تسلمي ياعسل ..
وننتظر جديدك الذوق ^_^
وننتظر جديدك القادم
تسلمي ياعسل ..
وننتظر جديدك الذوق ^_^
وننتظر جديدك القادم
رافق كل من اراد الخروج من حياتك الى الباب
ودعه بابتسامة وتأكد من أنك اغلقت الباب باحكام
ما أجمل الإنسان الذي يتألم ولايتكلم … يحب ولا يخون … يبكي ولايصرخ …فليس كل انسان مبتسم
سعيد فوراء الإبتسامة ألم شديد
الدنيا مسألة حسابية .. خذ من اليوم عبرة .. ومن الغد خبرة .. واطرح عليهم التعب والشقاء .. واجمع
عليهم الحب والوفاء ..وتوكل على رب الارض والسماء….
ان لم يسعدك احد فحاول ان تسعد نفسك .. فلا تعتمد على الحبيب فهو نادر .. ولاتعتمد على الغريب فهو
غادر لكن اعتمد على الله فهو وحده قادر …
كزجاجة أنا.. يسهل عليك كسري .. ولكن حذار ان تحاول
لملمتي مرة اخرى ..لأني حتما سوف اجرحك ….
لاتبك على من لا يبك عليك .. وخذ قلبك بين راحتيك .. ولاتجزع لحاذثات الليالي .. فيوم لك ويوم عليك ….
اذا أعجبكم الموضوع ياريت تقيموني
وتذكروا بدون ردودكم تجف المواضيع:428:
و المرأة لا ينبغى أن تتعمد لفت انتباه الرجال الأجانب لزينتها و أنوثتها لأن ذلك مما يفتن الناس بها ، و الرائحة الجميلة لها فعلها فى النفوس ، و ربما يستطيع الرجال غض أبصارهم و لكن الرائحة الطيبة من المرأة المتعطرة تصل إلى أنوفهم رغما عنهم إذ لا يستطيع الرجل أن يسد أنفه كما يغض بصره .
لذلك ينبغى على المرأة أن تحرص ألا يتعدى عطرها دائرة جسدها إذا كانت خارج البيت و إلا أصبح هذا العطر و هذا التطيب رسولا إلى الاثم و بريدا إلى الحرام و طريقا إلى المعصية.
و لقد نهى رسول الله صلى الله عليه و سلم أن تتطيب المرأة عند ذهابها إلى المسجد مع كون الافتتان بها فى هذه الحالة أبعد و التعلق بها أقل فكيف بمن تتعطر فى الأسواق و الشركات و الأماكن العامة ؟.
و قد روى أبو داود عن أبي هريرة قال لقيته امرأة وجد منها ريح الطيب ينفح ولذيلها إعصار فقال ( يا أمة الجبار جئت من المسجد ؟ ) ، قالت ( نعم ) قال ( وله تطيبت ؟ ) قالت ( نعم ) قال إني سمعت حبيبي أبا القاسم صلى الله عليه وسلم يقول ( لا تقبل صلاة لامرأة تطيبت لهذا المسجد حتى ترجع فتغتسل غسلها من الجنابة ).
والمعنى تغسل كل بدنها إذا كان أصابه الطيب كله أو تغسل الموضع الذى أصابه الطيب فقط إذا أرادت أن تخرج من بيتها. و كقاعدة عامة لا تتعمد المرأة لفت أنظار الرجال الأجانب لها
في ميزان حسناتك
ع احساسك الصادق
بانتظار جديدك يالغلا
تقبلي مروري اختك
ندى
1- الأول لازم تعرفي إن الشوكة والسكينة بيتمسكوا من إيديهم من الطرف يعني مش من الوسط ولا من البوز زي الخنجر ولا من فوق طبعًااا .
2- العيش أوعي تفضحينا وتقطعيه بسنانك….. ولا الرغيف نصين بأيدك وكل نص لقمة وتحشري.. أوعي.. العيش بيتقطع بالسكينة في الطبق.. وبعدين تاخدي لقمة.. لقمة.. بالعافية.. قال يعني نفسك مسدودة.. اضغطي على أعصابك جدااا
وبعدين لما تروَّحي.. إبقي حِفِّي زي مانتِ عايزه….
