الحياة بينهما ولكن برتابة وملل.

وهناك الرجل الذي لا يعترف أبداً بخطئه سواء لزوجته أو حتى لنفسه، فهو يعتقد أنه دائماً على حق وبما أنه رجل فهو معصوم من الخطأ متعال لا تسمح له كرامته أبدا بالاعتذار للمرأة، وهذا عسير العشرة، ولن ينجح أبداً في كسب قلب زوجته، وتعيش زوجته معه على أعصابها ويحول حياته وحياة أولادهما إلى ثكنة عسكرية خالية من كل معاني الحب.

وهناك رجل لا يعترف بخطئه في بداية الأمر بل يكابر إلى أن تحاصره زوجته بحقيقة خطئه من كل الجهات فيضطر للاعتذار، فيعتذر ولكن بتعال، فيرمي كلمة آسف أو كلمة "خلاص معليش" من طرف لسانه وبحاجبين مقطبين ووجه محتقن.. هذا الرجل يخلق حاجزاً كبيراً بينه وبين زوجته… قد تقبل اعتذاره ولكن في قرارة نفسها تكره ذلك الاعتذار.

أحسن أنواع الرجال
وهناك الرجل ذو القلب الحنون الطيب، جياش المشاعر، فاضل الأخلاق يعترف بخطئه ولا يخجل من الاعتراف لزوجته به، يعتذر لها من قلبه، يقول لها (آسف) بصدق وحب وكله أمل أن تقبل عذره وتسامحه.

وهذا الرجل تعشقه زوجته ولا تستطيع إلا أن تقبل أسفه وتسامحه على الفور وتشعر بحبه وبحنانه وتتفانى في إسعاده لأنه رجل طيب وفاضل. هذه أنواع الرجال في الاعتراف بالخطأ والاعتذار للمرأة.

طبيعة
إن الزوجة مخلوق حساس رقيق المشاعر تتأثر بأسلوبك في التعامل معها وينعكس ذلك على شخصيتها، فإن شعرت بقيمتها في قلبك وحبك لها أغدقت عليك العطاء بكل معانيه السامية والجميلة.

وإن تعاليت وتكبرت عليها وقللت من قدرها عندك وكرهتك وقللت من احترامك وانتقصت من قدرك.

طرق بديلة للاعتذار
يا سيدي الفاضل إن كنت ممن يخجل من الاعتذار عن خطئك بطريقة مباشرة فهناك طرق أخرى تعبر بها عن أسفك لزوجتك وتعتبر أخف الضررين:

  • []قدّم لها وردة فالوردة مفعولها السحري في تهدئة نفسها الغاضبة.
    []اذا تركت البيت وأنت غاضب لا ترجع إلا وبيدك هدية ولو كانت بسيطة جداً.
    []يمكن أن تدعوها للعشاء خارج المنزل أو لنزهة بين أحضان الطبيعة.
    []إن كان لابد من العتاب فأنصت لها ودعها تقول كل ما يزعجها وتعبر عن وجهة نظرها ولا بأس إن طيبت خاطرها بكلمة "معك حق".
    []يمكن أن تغير جو التوتر إلى جو من المرح.. حاول إضحاكها.. ذكرها بموقف مضحك أو محرج قامت به وعلق عليه، مازحها ولو بغمزة خفيفة من عينيك أو تربيتة على شعرها أو كتفها.

نتيجة مؤكدة
وإذا قمت بهذا ستجد زوجة حنونة رقيقة مثل أوراق الورد وستنسى ما بدر منك وستبادلك أحياناً الاعتذار وتكون قد كسبت ودها ومسحت من قلبها أي إحساس سلبي تجاهك، ومن هنا تصفو حياتكما وينعكس هذا الصفاء على بيتكما وأولادكما.

مع كل احتراااااااااااااام لموضوعك الرائـــــــــــــــــــــــــ ع

يا عســــــــــــــــــل و سكرررررررررررررررررررررررر انتي

الاعتررررررررررررررررراف بالخطأ فضيلة ووعي يدل على اتساع افق و احترام للانسان لشخصه و الطرف المقابل الذي هو اهم اليه من اي خطا او حدث

والله دا لامطلوب بس العالم تغير
خليجية

التشاور بين الزوجين مبدا اسلامى اصيل 2024.

