الرجوع ألى الحق 2024.


أخلاقنا الإسلامية العظيمة
الرجوع إلى الحق
بسم الله و الصلاة و السلام على سيدنا رسول الله
أحمد الله و أستعينه و أستغفره و ما توفيقى إلا بالله عليه توكلت و إليه أنيب .
إن الرجوع إلى الحق و الإعتراف بالخطأ و التقصير فضيلة و ميزة
يجب ان يحرص عليها كل مسلم عاقل يعى دينه الحنيف و تعاليمه السمحة .
و كلنا ذو خطأ و أغلبنا صاحب ذنب و هذا ليس بعيب
طالما عرفت التوبة طريقها إلى قلوبنا فى كل وقت .
و لكن العيب كل العيب فى عدم الإعتراف بالذنب و تمكن الهوى من العقل و النفس
و الإصرار على الخطأ بل و التمادى فيه .

و عندما يتحلى الإنسان العاقل بالشجاعة
فلن يكون لديه مشكلة فى الرجوع إلى الحق و الإعتراف به .
و تكتمل المنظومة بالإستغفار إن كان ذنباً و بالإعتذار إن كان خطأً
و كلاهما يرفع من قدر المرء و ينم عن تواضعه و رضوخه أمام الحق
مهما كان صغيراً كان أو كبيراً .
فلا تخجل أبداً من الرجوع للحق خاصة إن كنت رئيساً أو مسئولاً
فلا عيب فى تراجع عن جزاء أو عقوبة أو إجراء ما إتخذته ضد أحد مرؤوسيك
و ثبت لك بعد ذلك أن هذا القرار ظالم أو فيه نوع من أنواع التعنت .

و ما الذى يمنع أيضاً بعض ولاة أمورنا من الرجوع إلى الحق ؟؟
و ما الذى يجعلهم لا يستمعون أحيانا إلى أصوات مخلصة ناصحة ؟؟
و ما الذى يمنعهم من التراجع أمام صوت الضمير و هتاف الحق فى صدورهم ؟؟
إن عودتهم إلى الحق و إعترافهم به دون تكبر هو أيسر الطرق
لمساحات من الحب و المودة و المصداقية لدى شعوبهم .
و رصيد كبير من الشعبية تختزنه لهم قلوب الضعفاء و ذاكرة الفقراء .

و لقد كرم الله العديد و العديد من الرسل فى القرآن الكريم بهذه الخصلة الحميدة :
{ اصْبِرْ عَلَى مَا يَقُولُونَ وَاذْكُرْ عَبْدَنَا دَاوُودَ ذَا الْأَيْدِ إِنَّهُ أَوَّابٌ }
سورة ص آية 17
{ وَوَهَبْنَا لِدَاوُودَ سُلَيْمَانَ نِعْمَ الْعَبْدُ إِنَّهُ أَوَّابٌ }
سورة ص آية 30
و لو لاحظنا أن الله جل و علا كرمهم بأعظم صفة ألا و هى العبودية .
فهيا بنا عباد الله و لنحاول أن نلحق بركب العباد الصالحين
و لا نتكبر فى الإعتراف بالخطأ و لا نخجل من الرجوع إلى الحق
و إن استوجب ذلك الإعتذار .

أقوال فى الرجوع إلى الحق

من القرآن الكريم :
{ وَالَّذِينَ إِذَا فَعَلُوا فَاحِشَةً أَوْ ظَلَمُوا أَنْفُسَهُمْ ذَكَرُوا اللَّهَ فَاسْتَغْفَرُوا لِذُنُوبِهِمْ
وَمَنْ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلَّا اللَّهُ وَلَمْ يُصِرُّوا عَلَى مَا فَعَلُوا وَهُمْ يَعْلَمُونَ }
[ آل عمران : 135 ]
من السنة المطهرة
( ستكون أثرة وأمور تنكرونها . قالوا : يا رسول الله فما تأمرنا ؟ قال :
تؤدون الحق الذي عليكم ، وتسألون الله الذي لكم )
الراوي : عبدالله بن مسعود رضى الله تعالى عنه
المحدث: البخاري
المصدر : صحيح البخاري – الصفحة أو الرقم : 3603
خلاصة حكم المحدث : [ صحيح ]
السلف الصالح
و لا يمنعك قضاء قضيت فيه اليوم فراجعت فيه رأيك فهديت فيه لرشدك
أن تراجع فيه الحق فأن الحق قديم لايبطله شئ و مراجعة الحق
خير من التمادي في الباطل
" عمر بن الخطاب يوصي أبا موسى "
* ما كابرني أحد على الحق و دافع إلا سقط من عيني ,
و لا قبله الا هبته و أعتقدت مودته .*
" الشافعى "
لئن أكون تابعا في الحق خير من أن اكون رأسا في الباطل
" معمر لحماد ابن أبي سليمان "

