1- الغسول المناسب لنوع البشرة: يعمل على التنظيف وإزالة بقايا الماكياج والرواسب اليومية من المسامات، كما ويمكنها الخضوع لجلسات تنظيف عميق وتقشير للبشرة لدى أخصائية إذا كانت بشرتها تستدعي ذلك. وفي كلتا الحالتين (المنزلية أو باستخدام إحدى تقنيات التنظيف المتخصّصة)، فهذه الخطوة أساسية ولا غنى عنها في تهيئة البشرة للإستفادة القصوى من المغذّيات والمرطّبات.
2- المرطّب المغذّي: وهو الخطوة الثانية بعد التنظيف ويحدّد نوع المغذّي ومدى كثافته حسب حالة البشرة وحاجتها، ويأتي على شكل سيروم لتنشيط الخلايا وتغذيتها والمساعدة على تجديدها من خلال تعويض عدم التوازن الغذائي الذي تتعرّض له البشرة جرّاء الصوم، وهناك أيضاً العديد من العلاجات والتقنيات التي تعتمد على الزيوت الأساسية والفيتامينات المعزّزة لحيوية البشرة ونضارتها.
3- المرطّب الواقي: يجب عدم إغفال تطبيق كريم النهار واقي الشمس حتى في حالة عدم تطبيق مستحضرات تجميل أو ماكياج.
4- حاولي تخصيص جزء من أمسيات رمضان لممارسة الرياضة والتمرينات، فذلك له دور فعّال في إكساب بشرتك الأوكسجين الضروري لتدعيم تألّقها وشبابها كما يعمل على تنشيط الدورة الدموية.
5- شرب كميّات كبيرة من الماء لتعويض فقدان السوائل من البشرة نتيجة فترة الصوم وحرارة الجو، والذي يفقدها ليونتها وترطيبها.
6- جعل الجزء الأكبر من غذائك خلال رمضان من الأطعمة الغنيّة بالألياف والفيتامينات والحبوب والأملاح المعدنية كالخضروات والفواكه لتوفير أكبر قدر من التغذية المفيدة للبشرة ولصحتها.
7- الإبتعاد قدر الإمكان عن تناول الدهون التي تسبّب اضطراباً في الجسم، مما يؤدّي إلى إرهاق البشرة وزيادة المواد الدهنية التي تلعب دوراً فعّالاً في بهتان البشرة وظهور علامات التعب والإرهاق عليها. كما يجب تجنّب القهوة
والشاي والمشروبات الغازية التي تمنع امتصاص المواد الغذائية المفيدة.
8- الحصول على قدر كافٍ من ساعات النوم، فالبشرة تتجدّ أثناء النوم.