تخطى إلى المحتوى

يالله على صلوات النوافل 2024.

ف :

أنواعها :
السن الرواتب ، وهي التي ترتبط بالصلاة المفروضة ، وهي اثنتا عشرة ركعة :
مَنْ ثابر على اثنتي عشرة ركعة في اليوم واليلة دخل الجنة : أربعا قبل الظهر ، وركعتين بعدها ، وركعتين بعد المغرب ، وركعتين بعد العشاء ، وركعتين قبل الفجر . رواه الترمذي والنسائي وابن ماجه .
ومعنى ثابر : أي حافظ وداوم عليها ويُستثنى من ذلك حالة السفر
فقد كان رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وسلم لا يُصلي في السفر من السن الرواتب إلا سنة الفجر .
وراتبة الفجر أفضل السن الرواتب لقوله عليه الصلاة والسلام : ركعتا الفجر خير من الدنيا وما فيها . رواه مسلم .
قالت عائشة رضي الله عنها : ما رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم في شيء من النوافل أسرع منه إلى الركعتين قبل الفجر . رواه مسلم .
ولأنه عليه الصلاة والسلام كان يُحافظ عليها سفراً وحضراً .
يليها في المرتبة الأربع ركعات التي قبل الظهر لورود الفضل في صلاتها
قال عليه الصلاة والسلام : أربع قبل الظهر ليس فيهن تسليم تفتح لهن أبواب السماء . رواه أبو داود .
وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يُصلي أربعا بعد أن تزول الشمس قبل الظهر وقال : أنها ساعة تفتح فيها أبواب السماء ، وأحب أن يصعد لي فيها عمل صالح . رواه الترمذي
= ومن نوافل الصلاة ؛ صلاة أربع ركعات قبل صلاة العصر
قال صلى الله عليه وعلى آله وسلم : رحم الله امرءاً صلى قبل العصر أربعا . رواه الإمام أحمد وأبو داود والترمذي .
= ومنها أيضا صلاة ركعتين بين كل أذان وإقامة لقوله صلى الله عليه وسلم : بين كل أذانين صلاة – قالها ثلاثا – قال في الثالثة : لمن شاء . متفق عليه .
= ومنها صلاة ركعتين قبل صلاة المغرب
قال أنس رضي الله عنه : وكنا نصلي على عهد النبي صلى الله عليه وسلم ركعتين بعد غروب الشمس قبل صلاة المغرب . متفق عليه .
وقال رضي الله عنه : كنا بالمدينة فإذا أذن المؤذن لصلاة المغرب ابتدروا السواري فيركعون ركعتين ركعتين ، حتى إن الرجل الغريب ليدخل المسجد فيحسب أن الصلاة قد صُليت من كثرة من يصليهما . رواه مسلم .
= ومنها : صلاة الضُّحى ، وقتها من طلوع الشمس وارتفاعها قِيد رُمح إلى قبيل أذان الظهر بعشر دقائق تقريباً .
وتبتدئ من ركعتين إلى ثمان ركعات .
ومما جاء في فضلها قوله عليه الصلاة والسلام : يُصبح على كل سُلامى من أحدكم صدقة ؛ فكل تسبيحة صدقة ، وكل تحميدة صدقة ، وكل تهليلة صدقة ، وكل تكبيرة صدقة ، وأمر بالمعروف صدقة ، ونهي عن المنكر صدقة ، ويجزئ من ذلك ركعتان يركعهما من الضُّحَى . رواه مسلم .

= ومنها صلاة الوتر ، وأقلّها ركعة وأكثرها إحدى عشرة ركعة ، ويَدخل فيه قيام اليل .
قالت عائشة رضي الله عنها : ما كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يزيد في رمضان ولا في غيره على إحدى عشرة ركعة ؛ يُصلي أربعا فلا تسأل عن حسنهن وطولهن ، ثم يصلي أربعا فلا تسأل عن حسنهن وطولهن ، ثم يصلي ثلاثا . رواه البخاري ومسلم .
وقته من بعد صلاة العشاء إلى طلوع الفجر الصادق . أي إلى أذان الفجر الثاني .

= وهناك النوافل الْمُطْلَقَة ، وهي مشروعة في كل وقت عدا أوقات النهي .
وقد كان النبي صلى الله عليه وسلم يُصلِّي النافلة على راحلته في سفره .

= ومنها : الصلاة عقِب الوضوء ، فقد كان بلال رضي الله عنه كلما توضأ صلّي ركعتين .
قال النبي صلى الله عليه وسلم لِبِلال : يا بلال حدثني بأرجي عمل عملته عندك في الإسلام منفعة ؟ فإني سمعت اليلة خشف نعليك بين يدي في الجنة . قال بلال : ما عملت عملا في الإسلام أرجى عندي منفعة من أني لا أتطهّر طهورا تاماً في ساعة من ليل ولا نهار إلا صليت بذلك الطهور ما كََتَبَ الله لي أن أصلي . رواه البخاري ومسلم .

= ومنها : أن يُحسِن الإنسان الطهور ثم يُصلي ركعتين لا يُحدِّث فيها نفسه ، فيُغفر له .
قال النبي صلى الله عليه وسلم بعد أن توضأ : من توضأ نحو وضوئي هذا ثم صلى ركعتين لا يُحدِّث فيهما نفسه غَفَرَ الله له ما تقدم من ذنبه . رواه البخاري ومسلم .

