أولاً: استحضار هيبة الله تعالى :
– قبل أن تؤدي الصلاة. فهل فكرت يوماً وأنت تسمع الأذان بأن جبار السماوات والأرض يدعوك للقائه في الصلاة..؟
ثانياً: يجب عقد النية والتصميم على التركيز في الصلاة:
– ليتقبلها الله سبحانه وتعالى والاستعاذة من الشيطان.
ثالثاً: إننا في حديث مع الله فيجب ألا تؤدي الصلاة كمجرد مهمة :
– فعندما تقرأ سورة الفاتحة في الصلاة تشعر بأنك في حوار خاصبينك وبين خالقك ذي القوة المتين.
رابعاً: استحضار المعنى باشراك القلب والعقل مع اللسان فى تدبر كل كلمةوالاحساس بها وبمعناها:
– قال الله تعالى: (والذين هم في صلاتهم خاشعون) سورة المؤمنون.خامساً: عدم النظر إلى السماء.:
– قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ما بال أقوام يرفعون أبصارهم إلى السماء فى صلاتهم فاشتد قوله فى ذلك حتى قال لينتهن أو لتخطفن أبصارهم.الراوي: أنس بن مالك المحدث:البخاري – المصدر: صحيح البخاري
– الصفحة أو الرقم: 750خلاصة حكم المحدث: [صحيح]سادساً: عدم الالتفات:
– فإن الاختلاس يختلسه الشيطان من صلاة العبدفإذا صليتم فلا تلتفتوا فإن الله ينصب وجهه لوجه عبده فى صلاته مالم يلتفت فإذا التفت انصرف عنه.
سابعاً:عدم التثاؤب:
– قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم:التَّثاؤبُ في الصلاةِ من الشَّيطانِ ؛ فإذا تثائَب أحدُكم فلْيكظِمْ ما استطاعالراوي: أبو هريرة المحدث:الألباني – المصدر: صحيح الجامع – الصفحة أو الرقم: 3012خلاصة حكم المحدث: صحيح
عند التثاؤب يقبض الفكين على بعضهما جيداً أو بوضع اليد على الفم.
ثامناً:عدم التشكك:
– لا يتشكك من اى هاجس فاذا تشكك من أي شيء كصحة وضوءه أو عدد الركعاتاستعاذ بالله من الشيطان وأكمل صلاته.
تاسعاً:عدم القراءة سراً وأيضاً عدم رفع الصوت عالياً:
– فيجب أن يسمع نفسه فقط لقوله تعالى فى سوره الإسراء:
(ولا تجهر بصلاتك ولا تخافت بها وابتغ بين ذلك سبيلا).
عاشراً: اتقان الصلاة:
-وذلك يكون بالتأني في أدائها وإعطاء كل ركنحقه والدعاء عند السجود بتركيز فى الرجاء فى الله تعالى باجابته.
******