الطالب المرحوم إسلام عمرو
لم يكن يعرف أن قوانين "العقوبات المدرسية" تطورت، وتشددت، وأصبح القتل عقوبة "عدم حل الواجب".
وقف إسلام عمرو (11 سنة) في صفه بمدرسة سعد عثمان الابتدائية بالإسكندرية، بينما مدرس الرياضيات هيثم نبيل عبدالحميد (23 عاما) يعنفه، ويوبخه، لأنه "لم يحل جزءًا من الوظيفة "، فهم بضربه بالمسطرة، ولما لم يستجب التلميذ قرر عقابه "انفرادياً" خارج الفصل ،
وضربه بقسوة في بطنه، أصيب بعدها إسلام بإغماء، وانتقل إلي مستشفي "شرق المدينة" يعاني ضيقاً بالتنفس والنبض واتساعاً في حدقة العين، حتي توفي نتيجة هبوط حاد في الدورة الدموية والقلب، وفشل وظائف التنفس والمخ.
أمام نيابة المنتزه، اعترف المدرس بارتكاب الواقعة، وقال إنه ضرب إسلام بغرض "تأديبه فقط وليس قتله"، وجهت له النيابة تهمة القتل الخطأ، وقررت حبسه 4 أيام علي ذمة التحقيقات.
وفي الإسكندرية أيضاً، أصيب الطالب حسام أحمد جابر ( 16 عاما) ، طالب بمدرسة الشهيد إسماعيل فهمي الصناعية، بكسر في العنق والظهر والجمجمة ونزيف في البطن، أثناء محاولته القفز من الدور الثاني للهروب من المدرسة.
هذا حال العرب متخلفون حتى في التئديب
لا حول ولا قوة إلا بالله
العرب اكرمهم الله بان محمد صلى الله عليه وسلم منهم …….بعدين كل شخص يرجع الى طريقة تفكيره المدرس اخطأ في العقاب بس في مدرسين خرج من تحت ايديهم علماء ومفكرين صح كلمي ولا لا ؟
العرب اكرمهم الله بان محمد صلى الله عليه وسلم منهم …….بعدين كل شخص يرجع الى طريقة تفكيره المدرس اخطأ في العقاب بس في مدرسين خرج من تحت ايديهم علماء ومفكرين صح كلمي ولا لا ؟