3- الشوووربة.. أبوس كعب رجلك.. بند الشوربة ده مهم جدًاااا.. الشوربة تتشرب من غير صوت خالص.. ومن غير ماتقعدي تنفخي فيها.. زي القهوجي اللي بينفخ في الحجر للزبون.. وطبعًاااااا عايزك تنسى تمامًا.. السلطانية اللي بتقيميها على بقك في البيت.. وتدلدقي على روحك..
بالمعلقه وبدون صوت… سخنة ولعة برضه بدون صوت.. وتسيبي تلت الطبق ع الأقل… مش تميليه…. عشان تلهطيها لآخر نقطة……
4- الرز طبعاً .. بيتاكل بالشوكة.. أوعي إيدك تتمد ع المعلقة.. وتغرفي من طبق الرز وتعبي.. إوعي.. الرز بالشوكة.. وكأنك بتبوسيه مش بتاكليه…
5- المكرونة.. الاسباكتي.. برضه بالشوكة.. تتلف على طرف الشوكة.. لحد ما تخلص وبعدين تحطيها ف بؤك من سكات.. مش تشفطي المكرونة عود عود..
6- السمك.. مشكلة.. شوفي…
بتفصلي اللحم عن الشوك…. إزاي..؟؟ تقطعي اللحم من النص…. بالطول وبعدين تفردي اللحم ع الجانبين ولما تخلصي ناحية.. متقلبيش السمكة…. بلاش فلح… شيلي السلسله بالشوكة والسكينة , وحطيها ف جنب الطبق وكملي أكل النص التاني… وبدل الفيلم الهندي ده.. نصيحة.. ماتكليش السمك خالص.. قولي مابحبش السمك وخلصي نفسك…
7- الجمبري.. -إذا كنتي عارفاه-.. أول ماطبق الجمبري
ينزل… بصيله بقرف واحتقار شديدين.. آل يعني زهقانة من كتر أكل الجمبري الجامبو ف بيت بابااااا.. وأتنهدي جامد وقولي.. برضه..؟؟؟
وتروحي قاطعة راس الجمبريياية.. بالشوكة.. أنا ف عرضك
إنسي المصمصة دلوقت..
8- البطاطس سواء مسلوقة أو محمرة… أوعي تهرسيها وتدبيها ع الرز وتبدي ….لا..لآ…لآ…بالشوكة حتة حتة وإنت زي ما تكوني هاتعيطي من كتر ما البطاطس صعبانة عليكي….
9- الفاكهة.. لو الفاكهة فيها بذر.. طلعيه من بؤك بالراحة وحطيه ف إيدك وهي مقفولة.. وبعدين ف طفاية السجاير اللي ع الترابيزه.. أوعي ياحبيبتي من نظام التفتفة للبذر.. إنسي….
10- ولما تخلصي أكل تحطي إيدك على بطنك.. -اللي عصافيرها بتصوصو من العينات اللي كلتيها-.. وتقولي له مش ممكن.. أنا عمري ما اتفجعت كدة..
أنا أودامي أسبوع.. هابطل أكل فيه…..
وبعدين تمسكي الفوطة اللي دايمًا موجودة ع التربيزة من غير لازمة.. وتبوسيها…. آل يعني بتمسحي بؤك..
وبعدين تستأذني منه لدخول التوليت لإصلاح ماكياجك.. وتخشي التواليت وتطلعي من شنطة إيديك..
لفة الفول والطعمية اللي جايباها معاكي.. وبالهنا والشفااااااااااا
ملطوش لعيونكم
يسلموووو ..
يسعدني ان اكون اول من زحلط عندك .. خخخخخخخخ
تقبلي زحلطتي ..
تسلمي ياعسل
يطوف الصياد المبتدئ شواطئ البحار باحثاً عن المحار ..
فإذا عثر على صَدفة قام بفتحها عنوة ..
كي يستخرج منها لؤلؤةً صغيرةً يحتفظ بها لفترةٍ ثمّ يبيعها ..
أما الصياد المحترف ..
فهو يدرك أن الآلئ
تكبر وتزداد قيمتها كلما تُرِكَت
لتنمو في قلب المحارة ..
الصياد المحترف صبور ..
لا يستعجل نضج الؤلؤة ..
لا يخنق الوقت ..
بل يترك الأمور تأخذ مجراها ..
