تخطى إلى المحتوى

واختفت العاطفة 2024.

  • بواسطة
[من هول الموقف الذي كنت فيه لم أعرف ماذا يجب عليّ أن أفعل …

هل أضحك ، أبكي ، أصرخ ، أندم أم ماذا !؟

هذا هو السؤال الذي غلبني وغلب عقلي و تفكيري بعد طول سنوات من الهوى و الغرام

فقد كنت أسير حبها … لم يكن حبنا بما يمكن وصفه لما فيه من أجمل سنوات العمر التي قضاها كلٌ منا مع الآخر …

فقد عارض الأب حبنا و كمثل جميع الآباء يخافون على بناتهم فأخذها و باقي عائلتها الكريمة و سافروا بعيداً فصرت أنا وحدي … لا يكاد الدمع ينقطع عن وجهي … لأني أحبتها … كان حبنا أقوى من أن يعصفه رعداً أو تتلاعب به ريح و لكنه ذهب وجاء الأمر بما لا يشتهي

يعطيك العافيه يالغلا
ع الطرح الرائع فعلا
لاعدمنا جديدك..ّّ!
تقبلي مروري ..!
شكرا لمرورك

طرح آكثر من رآإئع
سلمت يمنآإك ع هالابدآإع
لاعدمنآإك يارب .. بشوق
لجديدك .. ودي لروحك
ودي وعبير وردي

خليجية

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.