تخطى إلى المحتوى

قواعد الخناقة الزوجية! 2024.

  • بواسطة
حالة السكون في العلاقة الزوجية، تلك الحالة التي يتجاهل فيها أحد الزوجين الآخر، تؤدي بالطبع إلى حالة من الانفصال العاطفي الذي قد يؤدي إلى الانفصال الكامل بين الزوجين. من ناحية أخرى، عندما يعبّر كل من الزوج والزوجة عن غضبهما أثناء شجارهما، يتوجب تجنبهما ألا يصل تعبيرهما عن الغضب إلى حد تجريح أحدهما للآخر، الأمر الذي قد يكون له من العواقب الوخيمة ما لا يمكن علاجها.
في حالة حدوث شجار بين الزوجين ناجم عن اختلاف في وجهات النظر، ينصح خبراء العلاقات الزوجية بأن يجلس الزوجان معاً ويديرا حواراً هادئاً وموضوعياً، يوضح فيه كل منهما وجهة نظره من دون تبادل الاتهامات ومن دون تذكر الأخطاء التي وقعت من كل منهما في الماضي.

يفضل كذلك ألا يسمح الزوجان لطرف ثالث بالتدخل في النقاشات التي تدور بينهما، إلا إذا وصل الأمر بينهما إلى طريق مسدود يتطلب تدخل أحد الأشخاص المقربين والموثوق في نياته لتقريب وجهات النظر بين الزوجين المختلفين.
يختلف أسلوب التعبير عن الغضب عند الرجل عنه عند المرأة، وذلك بسبب اختلاف طبيعة كل منهما، ومن ثم يتوجب على الزوج والزوجة فهم ذلك حتى لا تعمق خلافاتهما ويصعب حلها. فالزوجة لديها قدرة أكبر على التعبير اللغوي من حيث الدقة في اختيار الكلمات وفي شرح وجهة نظرها، إضافة إلى تفضيلها التوصل إلى حلول واضحة ومحددة، فضلاً عن أنها لا تغفر بسهولة تجاهل مشاعرها وأحاسيسها من قِبل الزوج.. أما الزوج، فعلى العكس من ذلك، فبطبيعته لا يحب الكلام كثيراً ولا يجيد التعبير عن نفسه بالكلمات، حتى أنه قد يستخدم ألفاظاً غير دقيقة ومبالغاً فيها تتسبب أحياناً في شعور الزوجة بالإهانة.

ينصح خبراء العلاقات الزوجية كل زوجين بضرورة تحيّن الوقت المناسب للتعبير عن اختلاف أحدهما عن الآخر، والانتظار لبعض الوقت حتى تهدأ ثورة غضب أحدهما أو كليهما حتى يمكنهما مواصلة الحوار والنقاش والتوصل إلى حل المشكلة التي تواجههما.

من المهم أيضاً ألا يتطرق الزوجان عند محاولتهما إيجاد حل لإحدى المشكلات، إلى أي مشكلة فرعية أخرى أو إلى استرجاع خلافات سابقة.. ويتوجب على الزوجين أن يدركا جيداً أن الاختلاف في وجهات نظرهما، لا يعني مطلقاً تبادل الاتهامات الشخصية.

ويستحسن أن يذكر كل من الزوج والزوجة أثناء قيامهما بمناقشة مشكلة ما تواجههما بعض محاسن الآخر حتى يمكنهما معاً تقبل ما يسفر عنه النقاش.

يؤكد علماء النفس والاجتماع أن إدارة الزوج والزوجة لحالة الشجار التي تنشب بينهما من وقت لآخر لها أصولها وقوانينها التي يجب أن تراعى جيداً، وأنه لا توجد علاقة زوجية تخلو من حالات الشجار، بل ان الاختلاف يعد ظاهرة صحية خاصة في العلاقة الزوجية، لأنه يعطي الفرصة لكل من الزوج والزوجة لأن يفهم أحدهما الآخر وأن يعبّر أحدهما عن أسباب غضبه واعتراضه حتى يتوقف الآخر عن الاستمرار في بعض التصرفات التي تغضبه وتسيء إليه.

الحياة الزوجية معركة يجب أن نكسبها كل يوم وهو قول رددته من قبل.. فكل صباح تبدأ حياة جديدة بشروطها وملابساتها وقائعها التي تختلف عن اليوم السابق، وعلينا أن نكون جاهزين لاستقبال ما يأتي به اليوم من مكاسب وخسائر، واتفاقات ومشكلات، وليكن سلاح المعركة في يد الطرفين هو حسن النية والتسامح وإدراك أن الخلاف إذا اشتد واستحكم سيدمر الأسرة، وكثيراً ما يكون هذا الخلاف على أشياء تافهة.
إن الخناقة الزوجية لها قواعد، وحدود، وأصول يجب ألا نتجاوزها، وهذه هي خبرة الحياة كما عرفتها وكما قرأتها، وكما انشغلت بها.