فإذا عثر الصياد المحترف على محارة فتية ..
فإنه لا يحطمها ..
ولا يفتحها رغماً عنها ..
بل يلقيها في البحر ثانية ..
كي تتابع نموها ..
وتكوِن في داخلها جوهرة نفيسة ليس لها مثيل ..
وإذ يحين أوان نضجها- الذي كتبه الله لها ..
تنفتح الصدفة وحدها ..
بإذن الله ثم بكامل حريتها ..
تظهر الجوهرة بأبهى حللها ..
فيأتي الصياد المحترف الذي قدره الله لها ويحصل عليها ولو بعد طول انتظار ..
يدرك الصياد المحترف وجودَ احتمال أن يسبقه صياد آخر إليها ..
لكن هذا لا يهم ..
فالبحر للجميع ..
ولكن قدر الله هو النافذ ..
ولصدفة حينئذ الحق في أن تمنح لؤلؤتها لمن شاء الله في الوقت الذي حدده الله ..
المهم هو أن تحقق ذاتها الفريدة ..
ويستفيد من قيمتها الغالية – من كتبه الله لها – هو إن أمكن ..
أو صياد آخر يعرف قيمة الأحجار الكريمة ..
الصياد المحترف لا يطمع بالآلئ الصغيرة ..
لأنّه ينشد ما هو أثمن ..
ما هو أغلى ..
ما هو أندر ..
مما سبق ..
تابعي اليوم مسيرتك نحو النضج والاتزان ..
لا تنتظري الغد لكي لا تفقدي الأمل ..
إذا طال انتظارك ..
واصبري ..
لا تهتمي لأمر الغد " فأمرالغد كله لله" ..
بل اهتمي بنفسك كما أنت الآن ..
ولكل يوم من العناء ما يكفيه ..
ابذلي جهدك كي تتخلّصي من الشوائب التي تقلِّل قيمتك ..
احصلي على ما تحتاجينه من غذاء مادي وروحيٍ ..
كي تنمي وتكبري ..
ولكن باعتدال ..
لا تكثري من شيءٍ دون سببٍ وجيه ..
كي تجدي الراحة لقلبك ..
خذي وقتك ..
ولا تتشبثي بأمر ما بشدة ..
فروح الحياة لا تأتي من أي شيء ..
ولا يمكننا أن نحتجزها ..
فالهواء المحتجز في غرفةٍ مغلقةٍ يفسد مع الوقت ..
لا تبحثي عن الحب ..
فالريح "تأتي من حيث يشاء الله وتذهب إلى حيث يشاء " ..
ومهما حاولنا التنبؤ باتجاهها فقد تتغير
هذا هو سر الحب ..
لا تمنحي نفسك قبل الأوان لأي صياد مبتدئٍ لا يعرف قيمتك ..
فينتهي الأمر بأن يبيعك متى ما وجد السعر المناسب ..
أنت تستحقين ما هو أفضل ..
تستحقين أن تلمعي في تاج ملك عظيمٍ كالمنارة ..
فكوني قوية ..
شجاعة ..حكيمة ..
لا تخافي ..
حاولي أن تفتحي قلبك في الوقت المناسب للشخص المناسب ..
فعندما تثقين بنفسك و بقدرتك على تجاوز كل الصعوبات ..
فلن يُدَمِّرك شيءٌ في الدنيا ..
لأنك ستصبحين أقوى في مواجهة الظروف ..
كوني واقعية ..
لا تبحثي عن صيادٍ مثالي ..
لا يوجد إنسان كامل ..
انظري إلى فارسك بموضوعية ..
واقبليه كما هو بجوانب ضعفه وقوَّتِه ..
**الحب الحقيقي حب واقعي **..
لا تعيشي بأوهام ..
فهي لا تنفعك ..
كوني نفسك رغم كل الظروف ..
و أخيراً ..
ثقي أنه يوجد صياد محترف ..
شخصٌ ما ..
من لحم ودم ..
ينتظر أن يحين أوانك – ينتظر أمر الله ..
شخص ما ..
يعرف قيمتك ..
ويحبك بصدق واتزان ..
كما أنتي ..
هناك دائماً من يعرف قيمة الؤلؤ الحقيقي ..
ويبحث عنه ..
ليس لبيعه ..
