* المرأة الصالحة والزوجة هى التى يجدها الزوج عوناً له في الدنيا والآخرة
نجد أن بعض الزوجات يلتزمن الصمت فى المحن أو يلجأن إلى الدموع والبكاء ، أو بعضهن ينسحبن إلى بيوت آبائهم رافعين راية الاستسلام والانسحاب عند أول مشكلة ، ولكم المرأة الصالحة والزوجة هى التى يجدها الزوج عوناً له في الدنيا والآخرة قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " ليتخذ أحدكم قلباً شاكراً ولساناً ذاكراً زوجة مؤمنة صالحة تعينه على آخرته"
أحد موصفات الزوجة التى يحث عليها الإسلام هي المساندة والعون ، وعن هذا الوصف قال أحد الشعراء :
– وزوجة المرء عون يستعين به .. على الحياة ونور في دياجيها
– مسلاة فكرته إن بات في كدرٍ .. مدّت له تواسه أياديها
– في الحزن فرحته تحنو فتجعله .. ينسى آلاماً قد كان يعافيها
– وزوجها يدأب في تحصيل عيشه .. دأباً ويُجهد منه النفس يشقيها
– إن عاد للبيت وجد ثغر زوجته .. يَفْتُرُ عمّا يسُّر النفس يُشفيها
– وزوجُها مَلِكٌ، والبيت مملكةٌ .. والحب عطر يسري في نواحيها
– مسلاة فكرته إن بات في كدرٍ .. مدّت له تواسه أياديها
– في الحزن فرحته تحنو فتجعله .. ينسى آلاماً قد كان يعافيها
– وزوجها يدأب في تحصيل عيشه .. دأباً ويُجهد منه النفس يشقيها
– إن عاد للبيت وجد ثغر زوجته .. يَفْتُرُ عمّا يسُّر النفس يُشفيها
– وزوجُها مَلِكٌ، والبيت مملكةٌ .. والحب عطر يسري في نواحيها