من حكمة الله عز وجل خلقنا مختلفين في الشكل واللون والطبع
فسبحان الله الحكيم..
هذا جعلني اتأمل بعض من الذين فتح الله عليهم بالعلم
ولكن في طبعهم تلتمس
حدة وصراحة جارحة في إنكارهم للمنكر وأمرهم بالمعروف
الدعوة إلى الله شبيهة بسلسلة مفاتيح لكل إنسان متلقي مفتاح خاص به,,
وأهم تلك المفاتيح الإبتسامة , الرفق واللين,, الهدوء في توصيل مانريد
لأن الهدوء يضفي مشاعر سكينة من خلالها
يَسهُل على المتلقي إستماع الكلام بكل رحابة صدر..
ويوماً قد إلتحقت بدورة للدعاة إلى الله
وهذه بعض مما سطرت من إستفادتي منها:
: إن الداعيه هو الواجهه الحقيقه لدين الأسلام ولكي يكون واجة مشرقه
وجب عليه ان يُقوم أساسه على مقومات .. تساعده في المضي في طريق الدعوه الى الله..
: تُعلم مهارات فنون التعامل مع الأخرين فأن الداعي اذا تزود
من ذلك النبع الراقي فوالله سيكون حقاً قدوة صامته لدعوة ناطقه ولن نجد افضل
من سيرة الرسول صلى الله عليه وسلم .. ومواقفه وكيف كان يتعامل مع الاخطاء
قبل ان تنطلق في الحديث والنصح ..
حاول ان تأخذ نطره إستباقيه للشخص الذي تدعوه ..
فأن لكل شخص منا مفتاح يُدخل به إليه ..
فأبحث جيدآ .. وأهم ماتحتاج إليه هو الصبر واللين .. والكلمه الطيبه
الذي بها ستوصل ماتريد..
ومضه من السيره:
كلنا يعلم قصة كعب ابن مالك رضي الله عنه
فبينما كنت اقرأ في قصته
استوقفني احد السطور
قال بها كعب رضي الله عنه
و انطلقت إلى النبي صلى الله عليه وسلم
يتلقاني الناس فوجاً بعد فوج يهنئوني بالتوبة يقولون لي
: لتهنك توبة الله عليك فلما دخلت المسجد
قام لي طلحة بن عبيد الله قام لي مهرولاً فصحافحني وهنأني
ووالله ما أنساها
يالله الهذه الدرجه تترك
الكلمة الطيبه أثراً والتعامل الحسن
ولنتذكر مرة اخرى بأن
العلم بلا عمل
كالسيف الذي لن يقطع حتى يتحرك
جعلنا الله وإياكم من الذين يستمعون القول فيتبعون أحسنه
همسة: قيل
منذ ُ أن ولدناَ ونحنُ نفخر بالإسلام ،متىَ نجعل الإسلامُ يفخربنا
فسبحان الله الحكيم..
هذا جعلني اتأمل بعض من الذين فتح الله عليهم بالعلم
ولكن في طبعهم تلتمس
حدة وصراحة جارحة في إنكارهم للمنكر وأمرهم بالمعروف
الدعوة إلى الله شبيهة بسلسلة مفاتيح لكل إنسان متلقي مفتاح خاص به,,
وأهم تلك المفاتيح الإبتسامة , الرفق واللين,, الهدوء في توصيل مانريد
لأن الهدوء يضفي مشاعر سكينة من خلالها
يَسهُل على المتلقي إستماع الكلام بكل رحابة صدر..
ويوماً قد إلتحقت بدورة للدعاة إلى الله
وهذه بعض مما سطرت من إستفادتي منها:
: إن الداعيه هو الواجهه الحقيقه لدين الأسلام ولكي يكون واجة مشرقه
وجب عليه ان يُقوم أساسه على مقومات .. تساعده في المضي في طريق الدعوه الى الله..
: تُعلم مهارات فنون التعامل مع الأخرين فأن الداعي اذا تزود
من ذلك النبع الراقي فوالله سيكون حقاً قدوة صامته لدعوة ناطقه ولن نجد افضل
من سيرة الرسول صلى الله عليه وسلم .. ومواقفه وكيف كان يتعامل مع الاخطاء
قبل ان تنطلق في الحديث والنصح ..
حاول ان تأخذ نطره إستباقيه للشخص الذي تدعوه ..
فأن لكل شخص منا مفتاح يُدخل به إليه ..
فأبحث جيدآ .. وأهم ماتحتاج إليه هو الصبر واللين .. والكلمه الطيبه
الذي بها ستوصل ماتريد..
ومضه من السيره:
كلنا يعلم قصة كعب ابن مالك رضي الله عنه
فبينما كنت اقرأ في قصته
استوقفني احد السطور
قال بها كعب رضي الله عنه
و انطلقت إلى النبي صلى الله عليه وسلم
يتلقاني الناس فوجاً بعد فوج يهنئوني بالتوبة يقولون لي
: لتهنك توبة الله عليك فلما دخلت المسجد
قام لي طلحة بن عبيد الله قام لي مهرولاً فصحافحني وهنأني
ووالله ما أنساها
يالله الهذه الدرجه تترك
الكلمة الطيبه أثراً والتعامل الحسن
ولنتذكر مرة اخرى بأن
العلم بلا عمل
كالسيف الذي لن يقطع حتى يتحرك
جعلنا الله وإياكم من الذين يستمعون القول فيتبعون أحسنه
همسة: قيل
منذ ُ أن ولدناَ ونحنُ نفخر بالإسلام ،متىَ نجعل الإسلامُ يفخربنا
يعطيكي العافية حبيبتي