الحياة الزوجية تقوم علي المشاركة بين الزوجين، و لا سبيل لذلك إلا بالتشاور.
و التشاور بين الزوجين يشيع روح المحبة و المودة و التفاهم، و يبعث الثقة و الطمأنينة في النفس، كما أنه يشعر كل طرف أن الطرف الآخر يحترم فكره و يقدره.
و التشاور بين الزوجين مبدأ إسلامي أصيل هدفه الوصول إلي الرضا النفسي و الشعور بالاستقرار و المعايشة الوجدانية و تقارب الأفكار، كما أنه يهدف إلي ترسيخ مفهوم الشورى عند الأبناء.

الحوار والتشاور بين الزوجين مدخل للتفاهم وتجديد الحب، والعون على تخطى المشكلات، واستمرار الحياة الزوجية، أما غيابه فهو المدخل للتخاصم والتدابر والشقاق وضياع الحب والتفاهم، كذلك غيابه يؤدى إلى كثرة الخلافات والصدامات، وفقدان الثقة بين الطرفين، وعدم الإحساس بالأمان، والقرآن الكريم يذكر التراضي والتشاور بين الزوجين في أمور إرضاع الأطفال وفطامهم فما بالنا بما هو أهم من ذلك في شؤون الحياة وأكثر دواماً وأجدر؟!

وسيرة الرسول ـ صلي الله عليه وسلم ـ تمتلئ بحوادث ومواقف تبين سلوكه صلي الله عليه وسلم مع زوجاته، وحديثهن معه في شؤون الدنيا والدين، نذكر منها حين دخل عليه الصلاة والسلام على أم سلمة رضي الله عنها يوم الحديبية وقال لها: هلك الناس..أمرتهم أن يحلقوا رؤوسهم ويتحللوا من إحرامهم فلم يفعل ذلك منهم أحد، فأشارت عليه بالرأي الذي بدد حيرته، وأخرج المسلمين من هذا الموقف العصيب، فرسول الهدى ـ صلي الله عليه وسلم ـ يستشير زوجته في قرار سياسي غاية في الأهمية ثم يأخذ بعد ذلك بمشورتها.

فالأصل في الحياة الزوجية التحاور والتشاور والتشارك، لطفاً وليناً ومودة ورحمة.
إن الحوار يبدأ في البيت بكلمة طيبة ولمسة حانية، اتفاق واختلاف، هدوء وصخب، غضب ورضا، هكذا الزواج وهكذا الحياة.
و لكن أخي الزوج.. أختي الزوجة.. التشاور الناجح له مقومات، منها: اختيار الوقت المناسب، و المكان المناسب، و عرض الموضوع المراد التشاور فيه بصوره واضحة. كذلك يساعد علي تفهم كل طرف لأسلوب الطرف الآخر في التفكير، و لا يتم التشاور بنجاح إذا لم ينصت أحد الزوجين للآخر أثناء الحديث، و الإنصات هنا ليس معناه الاستماع فقط، ولكن الإصغاء بكل الحواس مع إظهار الحاجة الشديدة لمشورة الطرف الآخر.

وعلي الزوجة أن تتجنب الأوقات غير المناسبة للتشاور مع زوجها و من هذه الأوقات: عند العودة من العمل، عند ممارسة الهواية، عند متابعة نشرة الأخبار أو قراءة الجريدة، عندما يكون الزوج وسط ضيوفه، أو أثناء حديثه عبر الهاتف، وقت نومه وفي حالة إرهاقه أو أمام أهله أو أهلها.
ولكن ماذا يحدث إذا استبد أحد الزوجين برأيه و لم يكن على قناعة بمبدأ التشاور؟
أولا : يحدث انفصالية في التفكير بين الزوجين، ومن ثم يؤدي ذلك إلي التباعد بينهما، و عدم التجانس و ضياع الحب و التفاهم.
ثانيا : كثرة الخلافات و الصدامات و فقدان الثقة بين الطرفين.
ثالثا : عدم الإحساس بالأمان و الطمأنينة من قبل الطرف المغيب عن التشاور.
رابعا : عدم الوصول إلي حل مرضي للطرفين في كثير من القضايا .
خامسا : عدم إحساس كل طرف باهتمامات الطرف الآخر.
و أخيرا ينشأ الأبناء في جو بعيد عن الشورى و التشاور، و بالتالي ينشأ مجتمع غير حر، ثم بعد ذلك نطالب بتطبيق الحرية في بلادنا ؟!

