تخطى إلى المحتوى

من يستحق التضحية 2024.

فالتضحية من الخصال الحميدة إذ نقدم الغالي والنفيس من أجل ما نعتقد أنه يستحق منّا ذلك حتى نسعده ونرى السعادة بادية

على محياه مما ينعكس علينا بالراحة النفسية أن الزرع أتى ثماره وأينع وتم قطافه

وقد يحدث العكس أن تزرع فلا تحصد لا لسوء البذرة ولكن قد تكون التربة غير صالحة فنشعر بالأسى

لكن البعض يصل في العطاء لأعلى المراتب ألا وهي الإحسان حينما تُعطي ولا تنتظر الثمار بل هدفك مرضاة الله

فهل مازالت التضحيات موجودة ؟ وهل هناك من البشر من يعطي بلا ثمن ؟

أم تلك روايات وخيال مخرجي الشاشة الفضية؟؟؟ 🙂

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.