تخطى إلى المحتوى

لا تزعج الجمال 2024.

زعزع القلبَ عبيرٌ قد همى

فارتمى يهفو إلى لثم اللمى

يا هوىً أدمى حياتي ظلمُه

كيف يمحو اللثمُ آثارَ الدِّما

نلت من مجرى حياتي لحظة ً

نوّرت عمري و كم ذا أظلما

همت, حتى قيلَ عني أني

زاغ لبي, حين حبي أضرما

أسرتني و أنا أصلاً لها

و احتمت بي حين قلبي استسلما

لملمتني بشذاها , مثلما

لمت الزرقة أجزاء السما

سورتني بلظاها و مضت

كيف لي بالموت أن لا أغرما ؟؟

قررت أني إذا أحبتها

سوف أمسي للعذابت فما.

أيها القلب الذي فيها ارتمى

هل أراح البالَ إقلاقُ اللمى؟؟

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.