تسلم يمينك اختى
مبدعه دومااااا….ربي يسعدك
مشكورة اختى محبة
خليجية[/IMG]

الرجوع إلى الحق فضيلة 2024.

الحمد لله رب العالمين، ولا عدوان إلا على الظالمين، والصلاة والسلام على خير الورى وسيد البشر محمد بن عبد الله الصادق الأمين، صلى الله عليه وعلى آله الأطهار ما تعاقب الليل والنهار، صلاة وسلاماً أبديين متعاقبين ما دامت السماوات والأرضين، أما بعد:

فالإنسان بشر، يعتريه الخطأ والنسيان، والضعف والقوة، ويقع منه الخطأ والمعصية، وليس ذلك عيبا، ولكن العيب هو التمادي فيه، أما إذا عرف الحق ورجع إليه فهذه منقبة له، لحديث أنس رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "كل بني آدم خطاء، وخير الخطائين التوابون" (رواه ابن ماجة والدارمي وحسنه الألباني).

والمطالع لسير السلف الصالح رضي الله عنهم يجدهم ممن قلَّت أخطاؤهم، ومع ذلك فهم أحق الناس بأن يكونوا ممن قال الله تعالى فيهم: {إِنَّ الَّذِينَ اتَّقَواْ إِذَا مَسَّهُمْ طَائِفٌ مِّنَ الشَّيْطَانِ تَذَكَّرُواْ فَإِذَا هُم مُّبْصِرُونَ}[الأعراف: 201]، هذه المبادرة إلى التوبة، وتلك المسارعة إلى الرجوع للحق، هي ولا شك خير من التمادي في الباطل استجابة لأهواء النفوس، ونزعات الشياطين، وتكبراً عن الاعتراف بالخطأ لاسيما عند الخصومات.

اختلاف الطبائع عند كثير من الناس:

كثيراً ما تكون الطبائع التي لم تُهذّب سبباً من أسباب زلة القدم، والوقوع في بعض الخصومات، والجدال، ومن المعلوم أن طبائع الناس وأخلاقهم تختلف اختلافاً كبيراً بيِّناً، فمنهم السهل ومنهم الحزن، ومنهم المتواضع ومنهم المتكبر، ومنهم سريع الغضب قريب الرجوع إلى الحق، فهذه بهذه، ومنهم من يكون بطيء الغضب بطيء الفيئة فهذه بهذه.
لكن مما لا شك فيه أن خيرهم بطيء الغضب سريع الفيئة، وشرهم سريع الغضب بطيء الفيئة، الذي لا يكاد يقر بخطأ، أو يعترف بذنب، فيبدي الأسف، أو يبادر بالاعتذار، فنفسه الأمارة بالسوء قد غلبته وقهرته فلم تدع له مجالاً لسرعة الرجوع إلى الحق.

أخي في الله: اضبط عواطفك، وعد إلى الحق بسرعة، فحبل الخيرية بيدك أيها المؤمن، وما عليك إلا أن تضبط عواطفك فلا تغضب ولا تسيء، وإن لم تتمالك نفسك فلا يطل عليك الأمد، ويتراكم على قلبك الران، وإنما تفيء إلى دائرة الحق بسرعة، وترجع إلى جادة الصواب على عجل.

