يقول ﺍﺣﺪ ﺍﻟﺸﺒﺎﺏ:
ﺃﻋﻤﻞ ﺑـ ﺃﺣﺪ ﺍﻟﻤﺴﺘﺸﻔﻴﺎﺕ ﺑﻤﺪﻳﻨﺔ
ﺟﺪﺓ
ﻭَ ﻗﺎﺭﺑﺖ ﻓﺘﺮﺓ ﺩﻭﺍﻣﻲ ﻋﻠﻰ ﻧﻬﺎﻳﺘﻬﺎ
ﺃﺑﻠﻐﻨﻲ ﺍﻟﻤﺸﺮﻑ ﺃﻥ ﺷﺨﺼﻴﻪ
ﺍﻗﺘﺼﺎﺩﻳﻪ ﺗﺘﻌﺎﻣﻞ ﺑﻤﺌﺎﺕ ﺍﻟﻤﻼﻳﻴﻦ
ﻓﻲ ﺍﻷﺳﻬﻢ ﻗﺎﺩﻡ
ﻭَ ﻋﻠﻲّ ﺍﺳﺘﻘﺒﺎﻟﻪ ﻭَ ﺇﻛﻤﺎﻝ ﺇﺟﺮﺍﺀﺍﺕ
ﺩﺧﻮﻟﻪ ..
ﺍﻧﺘﻈﺮﺕ ﻋﻨﺪ ﺑﻮﺍﺑﺔ ﺍﻟﻤﺴﺘﺸﻔﻰ ،
ﺭﺍﻗﺒﺖ ﻣﻦ ﻫﻨﺎﻙ ﺳﻴﺎﺭﺗﻲ ﺍﻟﻘﺪﻳﻤﺔ
ﺟﺪﺍً ﻭَ ﺗﺬﻛﺮﺕ ﺧﺴﺎﺋﺮﻱ ﺍﻟﻜﺒﻴﺮﺓ ﻭَ
ﺃﻗﺴﺎﻃﻲ ﺍﻟﻤﺘﻌﺪﺩﺓ !
ﻭَ ﻋﻨﺪﻫﺎ ﻭﺻﻞ ﺍﻟﻬﺎﻣﻮﺭ ﻟﻴﻜﻤﻞ
ﻣﺄﺳﺎﺗﻲ ،
ﺣﻴﺚ ﺣﻀﺮ ﺑﺴﻴﺎﺭﺓ ..
ﺃﻋﺠﺰ ﺣﺘﻰ ﻓﻲ ﺃﺣﻼﻡ ﺍﻟﻤﺴﺎﺀ ﺃﻥ
ﺃﻣﺘﻠﻚ ﻣﺜﻠﻬﺎ !!
ﻳﻘﻮﺩﻫﺎ ﺳﺎﺋﻖ ﻳﺮﺗﺪﻱ ﻣﻼﺑﺲ
ﺃﻏﻠﻰ ﻣﻦ ﺛﻮﺏ ﺍﻟﺪﻓﺔ ﺍﻟﺬﻱ ﺃﺭﺗﺪﻳﮧ
! (‘
ﺩﺧﻠﺖ ﻓﻲ ﺩﻭﺍﻣﺔ ﺍﻟﺘﻔﻜﻴﺮ ﻓﻲ
ﺍﻟﻔﺎﺭﻕ
ﺑﻴﻦ ﺣﺎﻟﻲ ﻭَ ﺣﺎﻟﻪ ﻣﺴﺘﻮﺍﻱ ﻭَ
ﻣﺴﺘﻮﺍﻩ !