وإنما لإقتنائه والمحافظة عليه..!!
يطوف الصياد المبتدئ شواطئ البحار باحثاً عن المحار ..
فإذا عثر على صَدفة قام بفتحها عنوة ..
كي يستخرج منها لؤلؤةً صغيرةً يحتفظ بها لفترةٍ ثمّ يبيعها ..
أما الصياد المحترف ..
فهو يدرك أن اللآلئ
تكبر وتزداد قيمتها كلما تُرِكَت
لتنمو في قلب المحارة ..
الصياد المحترف صبور ..
لا يستعجل نضج اللؤلؤة ..
لا يخنق الوقت ..
بل يترك الأمور تأخذ مجراها .
.
فإذا عثر الصياد المحترف على محارة فتية ..
فإنه لا يحطمها ..
ولا يفتحها رغماً عنها ..
بل يلقيها في البحر ثانية ..
كي تتابع نموها ..
وتكوِن في داخلها جوهرة نفيسة ليس لها مثيل ..
وإذ يحين أوان نضجها- الذي كتبه الله لها ..
تنفتح الصدفة وحدها ..
بإذن الله ثم بكامل حريتها ..
تظهر الجوهرة بأبهى حللها ..
فيأتي الصياد المحترف الذي قدره الله لها ويحصل عليها ولو بعد طول انتظار ..
يدرك الصياد المحترف وجودَ احتمال أن يسبقه صياد آخر إليها ..
لكن هذا لا يهم ..
فالبحر للجميع ..
ولكن قدرالله هو النافذ ..
وللصدفة حينئذ الحق في أن تمنح لؤلؤتها لمن شاء الله في الوقت الذي حدده الله ..
المهم هو أن تحقق ذاتها الفريدة ..
ويستفيد من قيمتها الغالية – من كتبه الله لها – هو إن أمكن ..
أو صياد آخر يعرف قيمة الأحجار الكريمة ..
الصياد المحترف لا يطمع باللآلئ الصغيرة ..
لأنّه ينشد ما هو أثمن ..
ما هو أغلى ..
ما هو أندر ..
مما سبق ..
تابعي اليوم مسيرتك نحو النضج والاتزان ..
لا تنتظري الغد لكي لا تفقدي الأمل ..
إذا طال انتظارك ..
واصبري ..
لا تهتمي لأمر الغد " فأمرالغد كله لله " ..
بل اهتمي بنفسك كما أنت الآن ..
ولكل يوم من العناء ما يكفيه ..
ابذلي جهدك كي تتخلّصي من الشوائب التي تقلِّل قيمتك ..
احصلي على ما تحتاجينه من غذاء مادي وروحيٍ ..
كي تنمي وتكبري ..
ولكن باعتدال ..
لا تكثري من شيءٍ دون سببٍ وجيه ..
كي تجدي الراحة لقلبك ..
خذي وقتك ..
ولا تتشبثي بأمر ما بشدة ..
فـروح الحياة لا تأتي من أي شيء ..
ولا يمكننا أن نحتجزها ..
فالهواء المحتجز في غرفةٍ مغلقةٍ يفسد مع الوقت ..
لا تبحثي عن الحب ..
فالريح "تأتي من حيث يشاء الله وتذهب إلى حيث يشاء " ..
ومهما حاولنا التنبؤ باتجاهها فقد تتغير
هذا هو سر الحب ..
لا تمنحي نفسك قبل الأوان لأي صياد مبتدئٍ لا يعرف قيمتك ..
فينتهي الأمر بأن يبيعك متى ما وجد السعر المناسب ..
أنت تستحقين ما هو أفضل ..
تستحقين أن تلمعي في تاج ملك عظيمٍ كالمنارة ..
كوني قوية ..
شجاعة ..حكيمة ..
لا تخافي ..
حاولي أن تفتحي قلبك في الوقت المناسب للشخص المناسب ..
فعندما تثقين بنفسك و بقدرتك على تجاوز كل الصعوبات ..
فلن يُدَمِّرك شيءٌ في الدنيا ..
لأنك ستصبحين أقوى في مواجهة الظروف ..
كوني واقعية ..
لا تبحثي عن صيادٍ مثالي ..
لا يوجد إنسان كامل ..
انظري إلى فارسك بموضوعية ..