ولم يخل مجتمع من المجتمعات من الخصومات والجدل، والنزاع مع خلق الله عز وجل، قد يكون مع أهله وزوجته وأبنائه، أو مع جيرانه، فعليه أن يلزم الحلم والصفح فإنهما صفتان عظيمتان، وقد امتدح الله عز وجل العافين عن الناس فقال: {الَّذِينَ يُنفِقُونَ فِي السَّرَّاء وَالضَّرَّاء وَالْكَاظِمِينَ الْغَيْظَ وَالْعَافِينَ عَنِ النَّاسِ وَاللّهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ}[آل عمران: 134]، وقال: {وَجَزَاء سَيِّئَةٍ سَيِّئَةٌ مِّثْلُهَا فَمَنْ عَفَا وَأَصْلَحَ فَأَجْرُهُ عَلَى اللَّهِ إِنَّهُ لَا يُحِبُّ الظَّالِمِينَ}[الشورى: 40]، وتعرض الأعمال يوميّ الاثنين والخميس فيغفر لكل مؤمن إلا المتخاصمين لحديث أبي هريرة رضي الله عنه: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "تفتح أبواب الجنة يوم الاثنين ويوم الخميس، فيغفر لكل عبد لا يشرك بالله شيئاً إلا رجلاً كانت بينه وبين أخيه شحناء، فيقال: أنظروا هذين حتى يصطلحا، أنظروا هذين حتى يصطلحا، أنظروا هذين حتى يصطلحا" (رواه مسلم).

والمتوقع من المؤمن الصادق أنه يسرع في الرجوع والعفو والصفح، ويسابق إلى الصلح، أما من يلجُّ في الخصومة، ويغرق في التمادي فقد ثبت في الصحيح عن عائشة رضي الله عنها: عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "إن أبغض الرجال إلى الله الألد الخصم" (البخاري ومسلم)، وفسره الإمام النووي رحمه الله فقال: "(الألد) شديد الخصومة، مأخوذ من لديدي الوادي وهما جانباه، لأنه كلما احتج عليه بحجة أخذ في جانب آخر، (الخصم) الحاذق بالخصومة، والمذموم هو الخصومة بالباطل في رفع حق، أو إثبات باطل".

بل إن من صفات المنافق أنه: إذا خاصم فجر لحديث عبد الله بن عمرو رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "أربع من كن فيه كان منافقاً خالصاً، ومن كانت فيه خصلة منهن كانت فيه خصلة من النفاق حتى يدعها: إذا اؤتمن خان، وإذا حدث كذب، وإذا عاهد غدر، وإذا خاصم فجر" (البخاري ومسلم)، والفجور الميل عن الحق، والاحتيال في رده، وكم يكون عظيماً ذلك الذي يذل للمؤمنين، ويؤوب إلى الرشد، ويعجل إلى ربه، ويرجع ليرضى عنه.

ولقد ضرب أبو بكر الصديق رضي الله عنه وأرضاه مثلاً رفيعاً في سرعة الفيئة حين علم أن مسطح بن أثاثة الذي يأكل من نفقة أبي بكر كان قد شارك في اتهام ابنته السيدة عائشة رضي الله عنه بحديث الإفك، فأقسم أبو بكر ألا ينفق عليه، فعن عائشة زوج النبي صلى الله عليه وسلم قالت: "حين قال لها أهل الإفك ما قالوا، فبرأها الله مما قالوا، فأنزل الله: {إِنَّ الَّذِينَ جَاءُوا بِالْإِفْكِ}[النور: 11] العشر الآيات كلها في براءتي، فقال أبو بكر الصديق – وكان ينفق على مسطح لقرابته منه -: "والله لا أنفق على مسطح شيئاً أبداً بعد الذي قال لعائشة"، فأنزل الله: {وَلَا يَأْتَلِ أُولُو الْفَضْلِ مِنْكُمْ وَالسَّعَةِ أَنْ يُؤْتُوا أُولِي الْقُرْبَى}[النور: 22] الآية، قال أبو بكر: بلى والله إني لأحب أن يغفر الله لي، فرجع إلى مسطح النفقة التي كان ينفق عليه، وقال: والله لا أنزعها عنه أبداً" (البخاري).

