قال الله تعالى (رفيع الدرجات ذو العرش) [ غافر: 15 ] وقال تعالى (فتعالى الله الملك الحق لا إله إلا هو رب العرش الكريم) [ المؤمنون: 116 ] وقال الله (لا إله إلا هو رب العرش العظيم) [ المؤمنون: 86 ] وقال (وهو الغفور الودود ذو العرش المجيد) [ البروج: 14 ].
وقال تعالى (الرحمن على العرش استوى) [ طه: 5 ] وقال (استوى على العرش) [ الرعد: 2 ]
وقال تعالى (الذين يحملون العرش ومن حوله يسبحون بحمد ربهم ويؤمنون به
ويستغفرون للذين آمنوا ربنا وسعت كل شئ رحمة وعلما) [ غافر: 7 ] وقال تعالى (ويحمل عرش ربك فوقهم يومئذ ثمانية) [ الحاقة: 17 ] وقال تعالى (وترى الملائكة حافين من حول العرش يسبحون بحمد ربهم وقضى بينهم بالحق وقيل الحمد لله رب العالمين) [ الزمر: 75 ]
وفي الدعاء المروي في الصحيح في دعاء الكرب " لا إله
إلا الله العظيم الحليم.
لا إله إلا الله رب العرش الكريم.
لا إله إلا الله رب السموات ورب الارض رب العرش الكريم ".
وقال الامام أحمد (2) حدثنا عبد الرزاق حدثنا يحيى بن العلاء عن عمه شعيب بن
خالد حدثني سماك بن حرب عن عبد الله بن عميرة عن الاحنف بن قيس عن عباس بن عبد المطلب قال: كنا جلوسا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم بالبطحاء فمرت سحابة فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم (أتدرون ما هذا قال قلنا السحاب قال والمزن قال قلنا والمزن قال والعنان قال فسكتنا فقال هل تدرون كم بين السماء والارض قال قلنا الله ورسوله أعلم.
قال بينهما مسيرة خمسمائة سنة ومن كل سماء إلى سماء مسيرة خمسمائة سنة، وكشف كل سماء (1) مسيرة خمسمائة سنة وفوق السماء السابعة بحر بين أسفله وأعلاه كما بين السماء والارض، ثم فوق ذلك ثمانية أو عال بين ركبهن واظلافهن كما بين السماء والارض ثم على ظهورهم (2) العرش بين أسفله وأعلاه كما بين السماء والارض والله فوق ذلك وليس يخفى عليه من أعمال بني آدم شئ ".
هذا لفظ الامام أحمد.
ورواه أبو داود وابن ماجة والترمذي
ولفظ أبي داود " وهل تدرون بعد ما بين السماء والارض ؟ قالوا لا ندري " قال " بعد ما بينهما إما واحدة أو اثنتين أو ثلاثة وسبعون سنة " والباقي نحوه.
وقال أبو داود حدثنا أحمد بن حفص بن عبد الله حدثني أبي حدثنا إبراهيم بن طهمان عن موسى بن عقبة عن محمد بن المنكدر عن جابر بن عبد الله أن النبي صلى الله عليه وسلم قال " أذن لي أن أحدث عن ملك من ملائكة الله عز وجل من حملة العرش أن ما بين شحمة أذنه إلى عاتقه مسيرة سبعمائة عام.
وقال السدي السموات والارض في جوف الكرسي والكرسي بين يدي العرش " وروى ابن جرير وابن أبي حاتم من طريق الضحاك عن ابن عباس أنه قال: " لو أن السموات والارضين بسطن ثم وصلن بعضهن إلى بعض ما كن في سعة الكرسي إلا بمنزلة الحلقة في المفازة " وقال ابن جرير حدثني يونس حدثنا ابن وهب قال: قال ابن زيد حدثني أبي قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " ما السموات في الكرسي إلا كدراهم سبعة ألقيت في ترس " قال وقال أبو ذر سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول " ما الكرسي في العرش إلا كحلقة من حديد ألقيت بين ظهري فلاة من الارض "
عن أبي ذر الغفاري أنه سأل رسول الله صلى الله عليه وسلم عن
الكرسي فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم " والذي نفسي بيده ما السموات والارضون عند الكرسي إلا كحلقة ملقاة بأرض فلاة وإن فضل العرش على الكرسي كفضل الفلاة على تلك الحلقة
وقال تعالى (الرحمن على العرش استوى) [ طه: 5 ] وقال (استوى على العرش) [ الرعد: 2 ]
وقال تعالى (الذين يحملون العرش ومن حوله يسبحون بحمد ربهم ويؤمنون به
ويستغفرون للذين آمنوا ربنا وسعت كل شئ رحمة وعلما) [ غافر: 7 ] وقال تعالى (ويحمل عرش ربك فوقهم يومئذ ثمانية) [ الحاقة: 17 ] وقال تعالى (وترى الملائكة حافين من حول العرش يسبحون بحمد ربهم وقضى بينهم بالحق وقيل الحمد لله رب العالمين) [ الزمر: 75 ]
وفي الدعاء المروي في الصحيح في دعاء الكرب " لا إله
إلا الله العظيم الحليم.