كذلك ألا يسمح الزوجان لطرف ثالث بالتدخل في النقاشات التي تدور بينهما، إلا إذا وصل الأمر بينهما إلى طريق مسدود يتطلب تدخل أحد الأشخاص المقربين والموثوق في نياته لتقريب وجهات النظر بين الزوجين المختلفين

حالة السكون في العلاقة الزوجية، تلك الحالة التي يتجاهل فيها أحد الزوجين الآخر، تؤدي بالطبع إلى حالة من الانفصال العاطفي الذي قد يؤدي إلى الانفصال الكامل بين الزوجين. من ناحية أخرى، عندما يعبّر كل من الزوج والزوجة عن غضبهما أثناء شجارهما، يتوجب تجنبهما ألا يصل تعبيرهما عن الغضب إلى حد تجريح أحدهما للآخر، الأمر الذي قد يكون له من العواقب الوخيمة ما لا يمكن علاجها.
في حالة حدوث شجار بين الزوجين ناجم عن اختلاف في وجهات النظر، ينصح خبراء العلاقات الزوجية بأن يجلس الزوجان معاً ويديرا حواراً هادئاً وموضوعياً، يوضح فيه كل منهما وجهة نظره من دون تبادل الاتهامات ومن دون تذكر الأخطاء التي وقعت من كل منهما في الماضي.

يفضل كذلك ألا يسمح الزوجان لطرف ثالث بالتدخل في النقاشات التي تدور بينهما، إلا إذا وصل الأمر بينهما إلى طريق مسدود يتطلب تدخل أحد الأشخاص المقربين والموثوق في نياته لتقريب وجهات النظر بين الزوجين المختلفين.
يختلف أسلوب التعبير عن الغضب عند الرجل عنه عند المرأة، وذلك بسبب اختلاف طبيعة كل منهما، ومن ثم يتوجب على الزوج والزوجة فهم ذلك حتى لا تعمق خلافاتهما ويصعب حلها. فالزوجة لديها قدرة أكبر على التعبير اللغوي من حيث الدقة في اختيار الكلمات وفي شرح وجهة نظرها، إضافة إلى تفضيلها التوصل إلى حلول واضحة ومحددة، فضلاً عن أنها لا تغفر بسهولة تجاهل مشاعرها وأحاسيسها من قِبل الزوج.. أما الزوج، فعلى العكس من ذلك، فبطبيعته لا يحب الكلام كثيراً ولا يجيد التعبير عن نفسه بالكلمات، حتى أنه قد يستخدم ألفاظاً غير دقيقة ومبالغاً فيها تتسبب أحياناً في شعور الزوجة بالإهانة.

ينصح خبراء العلاقات الزوجية كل زوجين بضرورة تحيّن الوقت المناسب للتعبير عن اختلاف أحدهما عن الآخر، والانتظار لبعض الوقت حتى تهدأ ثورة غضب أحدهما أو كليهما حتى يمكنهما مواصلة الحوار والنقاش والتوصل إلى حل المشكلة التي تواجههما.
من المهم أيضاً ألا يتطرق الزوجان عند محاولتهما إيجاد حل لإحدى المشكلات، إلى أي مشكلة فرعية أخرى أو إلى استرجاع خلافات سابقة.. ويتوجب على الزوجين أن يدركا جيداً أن الاختلاف في وجهات نظرهما، لا يعني مطلقاً تبادل الاتهامات الشخصية.

ويستحسن أن يذكر كل من الزوج والزوجة أثناء قيامهما بمناقشة مشكلة ما تواجههما بعض محاسن الآخر حتى يمكنهما معاً تقبل ما يسفر عنه النقاش.

يؤكد علماء النفس والاجتماع أن إدارة الزوج والزوجة لحالة الشجار التي تنشب بينهما من وقت لآخر لها أصولها وقوانينها التي يجب أن تراعى جيداً، وأنه لا توجد علاقة زوجية تخلو من حالات الشجار، بل ان الاختلاف يعد ظاهرة صحية خاصة في العلاقة الزوجية، لأنه يعطي الفرصة لكل من الزوج والزوجة لأن يفهم أحدهما الآخر وأن يعبّر أحدهما عن أسباب غضبه واعتراضه حتى يتوقف الآخر عن الاستمرار في بعض التصرفات التي تغضبه وتسيء إليه.