الرجوع إلى الحق خير من التمادي في الباطل:

وليس العيب الوقوع في الخطأ إذ "كل بني آدم خطّاء، وخير الخطاءين التوابون"، وإنما تكمن المصيبة في الإصرار على الخطأ، والتمادي في الباطل، مع أن أبواب الرحمة مُفتّحة تدعونا لسرعة التوبة فعن أبي موسى رضي الله عنه: عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "إن الله عز وجل يبسط يده بالليل ليتوب مسيء النهار، ويبسط يده بالنهار ليتوب مسيء الليل، حتى تطلع الشمس من مغربها" (مسلم)، وتستطيع تجاوز العقبة بأن تكون صريحاً مع نفسك، وتعترف بخطئك، وهذه بداية طريق التوبة والرجوع إلى الله، فإن العبد إذا اعترف بذنبه ثم تاب تاب الله عليه، وإذا كان ربنا يدعونا إلى سعة رحمته، ويقابل ضعفنا وإساءتنا بإحسانه، فما الذي يؤخرنا عن إصلاح أنفسنا، وما الذي يحول بيننا وبين الرجعة السريعة، والتوبة النصوح؟ وقد جاء في الحديث القدسي الذي يرويه أبو هريرة رضي الله عنه قال: قال النبي صلى الله عليه وسلم: "يقول الله تعالى: أنا عند ظن عبدي بي، وأنا معه إذا ذكرني، فإن ذكرني في نفسه ذكرته في نفسي، وإن ذكرني في ملأ ذكرته في ملأ خير منهم، وإن تقرب إلي شبراً تقربت إليه ذراعاً، وإن تقرب إلي ذراعاً تقربت إليه باعاً، وإن أتاني يمشي أتيته هرولة". (البخاري).

أيها العبد المؤمن بادر بالتوبة إلى الله عز وجل، وإياك ثم إياك والتسويف.

إن الذي يحول دون التعجيل بالتوبة هو الوقوع في قيد الإصرار، ولقد بوب الإمام البخاري رحمه الله أحد أبواب كتاب الإيمان بقوله: "باب خوف المؤمن من أن يحبط عمله وهو لا يشعر، وما يُحذر من الإصرار على النفاق والعصيان من غير توبة لقول الله تعالى: {وَلَمْ يُصِرُّوا عَلَى مَا فَعَلُوا وَهُمْ يَعْلَمُونَ}[آل عمران: 135]"، قال الحافظ ابن حجر رحمه الله على هذا الباب: "وكأن المصنف لمّح بحديث عبد الله بن عمرو المخرج عند أحمد مرفوعاً قال: "ويل للمصرّين الذي يصرّون على ما فعلوا وهم يعلمون" أي: يعلمون أن من تاب تاب الله عليه، ثم لا يستغفرون، قاله مجاهد وغيره"، وصورة الإصرار هي العزم على معاودة الذنب، وعدم الإقلاع بالتوبة إلى الله منه، والله أعلم.
فهل يختار المؤمن مصير الويل والهلاك أم يقاوم هواه ويستعلي على نزوات الشيطان لينطلق من قيدها ساعياً إلى رحمة الله؟ فإذا أسأت فأحسن، وإذا أذنبت فاستغفر؛ لعل عملك يشهد لك بالسرعة في طاعة الله، وإذا أخطأت في حق أحد فبادر بالاعتذار، قبل فوات الأوان، وقبل أن تصل الروح إلى الحلقوم، عند ذلك لا ينفع الندم قال الله تعالى: {فَلَوْلَا إِذَا بَلَغَتِ الْحُلْقُومَ *وَأَنتُمْ حِينَئِذٍ تَنظُرُونَ * وَنَحْنُ أَقْرَبُ إِلَيْهِ مِنكُمْ وَلَكِن لَّا تُبْصِرُونَ}[الواقعة: 83-85].

أخي في الله: أما ذكرت أنك ميت، وأن الموت لا مفر منه.

هو الموت ما منه ملاذٌ ومهرب *** متى حط ذا عن نعشه ذاك يركب

نؤمـل آمـالاً و نبغي نتاجها *** وعلَّ الـردى عمَّا نرجيه أقرب

إلى الله نشكـو قسوة في قلوبنا *** وفي كل يوم واعظ الموت يندب

نسأل الله تعالى أن يبصرنا بعيوبنا، وأن يرينا الحق حقاً ويرزقنا اتباعه، ويرينا الباطل باطلاً ويرزقنا اجتنابه، إنه على كل شيء قدير، والحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم.

شكرلك
جزيتي الجنان وطاعة الرحمن
امين بارك الله فيك
شكراا

الفرق بين حوار السعودي والسعوديه بعد الرجوع من الع 2024.

