هذه قصة للعبرة للمتزوجين وغيرهم
إن شاء الله تستفيدوا.
بأحد الدول الخليجية يوجد شاب يعول أمه المسكينة التي صارت لا تبصر أمامها من شدة الأمراض التي تصيب جسدها المنهك من كبر سنها.
هذا الشاب الصالح الذي يحب أمه ، و يحاول أن يرضيها بكل الطرق ، قال لنفسه لماذا لا أأتي بخادمة تعينني و تساعد أمي بهذه المرحلة من العمر .
و فعلاً ذهب الشاب إلى احد المكاتب التي لا تبعد عن بيته شيء و طلب خادمه ، فقال له صاحب المكتب عندي طلبك ، الخادمة كبيرة بالعمر لا يتجاوز عمرها الثلاثين متزوجة و لديها ولد
قال الشاب ائتني بها لأني بأمس الحاجة لها
و جاءت الخادمة إلى المنزل و فعلاً أعانت الشاب بكل الأمور التي تتعلق بأمه
و لكن هنالك من شيء مريب يحدث كل ما يدخل الشاب المنزل
كانت الخادمة تفعل أشياء غريبة كل ما رأت الشاب تتكشف تظهر قليل من مفاتنها
و كان الشاب مطيع لله سبحانه و تعالى و لا يعرف هذه الأشياء
الشاب الذي لم يتجاوز عمره الخامسة و العشرين ربيع ، لا يعرف ماذا تريد هذه الخادمة بهذه التصرفات
و بعد مرور فترة لا بأس بها ، الفترة التي تم بها تعرف الخادمة على أسلوب حياة هذا الشاب ،
ماذا يفعل بيومه كله ، كيف يعامل غيره
قررت أن تغويه و تفعل معه الفاحشة حتى لو فعلت هذه الفاحشة عنوة و جبر
و فعلاً باليوم التالي ذهبت إلى غرفة الشاب و سرقة نسخة من مفتاح حجرة الشاب
و بعد أيام و الشاب يسبح ، دخل غرفته
و كان للشاب عادة قد يقولون عنها أنها غير مستحبة أو سيئة
كان يدخل إلى الحمام و يترك بابه مفتوح ، لا لشيء لكن ، لكي يسمع صوت أمه و هي ذاهبة لتتوضأ لصلاة الفجر ، لكي يذهب و يساعد أمه
فانتهزت هذه الخادمة أسلوب عيش هذا الشاب و دخلت عليه الغرفة و خلعت ثيابها ، و دخلت عليه الحمام و هو عاري و هي عارية
لا يعرف ماذا يفعل الشاب هل يصرخ و يخيف أمه
يجون بفسادهم…
تسلمين غلاتي
..ويعطيج العافيه..
لكن أحس لها تكمله