ابتكر باحثون أمريكيون نظارة تمكن مستخدمها من معرفة ما يفكر فيه الأشخاص الآخرون، وتحديد حالتهم المزاجية، ومتى يجب أن يتكلم ومتى يتوقف عن الكلام.
وتقوم فكرة عمل النظارة على كاميرا مثبتة بداخلها بإمكانها قراءة تعبيرات وجه من يتحدث مع مرتديها، ثم تطابقها بـ24 تعبيرًا للوجه مخزنة، تمثل المشاعر المختلفة للإنسان، حسبما ذكرت صحيفة البيان الإماراتية الجمعة 12 أغسطس/آب الجاري.
وستخبر النظارة مرتديها عبر سماعة أذن وضوء مماثل لأضواء إشارة المرور، بالحالة المزاجية للشخص الآخر، فالضوء الأحمر يعبر عن مشاعر سلبية، والأصفر يعني الاهتمام بنسبة متوسطة، أما الأخضر فيعبر عن السعادة والرضا.
وأكد الباحثون؛ الذين يعكفون على تطوير النظارة في معهد ماساشوستش الأمريكي أن ارتداءها خلال الحديث إلى شخص آخر يعتبر حاسة إضافية للإنسان، تمكنه من معرفة اتجاهاته، وفيما إذا كان يشعر بالملل أو يفقد الاهتمام.
وصُممت النظارة في الأصل للذين يعانون مرض التوحد، أو الذين لديهم مشكلات في التواصل مع الآخرين، لكن فريق العمل وجد رؤى أبعد للتطبيقات الممكنة لها.
وتقوم فكرة عمل النظارة على كاميرا مثبتة بداخلها بإمكانها قراءة تعبيرات وجه من يتحدث مع مرتديها، ثم تطابقها بـ24 تعبيرًا للوجه مخزنة، تمثل المشاعر المختلفة للإنسان، حسبما ذكرت صحيفة البيان الإماراتية الجمعة 12 أغسطس/آب الجاري.
وستخبر النظارة مرتديها عبر سماعة أذن وضوء مماثل لأضواء إشارة المرور، بالحالة المزاجية للشخص الآخر، فالضوء الأحمر يعبر عن مشاعر سلبية، والأصفر يعني الاهتمام بنسبة متوسطة، أما الأخضر فيعبر عن السعادة والرضا.
وأكد الباحثون؛ الذين يعكفون على تطوير النظارة في معهد ماساشوستش الأمريكي أن ارتداءها خلال الحديث إلى شخص آخر يعتبر حاسة إضافية للإنسان، تمكنه من معرفة اتجاهاته، وفيما إذا كان يشعر بالملل أو يفقد الاهتمام.
وصُممت النظارة في الأصل للذين يعانون مرض التوحد، أو الذين لديهم مشكلات في التواصل مع الآخرين، لكن فريق العمل وجد رؤى أبعد للتطبيقات الممكنة لها.
م/ن
مشكورة ع الموضوع
منؤوؤورين حبيبآإتي ~>