حوار ممتع
بنت تسولف لاختها بعد الرجوع من العزيمة

هي: يوووه فاتك نص عمرك.. توني جايه من العزيمة

أختها: وش حطوا؟

هي: يو يو يو ، حطهم يجنن، ما فيه شي ماحطوه ، أول شي الشاهي، بيالاتهم تجنن مزخرفه ومسكاتها ذهبيه ، بعدين القاتوه مدري من فين جايبينه طعمه يجنن وحاطينه في صياني خربزيه وفيها نقط صغيييره لونها أخضر ، والمكسرات تموووووت ، حاطين كل كسرة في كيس! يويو ولا العشاء ياربيييييه يهبببببل(يستمر وصف الاكل ساعة ونصف)

أختها: جت نوف؟

هي: ايه جت، يالله لبسها يجنن، لابسه فستان وردي مطرز بكرستال بني ، لبسها من جد ياخذ العقل

أختها: لايكون نفس اللي لبسته قبل 5 سنوات؟

هي : لا لا ذيك المره لابسه فستان أحمر مو وردي ولا كان فيه كرستالات
،
اختها: أجل شكلها لابسه فستان بنت عمها أريج لاني شايفه اللبس هذا عليها من قبل
.
هي: اي والله، يووووه يخزياه، والله انه ماتستحي ؟ لا وأريج تدرين وش لابسه ؟
اليوم لابسه لبس يحوم الكبد، الظاهر انها شاريته من أبو ريالين

أختها: وجزمتها؟

هي: ما أدري ماشفتها، تصدقين طول العزيمه وانا احاول اتشوف للجزمة لكن ماقدرت، حتى اني يوم طفشت في الاخير ذبيت شنطتي تحت الكرسي حقها على بالي ما ادري ونزلت راسي اخذ الشنطة عشان اقدر اشوف الجزمة بس ماقدرت،الكلبة لبسها كان طويل مرة ومغطي رجولها

اختها: اكيد جزمتها مثل لبسها يحوم الكبد .. هي دايم كذا ذوقها خايس …طيب ومكياجها كيف كان؟

هي: وععععع ، مكياجها يحوم الكبد مخليها اكبر من امها، تخيلي حاطة روج بني،
الظاهر انه ديرما مو روج، والله المسكرة بعد يووووووووه مالها داعي،
ما ادري مين النذلة اللي حاطه لها االمكياج ، شكلها زوجة ابوها

اختها: طيب وتسريحة الشعر

هي:حقت مين؟ نوف والا اريج؟

اختها: كلهم
.
هي: تسريحة نوف حلوة، حاطة شباصة فضية وبكلة وردية، ومشابك برونزية والشعر صابغته بلون كحكحي لكنه يهببببل،

اختها: كحكحي؟ يعني ايش؟

هي: ماتعرفين الكحكحي يالقروية؟ هذا لون جديد للصبغات ، اذا شفتيه تجيك الكحه من زينه حتى سألتها وين مصلحه شعرها فيه ورفضت تعلمني النجسة، اما اريج تسريحة شعرها باييييخة، شفتي تسريحة خدامتنا جيناتا وهي تغسل المواعين؟ نفسها بالضبط

اختها: على طاري الخدامة؟ خدامة اريج وش لابسه
..
هي: الخدامة لبسها عادي، لكن جزمتها خقااااااااااااق ، تهبل ماكأنها جزمة خدامة، لونها اسود وعليها خيوط فسفورية

اختها: صدق والله؟ هذي مو جزمة اريج؟

هي: الا والله؟ وانا اقول وين شفت ذا الجزمة فيه .. هذي جزمتها قبل عشرطعش سنة، اتذكرها شكلها عطتها الخدامة بدل ماتكبها في القمامة.

(ويستمر الحش إلى صلاة الفجر)

السعودي بعد الرجوع من العزيمة

هو: السلام عليكم، توني جاي من العزيمة وترا كل الشباب يسلمون عليك
اخوه: عليك وعليهم السلام

انتهت المحادثة.

ملطوووووووووووووووووش لعيونك:sdgsdgh::sdgsdgh:

خليجية
تسلمين ع المرووور ياقلبي
هذا طبع الحريم الحش !
ههههههههاي من جد هذي الحرركة فيني
مقدر اسكت

كيفية التوبة والرجوع الى الله 2024.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد،،

كيفية التوبة والرجوع إلى الله

نسأل الله العظيم أن يتوب علينا لنتوب، وأن يغفر لنا ذنوبنا وإسرافنا في أمرنا.

