اخترقت النساء صفوف العمل، فلمعت في ميادين عديدة وحققت انجازات لم تتوقع هي نفسها أنها ستطبع اسمها فيها. ولكن رغم بعض الاستثناءات يبقى أن النساء يبرعن في مهن أكثر من أخرى نظراً لعاطفيتهن وتطلّعاتهن.
وفي هذه السطور 5 مهن اقترنت باسم المرأة.
– الإعلام:
بفضل الإطلالة التي تتمتع بها المرأة عموماً والعربية خصوصاً اجتذبتها الأضواء فبرعت أمام الكاميرا ووراء المايكروفون في الإذاعات وأصبح اسمها مقروناً في عالم الإعلام في شتّى حقوله.
– التعليم:
تبرع المرأة في قطاع التدريس بشكل عام أولاً لأنها تحبه إذ تجد فيه رسالة تؤديها ومهنة تناسبها خصوصاً إذا كانت متزوّجة ولديها أولاد. كما يرتاح التلامذة للنساء لأنهن يشبهن أمهاتهن ولأن المدرسة تتعاطف مع التلميذ أكثر ما ينجح به المدرس.
– التمريض:
تبقى ابتسامة المرأة وصبرها من العوامل الأساسية التي تدعم المريض وتجعلها تبرع في هذه المهنة بنظر الرأي العام.
– التجميل:
لأنها محط الأنظار في كل مناسبة واحتفال، اتخذ جمال المرأة من اهتماماتها حيزاً كبيراً وجعلها تهتم لآخر صيحات التجميل والتزيين وتبرع في نقل خبرتها الى الأخريات.
– ادارة شؤون الموظفين:
كون المرأة بطبعها كائن حساس يتفهم مشكلات البشر ويتعاطف معها وأقل قساوة من الرجل،
اذا فهنيئا لك يا انثى فانت تبرعين في كل شئ
منقووول للمانة >>ارجو ان لا يكون مكرر
لاحرمناا جديدك غلآتي