في العمليه الجنسيه كما نعلم دائما
ان الرجل هو المتحكم الاكبر في هذه العمليه وعليه العبأ الاكبر دائما
من حيث المداعبه والملاطفه والملاينه والتقبيل
فالمرأه غالبا ما تقوم بدور المتلقي فنرا الرجل تارة يقبل فمها
وتارة اخرى يقبل جسدها
وتارة اخرى يداعب نهديها
فيكون الامر مرهقا جدا للرجل
وان اكثر ما يثير الرجل في المرأه رؤيتها ورؤية جسدها العاري
بينما المرأه لا تثار من مجرد النظر إلى الاعضاء التناسلية الذكريه
لذلك في الفترة التي تقوم المرأه بعملية المص لقضيب الرجل
يكون الرجل مسترخيا استرخاءا كاملا
وهو يتمتع بمنظر زوجته وهي تمص
وهو يرى مؤخرتها تتحرك وتتماايل ويرى ظهرها يتلوى
ويرى يديها وحركات راسها
فتجده في هذه العملية يشرك حاسة النظر بالاضافه إلى حاسة اللمس
وقد يتسنى له اللعب بنهدي زوجته اثناء مصها لقضيبه
فلذلك يطلب الرجل ان تمص له الزوجه ذكره
لكي يشرك اهم الحواس في اثارته وهي النظر بالاضافه للمس
لاننا لو نظرنا إلى ان عملية المص تشابه نوعا ما عملية ايلاج القضيب في فرج الزوجه
مع الفارق طبعا
فهذا هو السبب الذي يجعل الرجل يطلب من زوجته ان تمارس معه هذا الفعل
لكي ياخذ قسطا من الاسترخاء وايضا يمارس الاثاره البصريه
لذلك كنصيحه للمتزوجات
ان طلب منكم ازواجكم ممارسة المص فلا تبخلوا عليهم
لانها تكون كأستراحة المحارب قبل بدء المعركة