إن باب التوبة مفتوح لا يُغلق حتى تطلع الشمس من مغربها، وحينها (( لا يَنفَعُ نَفْسًا إِيمَانُهَا لَمْ تَكُنْ آمَنَتْ مِنْ قَبْلُ أَوْ كَسَبَتْ فِي إِيمَانِهَا خَيْرًا ))[الأنعام:158] ويُغلق هذا الباب أيضاً إذا بلغت الروح الحلقوم، قال تعالى: (( وَلَيْسَتِ التَّوْبَةُ لِلَّذِينَ يَعْمَلُونَ السَّيِّئَاتِ حَتَّى إِذَا حَضَرَ أَحَدَهُمُ الْمَوْتُ قَالَ إِنِّي تُبْتُ الآنَ… ))[النساء:18]، والله تبارك وتعالى يبسط يده بالليل ليتوب مسيء النهار، ويبسط يده بالنهار ليتوب مسيء الليل …، بل ويفرح بتوبة عبده حين يتوب إليه، فسارع إلى الدخول في رحمة الله، واحذر من تأخير التوبة، فإن الإنسان لا يدري متى ينتهي به العمر، ولن يستطيع أحد أن يحول بينك وبين التوبة.

والمسلم إذا أراد أن يرجع إلى الله لا يحتاج لواسطة كما هو حال الناس في هذه الدنيا، فإذا توضأت وكبرت فإنك تقف بين يدي الله يسمع كلامك ويجيب سؤالك، فاستر على نفسك وتوجه إلى التواب الذي يقبل التوبة عن عباده ويعفو عن السيئات.

والتوبة النصوح ينبغي أن تتوفر فيها شروط بينها العلماء كما يلي:

أولاً: أن يكون صاحبها مخلصاً في توبته لا يريد بها إلا وجه الله، فليس تائباً من يترك المعاصي خوفاً من رجال الشرطة أو خشية الفضيحة، أو يترك الخمر خوفاً على نفسه وحفاظاً لصحته، أو يبتعد عن الزنا خوفاً من طاعون العصر (الإيذر).

ثانياً: أن يكون صادقاً في توبته، فلا يقل تبت بلسانه وقلبه متعلق بالمعصية؛ فتلك توبة الكذابين.

ثالثاً: أن يترك المعصية في الحال.

رابعاً: أن يعزم على أن لا يعود.

خامساً: أن يندم على وقوعه في المخالفة، وإذا كانت المعصية متعلقة بحقوق الآدميين فإنها تحتاج لشرط إضافي، وهو:

سادساً: رد الحقوق إلى أصحابها أو التحلل وطلب العفو منهم.

ومما يعين التائب على الثبات ما يلي:

1- الابتعاد عن شركاء الجرائم وأصدقاء الغفلة.

2- الاجتهاد في تغيير بيئة المعصية؛ لأن كل ما فيها يذكر بالمعاصي.

3- الاجتهاد في البحث عن رفاق يذكرونه بالله ويعينوه على الطاعات.

4- الإكثار من الحسنات الماحية (( إِنَّ الْحَسَنَاتِ يُذْهِبْنَ السَّيِّئَاتِ ))[هود:114].
وابشر يا أخي، فإن الله سبحانه إذا علم منك الصدق يتوب عليك، بل ويبدل سيئاتك إلى حسنات قال تعالى: (( إِلَّا مَنْ تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ عَمَلًا صَالِحًا فَأُوْلَئِكَ يُبَدِّلُ اللَّهُ سَيِّئَاتِهِمْ حَسَنَاتٍ ))[الفرقان:70].

وكثرة الاستغفار مطلوبة ومفيدة جداً، وذاك هدى النبي صلى الله عليه وسلم وقد كان السلف يستغفرون الله كثيراً، ويقصدون الأوقات الفاضلة مثل ثلث الليل الآخر، كما قال نبي الله يعقوب لأبنائه: ( سَوْفَ أَسْتَغْفِر لَكُمْ رَبِّي…)، قال ابن مسعود : ادخر استغفاره لهم إلى وقت السحر.

والمسلم يستغفر الله حتى بعد الطاعات؛ لأنه يعتقد أنه مقصر، ولجبر ما فيها من خلل ونقص، فبعد الصلاة ينبغي على المسلم أن يقول أستغفر الله ثلاثاً، وبعد الحج … وهكذا.