والله تعالى أعلم . صلاة النوافل ف :

أنواعها :
السن الرواتب ، وهي التي ترتبط بالصلاة المفروضة ، وهي اثنتا عشرة ركعة :
مَنْ ثابر على اثنتي عشرة ركعة في اليوم واليلة دخل الجنة : أربعا قبل الظهر ، وركعتين بعدها ، وركعتين بعد المغرب ، وركعتين بعد العشاء ، وركعتين قبل الفجر . رواه الترمذي والنسائي وابن ماجه .
ومعنى ثابر : أي حافظ وداوم عليها ويُستثنى من ذلك حالة السفر
فقد كان رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وسلم لا يُصلي في السفر من السن الرواتب إلا سنة الفجر .
وراتبة الفجر أفضل السن الرواتب لقوله عليه الصلاة والسلام : ركعتا الفجر خير من الدنيا وما فيها . رواه مسلم .
قالت عائشة رضي الله عنها : ما رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم في شيء من النوافل أسرع منه إلى الركعتين قبل الفجر . رواه مسلم .
ولأنه عليه الصلاة والسلام كان يُحافظ عليها سفراً وحضراً .
يليها في المرتبة الأربع ركعات التي قبل الظهر لورود الفضل في صلاتها
قال عليه الصلاة والسلام : أربع قبل الظهر ليس فيهن تسليم تفتح لهن أبواب السماء . رواه أبو داود .
وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يُصلي أربعا بعد أن تزول الشمس قبل الظهر وقال : أنها ساعة تفتح فيها أبواب السماء ، وأحب أن يصعد لي فيها عمل صالح . رواه الترمذي
= ومن نوافل الصلاة ؛ صلاة أربع ركعات قبل صلاة العصر
قال صلى الله عليه وعلى آله وسلم : رحم الله امرءاً صلى قبل العصر أربعا . رواه الإمام أحمد وأبو داود والترمذي .
= ومنها أيضا صلاة ركعتين بين كل أذان وإقامة لقوله صلى الله عليه وسلم : بين كل أذانين صلاة – قالها ثلاثا – قال في الثالثة : لمن شاء . متفق عليه .
= ومنها صلاة ركعتين قبل صلاة المغرب
قال أنس رضي الله عنه : وكنا نصلي على عهد النبي صلى الله عليه وسلم ركعتين بعد غروب الشمس قبل صلاة المغرب . متفق عليه .
وقال رضي الله عنه : كنا بالمدينة فإذا أذن المؤذن لصلاة المغرب ابتدروا السواري فيركعون ركعتين ركعتين ، حتى إن الرجل الغريب ليدخل المسجد فيحسب أن الصلاة قد صُليت من كثرة من يصليهما . رواه مسلم .
= ومنها : صلاة الضُّحى ، وقتها من طلوع الشمس وارتفاعها قِيد رُمح إلى قبيل أذان الظهر بعشر دقائق تقريباً .
وتبتدئ من ركعتين إلى ثمان ركعات .
ومما جاء في فضلها قوله عليه الصلاة والسلام : يُصبح على كل سُلامى من أحدكم صدقة ؛ فكل تسبيحة صدقة ، وكل تحميدة صدقة ، وكل تهليلة صدقة ، وكل تكبيرة صدقة ، وأمر بالمعروف صدقة ، ونهي عن المنكر صدقة ، ويجزئ من ذلك ركعتان يركعهما من الضُّحَى . رواه مسلم .

= ومنها صلاة الوتر ، وأقلّها ركعة وأكثرها إحدى عشرة ركعة ، ويَدخل فيه قيام اليل .
قالت عائشة رضي الله عنها : ما كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يزيد في رمضان ولا في غيره على إحدى عشرة ركعة ؛ يُصلي أربعا فلا تسأل عن حسنهن وطولهن ، ثم يصلي أربعا فلا تسأل عن حسنهن وطولهن ، ثم يصلي ثلاثا . رواه البخاري ومسلم .
وقته من بعد صلاة العشاء إلى طلوع الفجر الصادق . أي إلى أذان الفجر الثاني .

= وهناك النوافل الْمُطْلَقَة ، وهي مشروعة في كل وقت عدا أوقات النهي .
وقد كان النبي صلى الله عليه وسلم يُصلِّي النافلة على راحلته في سفره .

= ومنها : الصلاة عقِب الوضوء ، فقد كان بلال رضي الله عنه كلما توضأ صلّي ركعتين .
قال النبي صلى الله عليه وسلم لِبِلال : يا بلال حدثني بأرجي عمل عملته عندك في الإسلام منفعة ؟ فإني سمعت اليلة خشف نعليك بين يدي في الجنة . قال بلال : ما عملت عملا في الإسلام أرجى عندي منفعة من أني لا أتطهّر طهورا تاماً في ساعة من ليل ولا نهار إلا صليت بذلك الطهور ما كََتَبَ الله لي أن أصلي . رواه البخاري ومسلم .

= ومنها : أن يُحسِن الإنسان الطهور ثم يُصلي ركعتين لا يُحدِّث فيها نفسه ، فيُغفر له .
قال النبي صلى الله عليه وسلم بعد أن توضأ : من توضأ نحو وضوئي هذا ثم صلى ركعتين لا يُحدِّث فيهما نفسه غَفَرَ الله له ما تقدم من ذنبه . رواه البخاري ومسلم .

والله تعالى أعلم

بارك الله فيك دائما متألقه في القسم الاسلامي ..

بانتظار جديدك

بارك الله فيكي اختي واشكر كثير لتواجدك الدائم في مواضيعي يشرفني ويسعدني

سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم

مشكورة
شكرا لكي لمرورك بمواضيعي

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.