) ﺷﻜﻠﻲ ﻭَ ﺷﻜﻠﻪ !! ( ﻭَ ﻗﻠﺘﻬﺎ ﺑﻜﻞ
ﺣﺮﻗﺔ ﻭَ ﻣﻨﻈﺮ ﺳﻴﺎﺭﺗﻲ ﺍﻟﺮﺍﺑﻀﺔ
ﻛﺎﻟﺒﻌﻴﺮ ﺍﻷﺟﺮﺏ ﻳﺆﺟﺞ ﻣﺸﺎﻋﺮﻱ
) ﻫﺬﻱ ﻋﻴﺸﺔ ! (
ﻋﻤﻮﻣﺎً ﺳﺒﻘﺘﻪ ﺇﻟﻰ ﻣﻜﺘﺒﻲ ﻭَ ﺣﻀﺮ
ﺧﻠﻔﻲ ﻭَ ﻛﺎﻥ ﻳﻘﻮﺩﻩ ﺍﻟﺴﺎﺋﻖ ﻋﻠﻰ
ﻛﺮﺳﻲ ﻣﺘﺤﺮﻙ
ﺭﺃﻳﺖ ﺃﻥ ﺭﺟﻠﻪ ﺍﻟﻴﻤﻨﻰ ﻣﺒﺘﻮﺭﺓ ﻣﻦ
ﺍﻟﻔﺨﺬ !
ﺍﻫﺘﺰﺕ ﻣﺸﺎﻋﺮﻱ ﻭَ ﺳﺄﻟﺘﻪ :
ﻋﻨﺪﻙ ﻣﺸﻜﻠﻪ ﻓﻲ ﺍﻟﺮﺟﻞ
ﺍﻟﻤﺒﺘﻮﺭﺓ !!
ﺃﺟﺎﺏ : ﻻ !!
ﻗﻠﺖ : ﻓﻠﻤﺎﺫﺍ ﺣﻀﺮﺕ ﻳﺎ ﺳﻴﺪﻱ !
ﻗﺎﻝ : ﻋﻨﺪﻱ ﻣﻮﻋﺪ ﺗﻨﻮﻳﻢ ..
ﻗﻠﺖ : ﻭَ ﻟﻤﺎﺫﺍ !!
ﻧﻈﺮ ﺇﻟﻲّ ﻭَ ﻛﺘﻢ ﺻﻮﺗﻪ ﻣﻦ ﺍﻟﺒﻜﺎﺀ
ﻭَ ﺃﺧﻔﻰ ﺩﻣﻌﺔ ﺣﺎﺭﺓ ﺑﻐﺘﺮﺗﻪ ﻭَ ﻗﺎﻝ :
) ﺫﺑﺤﺘﻨﻲ ﺍﻟﻐﺮﻏﺮﻳﻨﺎ (
ﻭَ ﻣﻮﻋﺪﻱ ﻫﻮ ﻣﻦ ﺃﺟﻞ ) ﺑﺘﺮ (
ﺍﻟﺮﺟﻞ ﺍﻟﺜﺎﻧﻴﺔ !
ﻋﻨﺪﻫﺎ ﺃﻧﺎ ﺍﻟﺬﻱ ﺃﺧﻔﻴﺖ ﻭﺟﻬﻲ ﻭَ
ﺑﻜﻴﺖ ﺑﻜﺎﺀً ﺣﺎﺭﺍً ،
ﻟﻴﺲ ﻋﻠﻰ ﻭﺿﻌﻪ ﻓﺤﺴﺐ ﺑﻞ ﻟﻜﻔﺮ
ﺍﻟﻨﻌﻤﺔ ﺍﻟﺬﻱ ﻳﺼﻴﺐ ﺍﻹﻧﺴﺎﻥ ﻋﻨﺪ
ﺃﺩﻧﻰ ﻧﻘﺺ ﻓﻲ ﺣﺎﻟﻪ
ﻧﻨﺴﻰ ﻛﻞ ﻧﻌﻢ ﺍﻟﻤﻮﻟﻰ ﻓﻲ ﻟﺤﻈﺔ
ﻭَ ﻧﺴﺘﺸﻴﻂ ﻏﻀﺒﺎً ﻋﻨﺪ ﺃﻗﻞ
ﺧﺴﺎﺭﺓ !