وقد كان سلف الأمة الأبرار إذا أرادوا السقيا استغفروا الله، وإذا طلبوا المال استغفروا الله، وإذا أردوا الولد استغفروا الله، أو طمعوا في نيل القوة في أبدأنهم وبلدانهم استغفروا الله، وهذا لدقيق فهمهم لقوله تبارك وتعالى: (( فَقُلْتُ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّارًا * يُرْسِلِ السَّمَاءَ عَلَيْكُمْ مِدْرَارًا ))[نوح:10-11].

والتوبة لها شروطها كما سبق،
ويجب على المسلم أن يتوب إلى الله من كل صغيرة وكبيرة، وعلى المسلم أن يعود لسانه كثرة الاستغفار، فلا صغيرة مع الإصرار ولا كبيرة مع الاستغفار.
أسأل الله لك التوبة والسداد، والله الموفق.

كيف تثبت موضوعك دون الرجوع للمشرف ؟؟؟!! 2024.

بسم الله الرحمن الرحيم

أجمل تحيه مبخره معطره برائحة المسك والعنبر

الطريقة العملية التي يتم بها تثبيت المقال فهي ك التالي :

افتح صفحة في المنتدى " إضافة موضوع جديد "

وابدأ بكتابة مقالك .. لكن عندي نصيحة صغيرة :

أولاً عليك أن تختار المنتدى الذي لك أنت شهرة به واسمك يلازمه لفترة طويلة

ومن ثم اكتب الأفكار التي تنوي وضعها في الموضوع على ورقة ..

وضع الورقة أمامك .. ومن ثم اكتب الأفكار بإسهاب فكرة فكرة ..

وحاول أن تسبك العبارات بشكل سلس وسهل ..

وركز في فكرة واحدة فقط .. لا تتشعب بالافكار حتى لا تتشت في التعامل

مع الردود ..

ولا تنسى أن المقالات التي تخرج عن الآدب أو الحوار الراقي فإن تثبيتها

لن يجدي .. لذلك كن مرناً في الحوار .. ومرحاً في تقبل النقد ..

فإن ذلك سيعطيك ثقة الآخرين ..

أما العنوان فهو الأساس .. اختره قويّاً جداً كمقالنا هذا !!

وحاول ألا تسير في الروتين الذي يسير عليه الكثيرون ..

مثل مواضيع الألعاب في الترفيهات .. فكتابها يختارون نوعاً واحداً من

العناوين ..

فيؤدي ذلك ألا يدخل للعبة إلا من يريد أن يلعب فقط ..

والآن نتقل للناحية العملية في البرنامج :

أولاً : انشر الموضوع ولا تنسى قبل الضغط زر إضافة الموضوع أن تتذكر

كل الشروط التي يجب توافرها في الموضوع ليقبله البرنامج ..

ومن ثم راقب التعليقات على الموضوع ..

واجعل بعد كل تعليق على الموضوع أن ترد بشكل يحرّض العضو الذي علّق

على موضوعك أن يعود ويرد ..

واجعل ردودك حواراً مع الأعضاء المعلقين لا اعني بالحوار الكلام الفارغ وانما حوار جادا منطقيا يناقش زوايا الموضوع .. ستكسب بذلك أمرين مهمين ::

1 / سيرتفع رقم زوار المقال

2 / سيرتفع عدد الردود والتعليقات حول موضوعك

ولا تنس أمراً هاماً جداً :

أنه طالما أنك ترد بسرعة على كل تعليق ..

وتثيركل من يعلق على موضوعك لأن لا يعود للتعليق مرة أخرى ..

وطالما أنت تراقب موضوعك وتهتم فيه وتزوده بإضافات من عندك

فإن ذلك سيجعل موضوعك دائماً في الأعلى ..

وهكذا ..

هكذا فقط ..

أنت قمت بتثبيت موضوعك دون أن ترجع للمشرف

مشكورة يا قلبي
مشكورة يا قلبي
يسلمو حياتو ع الطرح
مشكورة يا رشوشتي

مهارة الرجوع عن الخطأ 2024.