واقبليه كما هو بجوانب ضعفه وقوَّتِه ..
الحب الحقيقي حب واقعي ..
لا تعيشي بأوهام ..
فهي لا تنفعك ..
كوني نفسك رغم كل الظروف ..
و أخيراً ..
ثقي أنه يوجد صياد محترف ..
شخصٌ ما ..
من لحم ودم ..
ينتظر أن يحين أوانك – ينتظر أمر الله ..
شخص ما ..
يعرف قيمتك ..
ويحبك بصدق واتزان ..
كما أنتي ..
هناك دائماً من يعرف قيمة اللؤلؤ الحقيقي ..
ويبحث عنه ..
ليس لبيعه ..
وإنماااا لإقتنائه والمحافظة عليه
بارك الله فيك
شكرا يا غالية……………..
رائع جدا و جميل …………..
بارك الله فيك…….
****تقبلي تحياتي)))))))زهرة الجزائر(((((((((
تقول خبيرة الأمومة والتمريض البريطانية Linda Russell: "تشعر الكثير من الأمهات بالتوتر بشأن الخروج مع الطفل خارج المنزل للمرة الأولى، حيثُ يصبح المنزل مركز الأمان، وأى شئ خارجه يبدو عالماً غريباً، لذا من الطبيعى تماماً أن تشعرك الفكرة بالرهبة".
ولكن مع التخطيط مسبقاً وامتلاك المعدات المناسبة، تصبح الرحلات خارج المنزل ممكنة، بل ممتعة، وإليك هذا الدليل.
من المستشفى إلى المنزل
إن إخراج طفلك من شرنقته فى جناح الأمومة فى المستشفى، أمر مثير للحماس، ولكنه مثير للتوتر أيضاً، فأنت ستتركين وراءك الممرضات والقابلات، وتصبحين لوحدك تماماً فى العناية به، وتقول Linda Russell: "بصراحة، فكرة تولى مسؤولية المولود الجديد مخيفة، ولكن ترفقى بنفسك، وحافظى على هدوئك، وليكن لديك ثقة بنفسك وبقدرتك على فعل ذلك، فالأطفال مرنون بصورة كبيرة، لذا حاولى ألا تشعرى بالتوتر".
وبداية ستحتاجين إلى "عربة" لطفلك، وكما يقول Chris Beely، الخبير الفنى فى Mamas & Papas، فإنه من المخالف للقانون نقل الطفل فى سيارة خاصة، دون وسيلة حماية مناسبة، وفى الواقع، لن تسمح لك معظم المستشفيات أن تأخذى طفلك بالسيارة إلى المنزل، دون أن يكون لديك مقعد سيارة خاص بالطفل، لذا إذا كنت ستعودين إلى المنزل بالسيارة، وتدربى على استخدامه أنت وزوجك، ومن الأفضل أن تقوما بذلك قبل ولادة الطفل.
ويقول Chris: "من الأفضل أن يجلس الشخص الذى لن يقود السيارة فى الخلف مع الطفل، أما الشخص الذى سيقود السيارة فيجب أن يركز تماماً أثناء القيادة ويهتم بأمور السلامة".
الرحلة الأولى
قد تفكرين فى نفسك: "لماذا أغادر المنزل أصلاً؟"
ففى النهاية، يبدو الكل حريصاً على زيارتك، إلا أن الأجداد سيذهبون لمنزلهم والآباء سيعودون للعمل، وإذا كنت تريدين الخروج فى الهواء الطلق وتنشيط ذهنك (ناهيك عن الحاجة لشراء الحليب مثلاً)، فقد حان الوقت للخروج، وقد تكون هذه الفكرة مخيفة، إلا أن السر هو فى فعل ذلك ببطء والحفاظ على البساطة، فمتى إذن يجب أن تأخذى طفلك إلى الخارج للمرة الأولى؟
يقول المختص بأمور تمريض الأمومة Ali Durban: "ليس هناك قواعد صارمة لذلك، خذى طفلك للخارج حينما تشعرين أنك مستعدة، ولكن أعتماداً على كيفية ولادتك وفيما إذا ولد الطفل قبل الأوان".