ﺗﺤﺴﺴﺖ ﻗﺪﻣﻲ ﻭَ ﺻﺤﺘﻲ
ﻓﻮﺟﺪﺗﻬﺎ ﺗﺴﺎﻭﻱ ﻛﻞ ﺃﻣﻮﺍﻝ ﻭَ
ﺳﻴﺎﺭﺍﺕ ﺍﻟﻌﺎﻟﻢ ♡♡
ﻳﻘﻮﻝ ﺍﻟﺸﻴﺦ ﺍﻟﻤﻐﺎﻣﺴﻲ :
) ﺍﻟﻠﻪ( ﻫﻮ ﺍﻟﺬﻱ ﻛﺘﺐ ﻗﺼﺔ ﺣﻴﺎﺗﻚ
ﻓﺘﺄﺩﺏ ﻋﻨﺪﻣﺎ ﺗﺮﻭﻳﻬﺎ ..
ﻭﺗﺄﺩﺏ ﻓﻲ ﺣﻜﻤﻚ ﻋﻠﻰ ﻣﺎ ﻳﺤﺼﻞ
ﻓﻴﻬﺎ ..
ﺍﺷﺘﻜﻲ ﺣﺎﻟﻚ ﻟﻪ
ﻟﻜﻦ …. ﻻ ﺗﺸﺘﻜﻴﻪ ﻋﻠﻰ ﻋﺒﺎﺩﻩ
ﺗﺄﻛﺪ ﺃﻥ ﻛﻞ ﺍﻷﺣﺰﺍﻥ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﻤﺮ ﺑﻚ
ﺍﻣﺎ؛ ﻷﻧﻪ ﻳﺤﺒﻚ .. ﻓﻴﺨﺘﺒﺮﻙ*
ﺃﻭ ﺃﻧﻪ ﻳﺤﺒﻚ ﻓﻴﻄﻬﺮﻙ ﻣﻦ ﺫﻧﻮﺑﻚ*
ﺃﻋﻤﻞ ﺑـ ﺃﺣﺪ ﺍﻟﻤﺴﺘﺸﻔﻴﺎﺕ ﺑﻤﺪﻳﻨﺔ
ﺟﺪﺓ
ﻭَ ﻗﺎﺭﺑﺖ ﻓﺘﺮﺓ ﺩﻭﺍﻣﻲ ﻋﻠﻰ ﻧﻬﺎﻳﺘﻬﺎ
ﺃﺑﻠﻐﻨﻲ ﺍﻟﻤﺸﺮﻑ ﺃﻥ ﺷﺨﺼﻴﻪ
ﺍﻗﺘﺼﺎﺩﻳﻪ ﺗﺘﻌﺎﻣﻞ ﺑﻤﺌﺎﺕ ﺍﻟﻤﻼﻳﻴﻦ
ﻓﻲ ﺍﻷﺳﻬﻢ ﻗﺎﺩﻡ
ﻭَ ﻋﻠﻲّ ﺍﺳﺘﻘﺒﺎﻟﻪ ﻭَ ﺇﻛﻤﺎﻝ ﺇﺟﺮﺍﺀﺍﺕ
ﺩﺧﻮﻟﻪ ..
ﺍﻧﺘﻈﺮﺕ ﻋﻨﺪ ﺑﻮﺍﺑﺔ ﺍﻟﻤﺴﺘﺸﻔﻰ ،
ﺭﺍﻗﺒﺖ ﻣﻦ ﻫﻨﺎﻙ ﺳﻴﺎﺭﺗﻲ ﺍﻟﻘﺪﻳﻤﺔ
ﺟﺪﺍً ﻭَ ﺗﺬﻛﺮﺕ ﺧﺴﺎﺋﺮﻱ ﺍﻟﻜﺒﻴﺮﺓ ﻭَ
ﺃﻗﺴﺎﻃﻲ ﺍﻟﻤﺘﻌﺪﺩﺓ !
ﻭَ ﻋﻨﺪﻫﺎ ﻭﺻﻞ ﺍﻟﻬﺎﻣﻮﺭ ﻟﻴﻜﻤﻞ
ﻣﺄﺳﺎﺗﻲ ،
ﺣﻴﺚ ﺣﻀﺮ ﺑﺴﻴﺎﺭﺓ ..
