مع ظهور بوادر فصل الربيع يبدأ الكثير من الناس يفكرون في إخراج دراجاتهم من "الكراج" ويعدونها لتكون في أفضل حال.
ويقول تيودور ستيمبير وهو عالم رياضة بدنية في جامعة فوبرتال "إلى جانب المشي والسباحة والركض فإن ركوب الدراجة يعد نشاطا رياضيا تقليديا في الهواء الطلق" وأضاف "إنه يحدث كافة أنواع التأثيرات المرغوبة لقلب المرء ودورته الدموية.
وتتضمن هذه الفوائد تحسين عضلة القلب، كما تتحسن الدورة الدموية ويقل ضغط الدم المرتفع، وتكون حركة المفاصل سهلة حيث تتحمل الدراجة وزن راكبها.
كما يستفيد جهاز المناعة من التدريب في الهواء الطلق، وبالإضافة إلى القدرة على الاحتمال التي يحصل عليها الدراج فإن عضلات الظهر والساق يتم تدريبها مع المحافظة على صحة الركبة ومفاصل كاحل القدم.
ومع ذلك يجب استشارة طبيب قبل الخروج لركوب الدراجة بعد فترة توقف طويلة.
وبعد ذلك ألق نظرة فاحصة على دراجتك التي يجب أن تكون سليمة ومتماشية مع وزن وطول الدراج، ويجب أن يتمركز مقعد الدراجة بارتفاع فخذي الراكب، ويقول ستيمبير أنه عندما يكون راكب الدراجة في وضع جلوس يجب أن تكون ساقه قادرة على التمدد بشكل كامل إلى البدال في أدنى وضع له.
ويجب أن يسمح وضع مقود الدراجة للراكب بأن ينحني قليلا للأمام ولكن دون أن يثني ظهره بشكل كبير، وعادة ما يكون مقود الدراجة أعلى قليلا من المقعد، وإذا أمكن وجود مسافة بين عمود المقود والمقعد فإن ستيمبير يوصي بإطالة الذراع السفلى للراكب كمعيار أفضل.
وقال رولف ليرنبيرج رئيس رابطة صناعة الدراجات الألمانية "إن ما هو أكثر أهمية من أي مقاسات هو الشعور بالراحة على الدراجة"، ويجب دائما فحص الدراجة القديمة للتأكد من أنها في حالة جيدة.
وإذا كان الشخص جادا بشأن إضافة ركوب الدراجات إلى نظام تدريباته فإن أول زيارة له يجب أن تكون لمتجر متخصص للدراجات.
وتنصح بيتينا سيبوليسكي من نادي دراجات ألماني " يجب أن تتوقع أن تنفق حوالي 450 يورو "566 دولار" لشراء دراجة جيدة ومتينة"، ويشتري الدراجون الأقل خبرة من مدينة بسيطة أو التنزه بدراجة ذات إطارات عريضة نوعا ما وصدادات وحامل للحقائب وأدنى إطار قيادة ممكن.
ونوعية نظام التدريب المخطط له أيضا ذات أهمية عند اختيار أي دراجة، ويقول ماركوس ليهرمان رئيس الرابطة الألمانية للدراجات المستعملة "إن دراجات الرحلات أفضل بالنسبة للرحلات الطويلة".
أفحص الدراجات وأنت عند تاجر الدراجات للتأكد من أن الدراجة مناسبة لراكبها وقم بجولة تجريبية بالدراجة.
ويقول ليهرمان "إن الكثير والكثير من الدراجات الفردية يتم بيعها" مضيفا إن الزبون يختار مقود معين أو مقعد ثم بشكل عام يدفع قسطا بسيطا، ويمكن بدء التدريب بمجرد شراء الدراجة أو تجهيزها للاستعمال.
ويقول ستيمبير "في البداية يكفي من نصف ساعة إلى ثلاثة أرباع الساعة مرتين أو ثلاثة مرات أسبوعيا"، ويضيف "وفي حالة عدم وجود رياح أو أن تكون الطريق غير مرتفعة جدا إذن من المقبول أن تحاول ركوب الدراجة لمسافات أطول تصل إلى 20 كيلومترا".
وعند التدريب فليس من المهم التركيز على السرعة ولكن على التناغم الحركي وفي حالة الضغط على نفسك في التدريب سرعان ما ستلحظ ظهور أعراض إجهاد تقليدية.
وينصح ستيمبير "إذا لم تتمكن من التنفس جيدا ولا تستطيع الشعور بيديك أو تلحظ أن ركبتيك ومؤخرتك تشعر بألم يجب أن تقلل السرعة وتقلل ضابط السرعة للمستوى الأقل".