الحياة الزوجية معركة يجب أن نكسبها كل يوم وهو قول رددته من قبل.. فكل صباح تبدأ حياة جديدة بشروطها وملابساتها وقائعها التي تختلف عن اليوم السابق، وعلينا أن نكون جاهزين لاستقبال ما يأتي به اليوم من مكاسب وخسائر، واتفاقات ومشكلات، وليكن سلاح المعركة في يد الطرفين هو حسن النية والتسامح وإدراك أن الخلاف إذا اشتد واستحكم سيدمر الأسرة، وكثيراً ما يكون هذا الخلاف على أشياء تافهة.
إن الخناقة الزوجية لها قواعد، وحدود، وأصول يجب ألا نتجاوزها، وهذه هي خبرة الحياة كما عرفتها وكما قرأتها، وكما انشغلت بها.

كذلك ألا يسمح الزوجان لطرف ثالث بالتدخل في النقاشات التي تدور بينهما، إلا إذا وصل الأمر بينهما إلى طريق مسدود يتطلب تدخل أحد الأشخاص المقربين والموثوق في نياته لتقريب وجهات النظر بين الزوجين المختلفين.
يختلف أسلوب التعبير عن الغضب عند الرجل عنه عند المرأة، وذلك بسبب اختلاف طبيعة كل منهما، ومن ثم يتوجب على الزوج والزوجة فهم ذلك حتى لا تعمق خلافاتهما ويصعب حلها. فالزوجة لديها قدرة أكبر على التعبير اللغوي من حيث الدقة في اختيار الكلمات وفي شرح وجهة نظرها، إضافة إلى تفضيلها التوصل إلى حلول واضحة ومحددة، فضلاً عن أنها لا تغفر بسهولة تجاهل مشاعرها وأحاسيسها من قِبل الزوج.. أما الزوج، فعلى العكس من ذلك، فبطبيعته لا يحب الكلام كثيراً ولا يجيد التعبير عن نفسه بالكلمات، حتى أنه قد يستخدم ألفاظاً غير دقيقة ومبالغاً فيها تتسبب أحياناً في شعور الزوجة بالإهانة.

ينصح خبراء العلاقات الزوجية كل زوجين بضرورة تحيّن الوقت المناسب للتعبير عن اختلاف أحدهما عن الآخر، والانتظار لبعض الوقت حتى تهدأ ثورة غضب أحدهما أو كليهما حتى يمكنهما مواصلة الحوار والنقاش والتوصل إلى حل المشكلة التي تواجههما.
من المهم أيضاً ألا يتطرق الزوجان عند محاولتهما إيجاد حل لإحدى المشكلات، إلى أي مشكلة فرعية أخرى أو إلى استرجاع خلافات سابقة.. ويتوجب على الزوجين أن يدركا جيداً أن الاختلاف في وجهات نظرهما، لا يعني مطلقاً تبادل الاتهامات الشخصية.

ويستحسن أن يذكر كل من الزوج والزوجة أثناء قيامهما بمناقشة مشكلة ما تواجههما بعض محاسن الآخر حتى يمكنهما معاً تقبل ما يسفر عنه النقاش.
يؤكد علماء النفس والاجتماع أن إدارة الزوج والزوجة لحالة الشجار التي تنشب بينهما من وقت لآخر لها أصولها وقوانينها التي يجب أن تراعى جيداً، وأنه لا توجد علاقة زوجية تخلو من حالات الشجار، بل ان الاختلاف يعد ظاهرة صحية خاصة في العلاقة الزوجية، لأنه يعطي الفرصة لكل من الزوج والزوجة لأن يفهم أحدهما الآخر وأن يعبّر أحدهما عن أسباب غضبه واعتراضه حتى يتوقف الآخر عن الاستمرار في بعض التصرفات التي تغضبه وتسيء إليه.

الحياة الزوجية معركة يجب أن نكسبها كل يوم وهو قول رددته من قبل.. فكل صباح تبدأ حياة جديدة بشروطها وملابساتها وقائعها التي تختلف عن اليوم السابق، وعلينا أن نكون جاهزين لاستقبال ما يأتي به اليوم من مكاسب وخسائر، واتفاقات ومشكلات، وليكن سلاح المعركة في يد الطرفين هو حسن النية والتسامح وإدراك أن الخلاف إذا اشتد واستحكم سيدمر الأسرة، وكثيراً ما يكون هذا الخلاف على أشياء تافهة.
إن الخناقة الزوجية لها قواعد، وحدود، وأصول يجب ألا نتجاوزها، وهذه هي خبرة الحياة كما عرفتها وكما قرأتها، وكما انشغلت بها.

ومشكلات، وليكن سلاح المعركة في يد الطرفين هو حسن النية والتسامح وإدراك أن الخلاف إذا اشتد واستحكم سيدمر الأسرة، وكثيراً ما يكون هذا الخلاف على أشياء تافهة.
إن الخناقة الزوجية لها قواعد، وحدود، وأصول يجب ألا نتجاوزها، وهذه هي خبرة الحياة كما عرفتها وكما قرأتها، وكما انشغلت بها.

بارك الله فيكى وجعله بميزان حسناتك
شكرلكم
خليجية
شكرلكم

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.