فن التنازل بين الزوجين 2024.

:10_9_134[1]::10_9_134[1]::10_9_134[1]:
التنازل فن لا تجيده الكثيرات، فهو الطريق الوحيد أو الأكيد لكسب عقل الزوجك قبل قلبه، ولكي تكسبي حنان واهتمام زوجك
يجب أن تتعاملي معه بأسلوب المد والجذر، أي ضعي خطوطاً فاصلة لحياتكما معاً منذ بدايتها واخبريه بخصوصياتك وبسلبياته التي تكرهينها.

قد لا تروق لك فكرة التنازل أثناء المشاحنات، ولكنه فن كما أنك الطرف الأشد خسارة على الأقل من الناحية الصحية، فقد كشفت دراسة علمية حديثة بجامعة أوهايو الأمريكية عن أن الاستمرار في علاقة زوجية مليئة بالمشاحنات يؤثر سلبا على هرمونات المرأة والرجل، الأمر الذي ينعكس مباشرة على صحة وسلامة الطرفين‏ إلا أنه أشد حدة على المرأة.

وأوضحت الدراسة أن المرأة أكثر حساسية تجاه الألفاظ والأحداث السلبية في علاقتها الزوجية، مما يؤثر على قدرة المرأة على الاحتمال والاستمرار في محاولة نجاح وإنقاذ العلاقة الزوجية‏.

أول خطوة يجب أن تتعلمينها في فن التنازل مع زوجك هي ضرورة تحكمك في ردود أفعالك أثناء الشجار، وتذكري أن الشجار الزوجي ليس حلبة مصارعة يحاول كل طرف أن يكون هو الأقوى فيها.

إن لم تستطيعي التحكم في انفعالاتك إعلمي أن هذا بداية الفراق، وهذا ما تؤكده دراسة اجتماعية أعدها المركز القومي المصري للبحوث الاجتماعية، من أجل التعرف على أسباب الطلاق.

وقد أشارت الدراسة إلى أن 65% من حالات الطلاق بسبب الخلافات الزوجية وأسلوب الزوج والزوجة ورد فعليهما أمام المشاكل التي تعترضهما، فالزوجات اللواتي يختلفن مع أزواجهن على المال ومصاريف الإنفاق بالمنزل يمثلن 45%، بينما ترجع 15% من أسباب الخلاف إلى تدخل الأهل واندماجهم في حياة ومشاكل أبنائهم بعد أن يتركوا البيت العائلي، ووقوفهم في الغالب إلى صف الابنة أو الابن بحسب القرابة.

وهذة بعض النصائح من أجل إدارة الخلافات الزوجية بطريقة لا تؤدي لتدهور العلاقة:

– عدم ترك الموضوع الرئيسي للخلاف والتطرق إلى موضوعات أخرى، فعلى سبيل المثال حين تتشاجر الزوجة لأن زوجها لا يساعدها في الأعمال المنزلية لا ينبغي إتهامه بأنه أيضا لا يساعدها في شراء احتياجات المنزل الضرورية من السوق حتى لا تتسع هوة الخلاف بينهما.

– الإعتراف باختلاف وجهات النظر، فمن الضروري أن تتقبلي الاختلافات في الرأي وأن تعترفي بأن هناك اختلافا في الطباع بين البشر والاعتراف بأن الآخر يتحدث لغة مختلفة وتجنب توجيه تبادل الاتهامات في كل خلاف، فعلى سبيل المثال قد يكون الزوج ساخرا بطبعه والزوجة تأخذ كل شيء بجدية، هنا قد ينشب الشجار بسبب اختلاف الطباع.

– شجاعة الاعتذار عند إدراكك للخطأ يجب أن تكون لديك الشجاعة في الاعتراف به والاعتذار قبل أن تأوي إلى الفراش لأن ترك الأمر للغد قد يزيد الأمر تعقيدا ويصعب الاعتذار في هذه الحالة.

