تخطى إلى المحتوى

نهاية الاحتلال 2024.

  • بواسطة
هاى اليوم كتبت خاطرة عن وطنى الحبيب فلسطين

الحزن فى قلبى
زادت همومى
طالت غربتى
عيشى مستحيل فى بعدى عن وطنى
عيشى اْصبح كالانسان الذى ينقصه الماء والهواء
فكيف نعيش بسعادة وهناء
اريد الرجوع لارضى
التى سلبت من اجدادى
الضمير العالمى
يدين اسرائيل ويدين جرائم المحتلين
ونحن اصبح اسمنا لاجئين
ولا يوجد لدينا اى مدافعين
فنحن نقتل امام مرْأى اخواننا العرب والمسلمين
التاريخ سطر ماساتى و جبروت المحتلين
فى نكبة الثامنة والاربعين ونكسة السابعة والستين
اعطوا ارضنا لبشر جاؤوا بلا عنوان
لينهبوا منا الزمان والمكان
فداك يا فلسطين
الاف الضحايا سقطت
اسرائيل الف جريمة ارتكبت
بيوت الاحرار هدمت
ارواح الاطفال ازهقت
ام يئن الوقت لنقول لاسرائيل كفى ؟؟
كفى ظلم وقتل وتشريد وهدم
كفىىى سفك دماء
يا من تقتلون الابرياء
فنحن نعيش عيشة البؤساء
افيقوا يا عرب افيقوا يا نيام
القدس تدنس كل يوم
اين انتم
لبوا النداء
واستعدوا للفداء
زوال اسرائيل سيكون على يد اجيالنا الابطال
فبقاؤهم فى ارضنا للابد محال
سيكون لكم نهاية كنهاية كل احنلال

واخيرا شو رايكم اللهم زلزل اسرائيل

بقلمى :icon_razz:

عندما يبوح الاحساس الراقي تتراقص الحروف طربا

وتعزف المشاعر نغما يناسب بوح هذا الاحساس

ليرسم لنا ملامحه في لوحة مطرزة بروعة الابداع

تجبري كل من يشاهد ها أن يهيم في عالمها…

بكل السرور والسعادة استقبلنا حروفكي وجمال أحاسيسك..

سلمتي وسلم لنا ابداعك ودمتي لنا نبض لا يتوقف…

وعلى الود والابداع يتجدد اللقاء…

تقبلي تحيتي المعطرة بالعبير المتناثر من ورود كلماتك

آبار

يسلمو واتشرف بانك اول من زرتى الصفحة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.