تخطى إلى المحتوى

المرأة و الشيطان و الضحايا روعة 2024.

  • بواسطة
المرأة و الشيطان و الضحايا

السلام عليكم اخواتي
هذه قصة حقيقية عن امرأة اشتهرت في احدى المدن الصغيرة بشرق البلاد باستعمال شتى الوسائل في تطليق اخوة زوجها من زوجاتهم و هذا بمساعدة اخت زوجها اذ تجمعهما صفة ذميمة جدا و هي الغيرة الشديدة و حب المال لدرجة لا تعقل

اترككم مع بورتريه كل واحدة ثم ادخل في التفاصيل

ليلى هذه الشخصية الأسطورية تسحق التوقف والتأمل والدراسة
هذه المرأة التي تسببت في خراب الكثير من البيوت العامرة,رغم أنها تلبس قناعا من الطيبة والبراءة إلا انك سرعان ما تكتشف حقيقة ما تكنه من غيرة و حقد على كل امرأة تدخل حياتها,
فحين تنظر إليها لأول وهلة يعتريك شعور بالشفقة و الرأفة لحالها, آذ أنها تملك شعرا عثا و مجعدا و غير ممشط إضافة إلى سمارها الداكن و أسنانها المتساقطة السوداء , انفها تعلوه ثلاث تآليل مثل ساحرات الرسوم المتحركة, أما جسمها فهو قريب من أجسام الرجال منه إلى الإناث , صدر نحيف و قامة معوجة و طول غير ممشوق, إضافة إلى كل هذا فهي لا تعيرا دنى اهتمام إلى نظافتها الشخصية فرائحتها أضفت على مظهرها المزيد من البؤس والشعور الممزوج بالقرف و الشفقة .
عائشة:
انسانة تمتع بذكاء حاد و قدرة كبيرة على تلفيق الأكاذيب حث تشعر بعد معاشرتها أنها تبدأ في تأليف الأكاذيب فور استيقاظها من النوم …..
الأمر الذي يدعو للأسف فعلا هو عدم استغلال هذه المرأة لذكائها في تطوير ذاتها أو تطوير عائلتها بل استغلته في تفريق الأزواج و خراب البيوت العامرة
سبحان الله , رغم أنها تملك ثقافة متوسطة إلا انك لا تشعر أثناء محادثتها سوى بأنك تكلم امرأة من عصر الاستعمار لا تتوقف عن الشكوى و التسول وادعاء الفقر و الحاجة رغم أن زوجها يؤمن لها دخلا معقولا لكن هذا طبعا يبقى دون طموحها و شرهها لملذات الحياة الدنيا .
عائشة متوسطة الجمال قصيرة القامة بجسم ممتليء و شعر اسود قصير , غير انها تتميز عن زوجة اخيها ليلى بكونها امرأة نظيفة و مرتبة , و تملك بعض السماحة في وجهها مما يصعب عليك اكتشاف حقيقتها الا بعد معاشرتها مدة طويلة نسبيا

يتبع………………..

يعطيك العافيه ياالغلا ..
دووم آلابداع ..
لآ حرمنآآك ..
ودي مع شكري

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.