ولا بأس بالخروج لنزهات قصيرة، سيراً على الأقدام مع طفلك الجديد فور ولادتك، ولكن ألبسيه طبقات كافية من الملابس؛ لإبقائه دافئاً، أو ضعى على رأسه قبعة؛ لحمايته من الشمس فى الأيام الحارة، ابدئى عن طريق السير فى الحى قريباً من المنزل، ثم زيدى الوقت الذى تقضيه فى الخارج حالما تكتسبين ثقة أكبر بنفسك، وإذا كنت تشعرين بالقلق، فاصطحبى زوجك أو والدتك أو صديقتك، وهذه النزهات مفيدة لك أيضاً لممارسة بعض التمارين بعد الولادة عن طريق المشى.
استخدام وسائل النقل العام
تقول Linda Russell: "إذا كنت تستخدمين وسائل النقل العام، عليك أخذ هذا بعين الاعتبار عند شراء عربة الطفل، وأحياناً تكون عربات الدفع الأنيقة أو المكلفة، هى تلك التى يصعب طيها بسرعة، وإذا كنت تستخدمين الحافلة فى وقت الإزدحام، سيكون عليك حمله من العربه فى الوقت الذى تحاولين فيه طيها باليد الأخرى".
وفى الحافلات غير المزدحمة، سيكون لديك مساحة كافية لوضع ثلاث عربات، إلا إن هذه المساحة مخصصة لمستخدمى الكراسى المتحركة (المقعدين) أيضاً، وبالطبع لهم الأولوية، وإذا كنت مضطرة لاستخدام الحافلة خلال ساعات الازدحام، فكرى فى استخدام حمّاَلة الأطفال التى يتم ربطها على الجسم ووضع الطفل بها، بدلاً من العربة.
أما بالنسبة لمستخدمى القطارات تحت الأرض فى لندن، فعليهم زيارة موقعها الإلكترونى، tfl.gov.uk، للحصول على معلومات إرشادية حول المحطات التى يسهل الوصول إليها، بالنسبة للأمهات اللواتى ينتقلن بصحبة أطفالهن الرُضع، فكل شئ يبدو أكثر بساطة إذا خططت له مسبقاً، وإذا تجنبت ساعات الازدحام وطلبت المساعدة حين تستخدمين الدرج والمصاعد، لن يزعجك كثيراً التنقل بصحبة طفلك كما تتصورين.
كيف تُلبسين طفلك الملابس (وكيف تختارين ثيابك)؟
ألبسى طفلك ملابسه، حسب حالة الطقس فى الخارج، ولكن كونى مستعدة لأى طارئ فى حال تغير الطقس فجأة بصورة كبيرة، وأقرئى توقعات الطقس، فمثلاً، قد تحتاجين فى الربيع أن تأخذى معك كريم وقاية من الشمس، أو معطفاً مطرياً أو ملابس أثقل، أو كل هذه الأشياء.
تدفئة طفلك أكثر من اللازم، وشعوره بالحر، أكثر خطورة على المولود الجديد من شعوره بالبرد، حيث تميل الأمهات الجدد إلى إلباسه طبقات كثيرة من الملابس، أكثر مما هو ضرورى، وبمجرد الانتهاء من إلباس طفلك، تأكدى من درجة حرارة جسمه عن طريق تحسس يده أو بطنه أو مؤخرة عنقه.
يقول خبير تمريض الأمومة، Ali Durban: "تأكدى مرة أخرى من درجة حرارة طفلك حين تصلين إلى وجهتك، وأضيفى أو أزيلى بعض الطبقات إذا لزم الأمر، حتى لو كان نائماً".
حين تكونين فى السيارة مع طفلك قد يصبح الجو حاراً جداً حين تشع الشمس على النوافذ، خذى معك مظلات واقية من الشمس لإلصاقها على نافذة السيارة.
خذى معك ملابس إضافية له، حيثُ إنه قد يتقيأ أو يلوث حفاضته، وإذا كان طفلك يتقيأ كثيراً (عليك)، أو إذا كنت فى أول أيام الرضاعة، وتعانين من تسرّب الحليب من صدرك، خذى معك قميصاً أو بلوزة نظيفة لك أنت أيضاً.
