تخطى إلى المحتوى

وقفت عند القبور 2024.

وعند القبور وقفت انادي

ولكن

ولم اسمع سوى هدوى المكان ولم ارى سوء ظلمة اليل

فكم من شخص الان في قبرة يتتنعم في نعيم الجنان

وكم من شخص الان يتعذب عذاب الايم

وكم من شخص الان يتمنى في قبرة

الوقت الفارغ الذي نقضيه مشاهدة

اشياء تضرنا ولا تنفعنا

بارك الله فيك
وووفيك
خليجية
الوسوم:

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.