ﺃﻋﺠﺰ ﺣﺘﻰ ﻓﻲ ﺃﺣﻼﻡ ﺍﻟﻤﺴﺎﺀ ﺃﻥ
ﺃﻣﺘﻠﻚ ﻣﺜﻠﻬﺎ !!
ﻳﻘﻮﺩﻫﺎ ﺳﺎﺋﻖ ﻳﺮﺗﺪﻱ ﻣﻼﺑﺲ
ﺃﻏﻠﻰ ﻣﻦ ﺛﻮﺏ ﺍﻟﺪﻓﺔ ﺍﻟﺬﻱ ﺃﺭﺗﺪﻳﮧ
! (‘
ﺩﺧﻠﺖ ﻓﻲ ﺩﻭﺍﻣﺔ ﺍﻟﺘﻔﻜﻴﺮ ﻓﻲ
ﺍﻟﻔﺎﺭﻕ
ﺑﻴﻦ ﺣﺎﻟﻲ ﻭَ ﺣﺎﻟﻪ ﻣﺴﺘﻮﺍﻱ ﻭَ
ﻣﺴﺘﻮﺍﻩ !
) ﺷﻜﻠﻲ ﻭَ ﺷﻜﻠﻪ !! ( ﻭَ ﻗﻠﺘﻬﺎ ﺑﻜﻞ
ﺣﺮﻗﺔ ﻭَ ﻣﻨﻈﺮ ﺳﻴﺎﺭﺗﻲ ﺍﻟﺮﺍﺑﻀﺔ
ﻛﺎﻟﺒﻌﻴﺮ ﺍﻷﺟﺮﺏ ﻳﺆﺟﺞ ﻣﺸﺎﻋﺮﻱ
) ﻫﺬﻱ ﻋﻴﺸﺔ ! (
ﻋﻤﻮﻣﺎً ﺳﺒﻘﺘﻪ ﺇﻟﻰ ﻣﻜﺘﺒﻲ ﻭَ ﺣﻀﺮ
ﺧﻠﻔﻲ ﻭَ ﻛﺎﻥ ﻳﻘﻮﺩﻩ ﺍﻟﺴﺎﺋﻖ ﻋﻠﻰ
ﻛﺮﺳﻲ ﻣﺘﺤﺮﻙ
ﺭﺃﻳﺖ ﺃﻥ ﺭﺟﻠﻪ ﺍﻟﻴﻤﻨﻰ ﻣﺒﺘﻮﺭﺓ ﻣﻦ
ﺍﻟﻔﺨﺬ !
ﺍﻫﺘﺰﺕ ﻣﺸﺎﻋﺮﻱ ﻭَ ﺳﺄﻟﺘﻪ :
ﻋﻨﺪﻙ ﻣﺸﻜﻠﻪ ﻓﻲ ﺍﻟﺮﺟﻞ
ﺍﻟﻤﺒﺘﻮﺭﺓ !!
ﺃﺟﺎﺏ : ﻻ !!
ﻗﻠﺖ : ﻓﻠﻤﺎﺫﺍ ﺣﻀﺮﺕ ﻳﺎ ﺳﻴﺪﻱ !
ﻗﺎﻝ : ﻋﻨﺪﻱ ﻣﻮﻋﺪ ﺗﻨﻮﻳﻢ ..
ﻗﻠﺖ : ﻭَ ﻟﻤﺎﺫﺍ !!
ﻧﻈﺮ ﺇﻟﻲّ ﻭَ ﻛﺘﻢ ﺻﻮﺗﻪ ﻣﻦ ﺍﻟﺒﻜﺎﺀ
ﻭَ ﺃﺧﻔﻰ ﺩﻣﻌﺔ ﺣﺎﺭﺓ ﺑﻐﺘﺮﺗﻪ ﻭَ ﻗﺎﻝ :
) ﺫﺑﺤﺘﻨﻲ ﺍﻟﻐﺮﻏﺮﻳﻨﺎ (
ﻭَ ﻣﻮﻋﺪﻱ ﻫﻮ ﻣﻦ ﺃﺟﻞ ) ﺑﺘﺮ (
ﺍﻟﺮﺟﻞ ﺍﻟﺜﺎﻧﻴﺔ !