# مهــارة الــرجـــــوع عــن الـخـطــأ .

من منا لا يخطئ؟ فالخطأ سلوك بشري لا بد أن يقع فيه البشر على اختلاف مستوياتهم ومشاربهم، وبدلاً من الوقوف عند الخطأ وحجمه وأسبابه وتداعياته وحسب، الأفضل هو البحث عن سبل معالجة الخطأ بحكمة وروية، وأياً كان الأمر فمن المهم بين وقت وآخر مراجعة أسلوب معالجة الأخطاء.

وهذه المعالجة مهارة قائمة بذاتها تقوم على قواعد منها تجنب لوم المخطئ الذي لا يشعر أحياناً بأنه مخطئ فكيف يوجه له لوم مباشر وعتاب قاسٍ وهو يرى أنه مصيب؟ ومن قواعد معالجة الخطأ كذلك استخدام العبارات اللطيفة والمنطوية على الثناء وتخفيف وطأة الشعور بالذنب.

بعبارة أخرى لماذا لا نقول للمخطئ : لو فعلت كذا لكان أفضل. أو: ما رأيك لو تفعل كذا؟ أو: أنا أقترح أن تفعل كذا فما وجهة نظرك؟ أليس ذلك أفضل من لجوئنا إلى تقريع المخطئ وتعنيفه وإشعاره بأنه ارتكب جريمة لا تغتفر؟ وهناك قاعدة مهمة في مجال معالجة الخطأ تتمثل في تجنب الجدال في مثل هذا الموقف لأن المخطئ قد يربط الرجوع عن الخطأ بكرامته فيدافع عن الخطأ بأي شكل خاصة عندما يجد نفسه في موقف المعرض للهجوم والتأنيب، فيجد في الجدال متسعاً و يصعب عليه الرجوع عن الخطأ، وهنا من الحصافة ألا نغلق عليه الأبواب بل ينبغي أن تكون مهمتنا جعل الأبواب أمامه مفتوحة ليسهل عليه الرجوع عن الخطأ.

وفي هذا الشأن على المسؤول المعني بالأمر أن يضع نفسه في موضع المخطئ، وجل من لا يخطئ، فهل يرضى لنفسه أ يكون في موقع الملوم والمؤنب؟ وخلاصة القول إنه بالرفق نكسب ونصلح الخطأ ونحافظ على كرامة المخطئ، وكم هو جميل ومفيد أن نجعل المخطئ يكتشف الخطأ بنفسه ثم نجعله يكتشف الحل بنفسه؟

خليجية
موضوع جميل ويعطيك العافيه
خليجية
مشكوره

انا لافكر فى الرجوع اليه 2024.

أَيَظُنُّ أنِّي لُعبَةٌ بيَدَيْهِ ؟

أنا لا أفَكِّرُ بالرّجوعِ إليهِ

اليومَ عادَ .. كأنَّ شيئاً لم يكُنْ

وبراءةُ الأطفالِ في عَيْنيْهِ …

ليقولَ لي : إنِّي رفيقةُ دربِهِ

وبأنّني الحبُّ الوحيدُ لَدَيْهِ..

حَمَلَ الزّهورَ إليَّ .. كيفَ أرُدُّهُ

وصِبَايَ مرسومٌ على شَفَتَيْهِ ؟

ما عدْتُ أذكُرُ، والحرائقُ في دَمي

كيفَ التجَأْتُ أنا إلى زَنْدَيْهِ

خبَّأتُ رأسي عندَهُ … وكأنّني

طفلٌ أعادوهُ إلى أبَوَيْهِ ..

حتّى فساتيني التي أهملتُها

فَرحَتْ بهِ .. رَقَصَتْ على قَدَمَيْهِ

سامَحتُهُ.. وسألتُ عن أخبارِهِ

وبكيتُ ساعاتٍ على كَتِفَيْهِ

وبدونِ أن أدري تركتُ له يدي

لتنامَ كالعصفورِ بينَ يَدَيْهِ ..

ونَسيتُ حقدي كُلَّهُ في لَحظَةٍ

مَن قالَ إنّي قد حَقَدْتُ عليهِ ؟

كَم قُلتُ إنّي غيرُ عائدَةٍ لهُ

ورَجعتُ .. ما أحلى الرّجوعَ إليهِ

قلم نزار وحنجرة نجاة

ما أحلى الرّجوعَ إليهِ
مشكورة وايد