وفي الإحسان إليها: سعادة المجتمع وبهجته.
وفي تعليمها: وعي المجتمع ورقيه.
وفي حسن تربيتها: نجاح المجتمع وفلاحه.
ومن هنا.. وجب الاهتمام بها، وعدم الإهمال لها، أو التقليل من شأنها، أو الإغفال لدورها، أو الإهدار لجهودها
يقول سبحانه وتعالي (أَيَحْسَبُ الْأِنْسَانُ أَنْ يُتْرَكَ سُدىً * ألم يك نطفة من مني يمنى * ثم كان علقة فخلق فسوى * فَجَعَلَ مِنْهُ الزَّوْجَيْنِ الذَّكَرَ والأنثى)القيامة: 36 – 40.
وهي هدية الله تعالى _ قدمها على غيرها _ لمن يشاء (لله ملك السموات والأرض يخلق ما يشاء يهب لمن يشاء إناثا ويهب لمن يشاء الذكور).الآية رقم 49 من سورة الشورى
وهي باب من أبواب الجنة إذا أحسن إليها،
قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّ اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ :
((من كان له ثلاث بنات، أو ثلاث أخوات، أو ابنتان، أو أختان، فأحسن صحبتهن، واتقى الله فيهن فله الجنة ))
مسند الامام احمد
الراوي: أبو سعيد الخدري المحدث: الألباني – المصدر: صحيح الترغيب – الصفحة أو الرقم: 1973