أيام العيد أيامٌ مباركاتٌ يفتح الله فيها أبواب رحمته للجميع، لكن من المؤسف أن البعض يستقبل العيد بما لا يرضي الله سبحانه وتعالي ولا رسوله، فنرى الكثير من المخالفات التي تقع في العيد، ومنها:
• السهر ليلة العيد لأوقات متأخرة من الليل، مما يؤدي إلى تضييع صلاة الفجر والعيد معاً.
• اختلاط الرجال بالنساء في مصلى العيد وغيره.
• خروج النساء إلى صلاة العيد وهن في كامل زينتهن وتبرجهن وتعطرهن.
• التكبير بالعيد بالمسجد أو المصلى بالصيغ الجماعية على شكل فريقين، حيث يقوم الفريق الأول بالتكبير ثم يرد عليه الفريق الآخر، وهذه طريقة محدثة والمطلوب أن يكبر كل واحدٍ بانفراد ولو حصل اتفاق فلا ضير وأما على الطريقة المسموحة فهي ان يكبر فريق والآخر يستمع حتى يأتي دوره فهو بدعة.
• تخصيص يوم العيد لزيارة المقابر والدعاء للأموات؛ فتخصيص زيارة القبور يوم العيد – وإن لم يرد فيه نهى بعينه- فإنه يعتبر من البدع لأنه تخصيص لم يأت به الشرع، فهذا الأمر ليس من ط³ظ†ظ† ط§ظ„ط¹ظٹط¯ التي وردت عن الرسول صلى الله عليه وسلم، وقد جاء في فتاوى اللجنة الدائمة للبحوث والإفتاء: "وتخصيص زيارة القبور بالأعياد بدعة، سواء كان ذلك من الرجال أو النساء."
• السهر ليلة العيد لأوقات متأخرة من الليل، مما يؤدي إلى تضييع صلاة الفجر والعيد معاً.
• اختلاط الرجال بالنساء في مصلى العيد وغيره.
• خروج النساء إلى صلاة العيد وهن في كامل زينتهن وتبرجهن وتعطرهن.
• التكبير بالعيد بالمسجد أو المصلى بالصيغ الجماعية على شكل فريقين، حيث يقوم الفريق الأول بالتكبير ثم يرد عليه الفريق الآخر، وهذه طريقة محدثة والمطلوب أن يكبر كل واحدٍ بانفراد ولو حصل اتفاق فلا ضير وأما على الطريقة المسموحة فهي ان يكبر فريق والآخر يستمع حتى يأتي دوره فهو بدعة.
• تخصيص يوم العيد لزيارة المقابر والدعاء للأموات؛ فتخصيص زيارة القبور يوم العيد – وإن لم يرد فيه نهى بعينه- فإنه يعتبر من البدع لأنه تخصيص لم يأت به الشرع، فهذا الأمر ليس من ط³ظ†ظ† ط§ظ„ط¹ظٹط¯ التي وردت عن الرسول صلى الله عليه وسلم، وقد جاء في فتاوى اللجنة الدائمة للبحوث والإفتاء: "وتخصيص زيارة القبور بالأعياد بدعة، سواء كان ذلك من الرجال أو النساء."
• استقبال العيد بالغناء والرقص والمنكرات بدعوى إظهار الفرح والسرور.
• الإسراف والتبذير في إقامة الولائم والعزومات التي لا تثقل كاهل الأسرة بدون داعي.
• انتشار ظاهرة الألعاب المحرمة كالميسر والقمار في بعض الدول يوم العيد، وخاصةً عند الصغار، وهذا من الكبائر العظيمة فعلى الآباء أن يراقبوا أبناءهم ويحذروهم من ممارسة تلك الألعاب المحرمة سواءً في العيد أو في غيره من أيام السنة.
فلنحاول جميعاً تجنب ارتكاب مثل تلك المخالفات، ولنستقبل العيد بما يليق به من طاعات، جعله الله عيداً مباركاً عليكم أجمعين.
منقوول للفائدة
تسلم الايادي عالطرح الرائع
بآنتظار جديدك بكل شوق
دمت متآلق والى الامام دوما
تحياتي لك
بآنتظار جديدك بكل شوق
دمت متآلق والى الامام دوما
تحياتي لك