منقول عن صفحة مستشار الاحلام
معاذ الله أن يكون نوعاً من الدجل وقد مارسه النبي صلى الله عليه وسلم ومارسه قبله بعض الأنبياء كسيدنا يوسف عليه السلام، ومارسه من أكابر الصحابة الفقهاء النبلاء العلماء كأبي بكر وعمر وعائشة وحفصة وغيرهم رضي الله عنهم أجمعين.
ويكفي هذا دلالة واضحة أن تفسير الرؤى علم شريف نبيل ممدوح أمره في القرآن الكريم والسنة النبوية المطهرة. ولا يرضى الله ورسوله إلا العلم النافع الشريف.
قال الله تعالى في سورة يوسف لما سأل الناس النبيَّ يوسف عليه السلام عن المنام: "يُوسُفُ أَيُّهَا الصِّدِّيقُ أَفْتِنَا فِي سَبْعِ بَقَرَاتٍ سِمَانٍ يَأْكُلُهُنَّ سَبْعٌ عِجَافٌ وَسَبْعِ سُنْبُلَاتٍ خُضْرٍ وَأُخَرَ يَابِسَاتٍ لَعَلِّي أَرْجِعُ إِلَى النَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَعْلَمُونَ" ففسر النبي يوسف المنام، ولو كان التفسير دجلاً لما سمي في القرآن فتوى. ولو كان التفسير دجلا لما علمه الله نبيه يوسف. ولو كان التفسير دجلا لما ذكره الله تعالى من النعم التي أنعم الله به على نبيه يوسف عليه السلام: "وَكَذَلِكَ مَكَّنَّا لِيُوسُفَ فِي الْأَرْضِ وَلِنُعَلِّمَهُ مِنْ تَأْوِيلِ الْأَحَادِيثِ" "رَبِّ قَدْ آَتَيْتَنِي مِنَ الْمُلْكِ وَعَلَّمْتَنِي مِنْ تَأْوِيلِ الْأَحَادِيثِ" "وَكَذَلِكَ يَجْتَبِيكَ رَبُّكَ وَيُعَلِّمُكَ مِنْ تَأْوِيلِ الْأَحَادِيثِ"
ولذلك من أخطر المخاطر على دين الإنسان وسلوكه وسمعته أن يسمي الأشياء بغير مسمياته، فيسمى العلم جهلاً، والدّين دجلاً، ويسمى الجهل علماً، والفسق فهماً ونجاحاً ..
منقول عن الشيخ أديب الكمداني
معاذ الله أن يكون نوعاً من الدجل وقد مارسه النبي صلى الله عليه وسلم ومارسه قبله بعض الأنبياء كسيدنا يوسف عليه السلام، ومارسه من أكابر الصحابة الفقهاء النبلاء العلماء كأبي بكر وعمر وعائشة وحفصة وغيرهم رضي الله عنهم أجمعين.
ويكفي هذا دلالة واضحة أن تفسير الرؤى علم شريف نبيل ممدوح أمره في القرآن الكريم والسنة النبوية المطهرة. ولا يرضى الله ورسوله إلا العلم النافع الشريف.
قال الله تعالى في سورة يوسف لما سأل الناس النبيَّ يوسف عليه السلام عن المنام: "يُوسُفُ أَيُّهَا الصِّدِّيقُ أَفْتِنَا فِي سَبْعِ بَقَرَاتٍ سِمَانٍ يَأْكُلُهُنَّ سَبْعٌ عِجَافٌ وَسَبْعِ سُنْبُلَاتٍ خُضْرٍ وَأُخَرَ يَابِسَاتٍ لَعَلِّي أَرْجِعُ إِلَى النَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَعْلَمُونَ" ففسر النبي يوسف المنام، ولو كان التفسير دجلاً لما سمي في القرآن فتوى. ولو كان التفسير دجلا لما علمه الله نبيه يوسف. ولو كان التفسير دجلا لما ذكره الله تعالى من النعم التي أنعم الله به على نبيه يوسف عليه السلام: "وَكَذَلِكَ مَكَّنَّا لِيُوسُفَ فِي الْأَرْضِ وَلِنُعَلِّمَهُ مِنْ تَأْوِيلِ الْأَحَادِيثِ" "رَبِّ قَدْ آَتَيْتَنِي مِنَ الْمُلْكِ وَعَلَّمْتَنِي مِنْ تَأْوِيلِ الْأَحَادِيثِ" "وَكَذَلِكَ يَجْتَبِيكَ رَبُّكَ وَيُعَلِّمُكَ مِنْ تَأْوِيلِ الْأَحَادِيثِ"
ولذلك من أخطر المخاطر على دين الإنسان وسلوكه وسمعته أن يسمي الأشياء بغير مسمياته، فيسمى العلم جهلاً، والدّين دجلاً، ويسمى الجهل علماً، والفسق فهماً ونجاحاً ..
منقول عن الشيخ أديب الكمداني
هناك تفسير الاحلام ماخوذ دلالته من القران الكريم والسنه
ان تفسير الاحلام الصحيح ماخوذ من السنة و كتاب الله