عذاب الذنب 2024.

عذاب الذنب نعم والله إن للذنب لعذاب فى الدنيا قبل الآخرة إن لم يتب العبد ويستغفر ويقبل الله منه وهل هناك عذاب أعظم من أن ينظر إليك الجبار و أنت على المعصية !

تخيل هذا الله ينظر إليك وأنت تعصيه وآه إن أنزل عليك سخطه فهذا والله لعذاب شديداللهم ارضى عنا ولا تسخط علينا أبداوهل هناك عذاب أشد من الوحشة التى يجدها العاصى فى صدره !وحشة البعد عن الله وعن طاعة الله عز و جل ويا له من عذاب وهل هناك عذاب أشد من مرض القلب وأحيانا موته !اللهم عافنا و أحيى قلوبنافلا يتأثر القلب بموعظة ولا يتأثر بالقرآن بل قد يتأثر بأغنية ولا يتأثر بآيات الله المحكمات إياك أن تظن أن هناك عاصى سعيد !لا والله تنقص سعادته على قدر معصيتهإ ياك أن تظن أن هناك معصية تسعد فاعلها ان شعر وقتها بشئ ظنه سعادةفما هو بسعادة حقيقيةبل هو كعطشان يشرب من ماء البحرهل يرتوى ؟إن السعادة الحقيقية سعادة القلب بطاعة الرب ورضوانه واقرأ معى كلام شيخنا ابن القيم رحمه الله :ولا تحسب أن قوله تعالى : "إن الأبرار لفي نعيم وإن الفجار لفي جحيم " [ سورة الانفطار : 13 – 14 ]

مقصور على نعيم الآخرة وجحيمها فقط بل في دورهم الثلاثة كذلك – أعني دار الدنيا ، ودار البرزخ ، ودار القرار –فهؤلاء في نعيم ، وهؤلاء في جحيم ،وهل النعيم إلا نعيم القلب ؟وهل العذاب إلا عذاب القلب ؟وأي عذاب أشد من الخوف والهم والحزن ،وضيق الصدر ،وإعراضه عن الله والدار الآخرة ،وتعلقه بغير الله ،وانقطاعه عن الله ،بكل واد منه شعبة ؟أسأل الله أن يجعلنى وإياكم من سعداء الدارين وأن يجنبنى وإياكم المعاصىو أن يرزقنى وإياكم طاعته على أحسن وجه لما يحبه ويرضاه وأن يرضى عنا رضا لا سخط بعده أبدا

خليجية
خليجية
موضوع قيم
جزاك الله خيرا

نعم أنتي!!!ماهو الذنب الذي أقلعتي عنه 2024.

نعم أنتي!!!ماهو الذنب الذي أقلعتي عنه
السلام عليكم
أخواتي الغاليات:
أعلم أن كل واحدة منا تقل كاهلها بالدنوب و المعاصي،و كثيرمنا
تجاهد نفسها في تركها،فماهو الذنب الذي شوفيت منه ؟
و بما عوضته؟
و سأبدأ بنفسي،منذ وعيت عن نفسي وأنا مبتليت بسماع الاغاني
و عندما نور الله طريقي ،و أحسست بخطئتي ،جمعت كل الاشرطة
و السدهات و رميتها ،و دعوت الله ان يثبتني و يعوضني خيرا منها
فعوضني الله بالقرآن فلم أجد حلاوة و لاكلمات تضاهيه،و كذا وجدت
راحتي في الاناشيد الاسلامية الهادفة،وأيضا أقلعت عن مشاهدة الافلام
والمسلسلات بعد إدماني عليها،فحمدت الله وشكرته على هدايتي قبل مماتي.

:0154:أعتدر على الاطالة،*** وأرجو التفاعل***

للأسف كنت أتمنى أن تجد كلماتي
مكانا بينكم ،لكن لم ترد أي واحدة
منكن
بارك الله فيك وفي كلماتك يالغاليه
لاتحرمينا من ابداعاتك
خليجية
نورتي صفحتي أختي الكريمة
جزاكي الله كل خير