يكون هناك بعض الحقيقة وراء فكرة أن الإجهاد يمكن أن يحول شعرك إلى اللون الرمادي: فالأشخاص الذي يتعرضون للإجهاد المزمن أو طويل المدى، بالإضافة إلى الكآبة، يمكن أن يشيخوا أسرع من غيرهم، وفقا لدراسة جديدة.
البحث في الذي سينشر في مجلة طب الأمراض العقلية الحيوية أظهر بأن الناس الذين يعانون من الإجهاد بشدة يملكون تيلوميرات أقصر – الجزء الخارجي من الكروموسوم الذي يقصر كلما تقدمنا في السن. بينما يتربط الإجهاد قصير الأمد مثل تسارع نبضات القلب، قلق تعرق باطن اليد الذي قد تواجهه قبل إلقاء خطاب – بفوائد صحية مثل رفع المناعة. في حين يعتبر الإجهاد طويل المدى مذنبا في كل شيء من زيادة الوزن إلى النوبة القلبية إلى فقدان الشعر.
ودرس مؤلفو الدراسة الى طول التيلومير telomere بالإضافة إلى مستويات الإجهاد عند المشاركين. فكشف الإختبار بأن مستويات الكورتيزول التي تشير الى الإجهاد المزمن ارتبطت بتيلوميرات أقصر لدى كل من المكتئبين والصحيين، وقال ميكائيل ويكغرين، مرشح دكتوراه في مجموعة البحث، في بيان صحفي، الكورتيزول المعروف بهورمون الإجهاد، والذي يفرزه الجسم في حالات الإرهاق لإعطائك دفعة طاقة لرد الفعل عندما تحتاج إلى ذلك (مثل التحرك بسرعة إذا كنت على وشك التعرض للدهس ) يصبح غير صحي (وقد يساهم في الشيخوخة المبكرة، وفقا للدراسة الجديدة) عندما يستمر الإجهاد طويل المدى بتحفيز الجسم على افراز الكورتيزول الامر الذي يضعف جسمك.
أما الأخبار الجيدة فهي أن هناك عدد من الخدع البسيطة التي يمكن أن تساعدك على تخفيف مستويات الكورتيزول. على سبيل المثال، وجد بحث تايلندي بأن الأشخاص الذين قاموا بالتأمل تراجعت لديهم مستويات الكورتيزول وضغط الدم بشكل. بنفس الطريقة، وفي دراسة في جامعة Maharishi فأن الأشخاص الذين تأملوا يوميا لمدة 4 شهور تراجعت لديهم نسبة الهورمون بمعدل 20 % ، بينما أرتفعت مستويات هرمون الإجهاد بعض الشيء لدى المجموعة التي لم تمارس التأمل. لإيجاد طرق أكثر للحفاظ على مستويات الكورتيزول تحت السيطرة، حاول تقليل فترة العمل، الحصول على فترات استراحة بدون ازعاج، التقليل من تناول المنبهات والتبغ والـتأمل قدر الإمكان سواء عند طريق الصلاة أو اليوغا.
البحث في الذي سينشر في مجلة طب الأمراض العقلية الحيوية أظهر بأن الناس الذين يعانون من الإجهاد بشدة يملكون تيلوميرات أقصر – الجزء الخارجي من الكروموسوم الذي يقصر كلما تقدمنا في السن. بينما يتربط الإجهاد قصير الأمد مثل تسارع نبضات القلب، قلق تعرق باطن اليد الذي قد تواجهه قبل إلقاء خطاب – بفوائد صحية مثل رفع المناعة. في حين يعتبر الإجهاد طويل المدى مذنبا في كل شيء من زيادة الوزن إلى النوبة القلبية إلى فقدان الشعر.
ودرس مؤلفو الدراسة الى طول التيلومير telomere بالإضافة إلى مستويات الإجهاد عند المشاركين. فكشف الإختبار بأن مستويات الكورتيزول التي تشير الى الإجهاد المزمن ارتبطت بتيلوميرات أقصر لدى كل من المكتئبين والصحيين، وقال ميكائيل ويكغرين، مرشح دكتوراه في مجموعة البحث، في بيان صحفي، الكورتيزول المعروف بهورمون الإجهاد، والذي يفرزه الجسم في حالات الإرهاق لإعطائك دفعة طاقة لرد الفعل عندما تحتاج إلى ذلك (مثل التحرك بسرعة إذا كنت على وشك التعرض للدهس ) يصبح غير صحي (وقد يساهم في الشيخوخة المبكرة، وفقا للدراسة الجديدة) عندما يستمر الإجهاد طويل المدى بتحفيز الجسم على افراز الكورتيزول الامر الذي يضعف جسمك.
أما الأخبار الجيدة فهي أن هناك عدد من الخدع البسيطة التي يمكن أن تساعدك على تخفيف مستويات الكورتيزول. على سبيل المثال، وجد بحث تايلندي بأن الأشخاص الذين قاموا بالتأمل تراجعت لديهم مستويات الكورتيزول وضغط الدم بشكل. بنفس الطريقة، وفي دراسة في جامعة Maharishi فأن الأشخاص الذين تأملوا يوميا لمدة 4 شهور تراجعت لديهم نسبة الهورمون بمعدل 20 % ، بينما أرتفعت مستويات هرمون الإجهاد بعض الشيء لدى المجموعة التي لم تمارس التأمل. لإيجاد طرق أكثر للحفاظ على مستويات الكورتيزول تحت السيطرة، حاول تقليل فترة العمل، الحصول على فترات استراحة بدون ازعاج، التقليل من تناول المنبهات والتبغ والـتأمل قدر الإمكان سواء عند طريق الصلاة أو اليوغا.