تخطى إلى المحتوى

عند الكرامه عزتي مالها حد 2024.

  • بواسطة
صـحـيـح أعـشـقـك وأعـشـق الـعـيـن والـيـد
وصـحـيـح أحــب مــحـادثــك واجـتـمـاعــــك

صـحـيـح يـجـبـرنــي عــلى شـوفـك الـــــود
وصـحـيـح يـذوب الـقـلب عـنـد إسـتـمـاعـك

لـكـن حــقـيـقـه لــو تـجــي ســــاعـة الـجـد
يـصـبـح هــجــومــك مــهــزلـة فـي دفأاعك

عـــنـد الـكــرامــه عـــزتــي مــالـهــا حـــد
مــحـسـّب حـــســاب لــجـيـتـك أو وداعــك

شــفـنــي كـمــا حــرٍ عـلى صـيـدتــه هــــد
يــجــيـب راســـك لــو يــطــول ارتــفاعـك

ضــد الـخـضــوع وضد لا شفت انا الضد
مـثــل الـبحـر يـفــرقــك ويــفـرق شـراعك

حــذرا تـــعــامــلــنــي تـــراضــي مع شد
ان مــا شريــت الـقــلــب والله بـاعــــــك

مـانــي غــريــب اوظــاع يا راعي الصد
ولا نــي ضــعــيــف الــعـزم حبك وطاعك

ولا تـــوقـع يـــصــبـــح الــــدمـع بـالخـد
انـا طـبــاعــي مـــا تـماثــل طــبــاعــــك

جــاني ســؤالــك وانــت خــذ مـني الرد
والـ يــا بـغــيــت اتـروح حــزم مــتـاعك

مما رآق لي

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.