– إبتعدي عن الصوت العالي لأن هذا سيمنع كلا منكما من الاستماع للآخر ويزيد من اشتعال الخلاف ويفقدكما القدرة على السيطرة على النفس.

فن التنازلات الحب والمودة والتقارب والمشاركة هي غذاء الروح والنفس، وفن التنازلات المتبادلة التي تقف أمام مصاعب الحياة يجب أن يتقنه الزوجان معاً

خليجية

نورتينى ام نورا

مشكورة حبيبتي

تقبلي مروري


خليجية

الحب بين الزوجين عبارات +سلوك 2024.

الحب بين الزوجين (عبارات +سلوك)

اضغط هنا لتكبير الصوره اضغط هنا لتكبير الصوره
للأشواق الحارة بالقلوب لذة لا يعرفها الا من ذاقها,,,,,,,,,,,,
جبل وطبع بنو ادم على حب الممنوع….والملل من المسموح ………
التمنع والتغنج سلاح المرأة ….والثقل والتلاعب بالأشواق سلاح الرجل,,,,,,,,,
ولكن في حدود التضحية………..
أتدرون ما معنى حدود التضحية؟؟؟
معناه أن الشريك يضحي بأشواقه الملتهبة…فيخفيها بعض الوقت حتى تستوي على نار هادئة…فتنفجر ليراها الشريك الأخر رائعة مثل الألعاب النارية … بعض الأحيان تكون سماء الحياة الزوجية سوداء حالكة السواد فتنفجر هذه المشاعر لترسم في هذه السماء لوحة فنية بالغة الجمال..ثم تختفي قبل أن يمل أحد الشريكين من مشاهدتها…….
وبعض الأحيان يكون القمر بدرا….فيكفي لأنــــارة الحياة الزوجية…..
هكذا الحب بالحياة الزوجية………مجموع مسؤليات ومتطلبات وأفعال ونظرات وواقع وخيال ونظرة للماضي والمستقبل والحاضر…تتخللها مواقف بائسة تمحيها مواقف سعيدة…مع صبر على مر الحنظل لتذوق بعده طعم شهر العسل بين كل مرحلة ومرحلة…مع محافظة على عهد المودة والحب ….مع ذوق رفيع في التعامل مع المواقف…مع تجديد دائم…….وأصالة أبدية…..
لا تهينوا الحب فتتذكرونه وقت الجماع…ووقت الطلبات…ليكن حبكم ساميا روحيا…
ولا تقتلوا مشاعر الحب…فتصرفوها…في العبارات..
ولا تكبتوا مشاعر الحب….فتسجنوها في سلوككم…..
الحب>>>>>>>>>(عبارات + سلوك)……
اذا جاء وقت العبارات…فليكن كلامكم نابعا من القلب في أي وقت…في المرض في السفر..عند النوم…عند البعد…حسب الموقف ومتطلباته….
ولا أعني العبارات التقليدية فقط….بل حتى شرح العبارات…والعبارات الجانبية…والتلميحات الغرامية….والعبارات التي تدل على الرضى………..
والعبارات التي تصاحبها العبرات المعبرة………….
أما السلوك فهو الدليل الأكيد على المحبة….وهو الشاهد الأكيد على المحبة الحقيقية…الذي لا يمكن تكذيبه…
نظرة محبة وفرحة الى الشريك وهو غافل…..وهو منتبه….وهو نائم….
لمسة ..وهمسة…وعناق………
ابتسامة…تدل على صدر مشروح…
جلسة تدل على الأمان النفسي….
مزحة وضحكة تدل على التعلق الخفي…..
مع جدية وقت الجد…جدية تحمل الثقة…
مع نقاش هادئ مسلي….تتخله التعليقات الكوميدية….وتلاعب بمشاعر الغضب الرقيق….مع انهاء مفيد لهذا النقاش….
مع………………….ومع… ……………….. ….ومع……………..
(مع) لاتنتهي في الحياة الزوجية………..
ودمتم… بكل خير

انتظر ردودكم ولا تحرموني دعواتكم

يعطيك الصحة

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سماح سماح خليجية
يعطيك الصحة

الله يسلمك حبيبتي

الله يديم المحبة بين كل الازواج

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ريم البراري1431 خليجية
الله يديم المحبة بين كل الازواج

امين يارب

شكرا لمرورك اختي