ويقول تيودور ستيمبير وهو عالم رياضة بدنية في جامعة فوبرتال "إلى جانب المشي والسباحة والركض فإن ركوب الدراجة يعد نشاطا رياضيا تقليديا في الهواء الطلق" وأضاف "إنه يحدث كافة أنواع التأثيرات المرغوبة لقلب المرء ودورته الدموية.
وتتضمن هذه الفوائد تحسين عضلة القلب، كما تتحسن الدورة الدموية ويقل ضغط الدم المرتفع، وتكون حركة المفاصل سهلة حيث تتحمل الدراجة وزن راكبها.
كما يستفيد جهاز المناعة من التدريب في الهواء الطلق، وبالإضافة إلى القدرة على الاحتمال التي يحصل عليها الدراج فإن عضلات الظهر والساق يتم تدريبها مع المحافظة على صحة الركبة ومفاصل كاحل القدم.
ومع ذلك يجب استشارة طبيب قبل الخروج لركوب الدراجة بعد فترة توقف طويلة.
وبعد ذلك ألق نظرة فاحصة على دراجتك التي يجب أن تكون سليمة ومتماشية مع وزن وطول الدراج، ويجب أن يتمركز مقعد الدراجة بارتفاع فخذي الراكب، ويقول ستيمبير أنه عندما يكون راكب الدراجة في وضع جلوس يجب أن تكون ساقه قادرة على التمدد بشكل كامل إلى البدال في أدنى وضع له.
ويجب أن يسمح وضع مقود الدراجة للراكب بأن ينحني قليلا للأمام ولكن دون أن يثني ظهره بشكل كبير، وعادة ما يكون مقود الدراجة أعلى قليلا من المقعد، وإذا أمكن وجود مسافة بين عمود المقود والمقعد فإن ستيمبير يوصي بإطالة الذراع السفلى للراكب كمعيار أفضل.
وقال رولف ليرنبيرج رئيس رابطة صناعة الدراجات الألمانية "إن ما هو أكثر أهمية من أي مقاسات هو الشعور بالراحة على الدراجة"، ويجب دائما فحص الدراجة القديمة للتأكد من أنها في حالة جيدة.
وإذا كان الشخص جادا بشأن إضافة ركوب الدراجات إلى نظام تدريباته فإن أول زيارة له يجب أن تكون لمتجر متخصص للدراجات.
وتنصح بيتينا سيبوليسكي من نادي دراجات ألماني " يجب أن تتوقع أن تنفق حوالي 450 يورو "566 دولار" لشراء دراجة جيدة ومتينة"، ويشتري الدراجون الأقل خبرة من مدينة بسيطة أو التنزه بدراجة ذات إطارات عريضة نوعا ما وصدادات وحامل للحقائب وأدنى إطار قيادة ممكن.
ونوعية نظام التدريب المخطط له أيضا ذات أهمية عند اختيار أي دراجة، ويقول ماركوس ليهرمان رئيس الرابطة الألمانية للدراجات المستعملة "إن دراجات الرحلات أفضل بالنسبة للرحلات الطويلة".
أفحص الدراجات وأنت عند تاجر الدراجات للتأكد من أن الدراجة مناسبة لراكبها وقم بجولة تجريبية بالدراجة.
ويقول ليهرمان "إن الكثير والكثير من الدراجات الفردية يتم بيعها" مضيفا إن الزبون يختار مقود معين أو مقعد ثم بشكل عام يدفع قسطا بسيطا، ويمكن بدء التدريب بمجرد شراء الدراجة أو تجهيزها للاستعمال.
ويقول ستيمبير "في البداية يكفي من نصف ساعة إلى ثلاثة أرباع الساعة مرتين أو ثلاثة مرات أسبوعيا"، ويضيف "وفي حالة عدم وجود رياح أو أن تكون الطريق غير مرتفعة جدا إذن من المقبول أن تحاول ركوب الدراجة لمسافات أطول تصل إلى 20 كيلومترا".
وعند التدريب فليس من المهم التركيز على السرعة ولكن على التناغم الحركي وفي حالة الضغط على نفسك في التدريب سرعان ما ستلحظ ظهور أعراض إجهاد تقليدية.
وينصح ستيمبير "إذا لم تتمكن من التنفس جيدا ولا تستطيع الشعور بيديك أو تلحظ أن ركبتيك ومؤخرتك تشعر بألم يجب أن تقلل السرعة وتقلل ضابط السرعة للمستوى الأقل".
– طبعا منقول –
:067::067::067:
مشكوورة ياا الغاليــة
^ ^
تسلميلي حبيبتي
تسلميلي حبيبتي
تسلمي حبوبه