ﻋﻨﺪﻫﺎ ﺃﻧﺎ ﺍﻟﺬﻱ ﺃﺧﻔﻴﺖ ﻭﺟﻬﻲ ﻭَ
ﺑﻜﻴﺖ ﺑﻜﺎﺀً ﺣﺎﺭﺍً ،
ﻟﻴﺲ ﻋﻠﻰ ﻭﺿﻌﻪ ﻓﺤﺴﺐ ﺑﻞ ﻟﻜﻔﺮ
ﺍﻟﻨﻌﻤﺔ ﺍﻟﺬﻱ ﻳﺼﻴﺐ ﺍﻹﻧﺴﺎﻥ ﻋﻨﺪ
ﺃﺩﻧﻰ ﻧﻘﺺ ﻓﻲ ﺣﺎﻟﻪ
ﻧﻨﺴﻰ ﻛﻞ ﻧﻌﻢ ﺍﻟﻤﻮﻟﻰ ﻓﻲ ﻟﺤﻈﺔ
ﻭَ ﻧﺴﺘﺸﻴﻂ ﻏﻀﺒﺎً ﻋﻨﺪ ﺃﻗﻞ
ﺧﺴﺎﺭﺓ !
ﺗﺤﺴﺴﺖ ﻗﺪﻣﻲ ﻭَ ﺻﺤﺘﻲ
ﻓﻮﺟﺪﺗﻬﺎ ﺗﺴﺎﻭﻱ ﻛﻞ ﺃﻣﻮﺍﻝ ﻭَ
ﺳﻴﺎﺭﺍﺕ ﺍﻟﻌﺎﻟﻢ ♡♡
ﻳﻘﻮﻝ ﺍﻟﺸﻴﺦ ﺍﻟﻤﻐﺎﻣﺴﻲ :
) ﺍﻟﻠﻪ( ﻫﻮ ﺍﻟﺬﻱ ﻛﺘﺐ ﻗﺼﺔ ﺣﻴﺎﺗﻚ
ﻓﺘﺄﺩﺏ ﻋﻨﺪﻣﺎ ﺗﺮﻭﻳﻬﺎ ..
ﻭﺗﺄﺩﺏ ﻓﻲ ﺣﻜﻤﻚ ﻋﻠﻰ ﻣﺎ ﻳﺤﺼﻞ
ﻓﻴﻬﺎ ..
ﺍﺷﺘﻜﻲ ﺣﺎﻟﻚ ﻟﻪ
ﻟﻜﻦ …. ﻻ ﺗﺸﺘﻜﻴﻪ ﻋﻠﻰ ﻋﺒﺎﺩﻩ
ﺗﺄﻛﺪ ﺃﻥ ﻛﻞ ﺍﻷﺣﺰﺍﻥ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﻤﺮ ﺑﻚ
ﺍﻣﺎ؛ ﻷﻧﻪ ﻳﺤﺒﻚ .. ﻓﻴﺨﺘﺒﺮﻙ*
ﺃﻭ ﺃﻧﻪ ﻳﺤﺒﻚ ﻓﻴﻄﻬﺮﻙ ﻣﻦ ﺫﻧﻮﺑﻚ*
مششكووورة
داءما عنوانك الإبداع
احنا في انتظار مواضيعك الجديدة
ممكن نصير أصدقاء أختي الفاضلة؟؟؟
داءما عنوانك الإبداع
احنا في انتظار مواضيعك الجديدة
ممكن نصير أصدقاء أختي الفاضلة؟؟؟
روووووووووووووعة,
الله يعطيك العافية.
الله يعطيك العافية.
اقتباس:
مششكووورة
داءما عنوانك الإبداع احنا في انتظار مواضيعك الجديدة ممكن نصير أصدقاء أختي الفاضلة؟؟؟ |
طبعا ممكن اختي
وشكرا لمرورك
هذي القصة حلوي ومؤثرة