لا إله إلا الله رب العرش الكريم.
لا إله إلا الله رب السموات ورب الارض رب العرش الكريم ".
وقال الامام أحمد (2) حدثنا عبد الرزاق حدثنا يحيى بن العلاء عن عمه شعيب بن
خالد حدثني سماك بن حرب عن عبد الله بن عميرة عن الاحنف بن قيس عن عباس بن عبد المطلب قال: كنا جلوسا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم بالبطحاء فمرت سحابة فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم (أتدرون ما هذا قال قلنا السحاب قال والمزن قال قلنا والمزن قال والعنان قال فسكتنا فقال هل تدرون كم بين السماء والارض قال قلنا الله ورسوله أعلم.
قال بينهما مسيرة خمسمائة سنة ومن كل سماء إلى سماء مسيرة خمسمائة سنة، وكشف كل سماء (1) مسيرة خمسمائة سنة وفوق السماء السابعة بحر بين أسفله وأعلاه كما بين السماء والارض، ثم فوق ذلك ثمانية أو عال بين ركبهن واظلافهن كما بين السماء والارض ثم على ظهورهم (2) العرش بين أسفله وأعلاه كما بين السماء والارض والله فوق ذلك وليس يخفى عليه من أعمال بني آدم شئ ".
هذا لفظ الامام أحمد.
ورواه أبو داود وابن ماجة والترمذي
ولفظ أبي داود " وهل تدرون بعد ما بين السماء والارض ؟ قالوا لا ندري " قال " بعد ما بينهما إما واحدة أو اثنتين أو ثلاثة وسبعون سنة " والباقي نحوه.
وقال أبو داود حدثنا أحمد بن حفص بن عبد الله حدثني أبي حدثنا إبراهيم بن طهمان عن موسى بن عقبة عن محمد بن المنكدر عن جابر بن عبد الله أن النبي صلى الله عليه وسلم قال " أذن لي أن أحدث عن ملك من ملائكة الله عز وجل من حملة العرش أن ما بين شحمة أذنه إلى عاتقه مسيرة سبعمائة عام.
الكرسي تحت العرش.
وقال السدي السموات والارض في جوف الكرسي والكرسي بين يدي العرش " وروى ابن جرير وابن أبي حاتم من طريق الضحاك عن ابن عباس أنه قال: " لو أن السموات والارضين بسطن ثم وصلن بعضهن إلى بعض ما كن في سعة الكرسي إلا بمنزلة الحلقة في المفازة " وقال ابن جرير حدثني يونس حدثنا ابن وهب قال: قال ابن زيد حدثني أبي قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " ما السموات في الكرسي إلا كدراهم سبعة ألقيت في ترس " قال وقال أبو ذر سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول " ما الكرسي في العرش إلا كحلقة من حديد ألقيت بين ظهري فلاة من الارض "
عن أبي ذر الغفاري أنه سأل رسول الله صلى الله عليه وسلم عن
الكرسي فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم " والذي نفسي بيده ما السموات والارضون عند الكرسي إلا كحلقة ملقاة بأرض فلاة وإن فضل العرش على الكرسي كفضل الفلاة على تلك الحلقة
(لا إله إلا هو رب العرش العظيم)
سبحان الله العظيم
مشكورة حبيبتي يسلمو ايديك
جازاكي الله خيرا
موضوؤوؤوؤوؤوؤوؤع في غاآآآآآية الروؤوؤوؤوؤعه
لاتحرمينا جديدك ياعسل
دوؤوؤوؤوؤم متميزه الى الأماآآآآم قلبي
تحياآآآآآتي …..