فى السيارة
لا شك أنك تقودى السيارة بنفسك فى الرحلات الأولى فى السيارة مع طفلك (خاصة إذا أجريت عملية قيصرية)، مما يترك لك حرية مراقبته، إلا أن الرحلة الأولى فى السيارة وحدك معه، ستكون بحد ذاتها نقطة تحول كبيرة، فكيف تركزين على الطريق فى الوقت الذى تستمعين فيه لصراخه ونحيبه؟
ولكن تماماً مثل النزهات الأولى سيراً على الأقدام، فإن السر هو البدء تدريجياً، ومنح نفسك الوقت لبناء ثقتك بنفسك، اعتبرى قيادة السيارة مع طفلك، مثل أول رحلة فى السيارة بعد الحصول على رخصة القيادة.
يقول Chris: "لا تقودى السيارة فى أول رحلة لمسافات طويلة"، اجعلى رحلتك قصيرة فى طريق مألوفة بالنسبة لك وقريبة من منطقتك، وابتعدى عن الشوارع الرئيسية، واختارى يوماً لا تكونين فيه متعجلة.
آداب اصطحاب الأطفال إلى الأماكن العامة
تقول Linda: "هناك خط دقيق بين ممارسة حقك فى اصطحاب طفلك الجديد إلى العالم الخارجى، وإزعاج الآخرين، حاولى أن تتذكرى شعورك حيال الأطفال قبل أن تنجبى طفلك" فعلى سبيل المثال، قد لا تكون حفلة زفاف صديقتك، المكان الأمثل لاصطحاب طفلك وإزعاج الآخرين بصراخه.
لذا يجب عليك اختيار الأماكن التى تصطحبين إليها طفلك بحكمة، وهناك مواقع إلكترونية، مثل askamum.co.uk و childfriendly.co.uk، تجدين فيها معلومات حول الحانات والمطاعم والمقاهى التى ترحب بالعائلات، فإذا كان هناك أمهات أخريات فى المكان، فإن صراخ طفلك سيثير على الأرجح التعاطف بدلاً من الانزعاج.
نصائح من أمهات غامرن بالخروج مع أطفالهن ونجحن.
– اتصلى مسبقاً
"قبل أن أغادر المنزل، أتصل بالمقهى أو المطعم لكى أسأل فيما إذا كان هناك مكان يمكننى وضع عربة الطفل فيه، وكذلك أدوات تغيير حفاضات الطفل، والسلاسل الكبيرة جيدة عادة، ولكن جربى المحلات المستقلة المحلية أيضاً، فهى أكثر ترحيباً غالباً"، هيلين،32 عاماً والدة طفلة فى الثانية من العمر.
– استخدمى حمّام المقعدين
"هناك مساحة أكبر بحيث لا تضطرين لإيقاظ طفلك أو الخوف على عربة الطفل من السرقة"، إيما 27 عاماً، والدة آفا، سبعة أشهر.
– أطلبى كوباً من الماء الحار
"إنها أسهل طريقة لتسخين زجاجة طفلك تكونين فى الخارج، وهى تستغرق وقتاً أطول ولكنها جيدة، بقدر جهاز تسخين الزجاجات فى المنزل"، جنان 34 عاماً، أم لولد بعمر، ستة أسابيع.
– استخدمى حمّالة الأطفال
"إن مقعد السيارة الخاص بطفلى ثقيل جداً، لذا من الأسهل على حمل طفلى من المنزل إلى السيارة بالحمّالة، وترك المقعد الثقيل فى مكانه فى السيارة"، شيرين، 32 عاماً، والدة طفل عمره، ثلاثة أشهر.
– ضعى كل شئ فى حقيبة واحدة
"كانت محاولة حمل حقيبتى وحقيبة الطفل والاهتمام بهما، كابوساً بالنسبة لى، وأصبحت حياتى أسهل حين اشتريت حقيبة أكبر، فيها مساحة كبيرة وجيوب كثيرة، لوضع جميع أنواع الأشياء"، جنان، 26 عاماً، والدة سادى، خمسة أشهر.
– أعرفى عدد الحفاضات التى ستحتاجينها
"عليك أن تعرفى عدد الحفاضات التى ستحتاجينها، قبل أن تخرجى من المنزل، ثم ضاعفى العدد، ثم ضعى حفاضة أخرى فى الحقيبة، تحسباً لأى طارئ"، نتالى، 32 عاماً، والدة كلود، أربعة أشهر.