تخطى إلى المحتوى

صفحات الوقتِ والمسافات 2024.

أدركتُ اليومَ أنه لا عاصمَ ليَ منك ..

لا موطناً ليَ سوى قلبك
وكلُ مكانٍ لا يحملُ بصمتك .. عنوانك
لا استطيعُ الانتماء اليه
يا أعذب قُبلة فوقَ جبين الأُمنيات
أغويتني بدفئ قلبٍ غير معهود
ها هي اجنحتي مشرّعة لاحتلالِ مروج عشقي
اقتحمني ودعني أغفو في عينيكَ طفلة
تطوي صفحات الوقتِ والمسافات
لأكون لكَ أنثى تمارسُ السّكرَ في عينيك
أسامرُ الشوق فيكَ بلهجةٍ غجريه
وبخيوط اللهفةِ أُحيكُ لكَ وسائد نشوة وهيام
أخوضُ في عروقك ..
أدورُ كما البلسم في أوصالك
أؤدي فروض الولاء والطاعه
أتلو عليكَ تعويذاتي و ترانيم غرامي

وحدكَ يا ملاكي …
تملأ تلافيفَ قلبي ..
تعلمُ كم أنا… اموت عطشا اليك
فـ لا الفرح كان كفيلا ..
بتحصينِ قلبي من شهقاتِ الحنين والألم
ولا الوقت بقادرٍ على حرقِ أعواد الذاكره
وستبقى صفحات قلبي عذراء ..
لا يفضُ بكارتها سوى نبضات قلبك
أراكَ الآن بعين قلبي
هاأنت نائم على وسادةٍ بيضاء
مستيقظ عابث بعواطفي
وها هي أجنحة روحي ترفرفُ حولك
تحرسك وتنتظر بزوغَ فجرك
فـ لا مفرَّ لنا من حرقة أشواقنا
سوى اقتحام تلك الأجواء
ترميم مجاديفَ عزيمتنا
و تحرير آهاتٍ ساكنة صدورنا
لنقهر تلك الظلمه وذاك الشحوب
ولنسدلْ الستار عن فصل من الحكايه
ونقرع الكؤوس نخبَ اللقاء
نحتسي اكسير جنون حبٍ قدسي
وعلى سيمفونيه لحن الوفاء
نرقص رقصة الخلود والحياة

</b></i>

انسانة غير
كلمات وهمسات بقمة الروعه

انتي صاحبه الابداع الادبي
حديث شوق يتميز بحضورك ونتقائك الماسي
بنتظاااار جديدك بكل شوق

مرسي
دُمتَيْ بِهذآ الع ـطآء أإلمستَمـرٍ
يُسع ـدني أإلـرٍد على مـوٍأإضيعكًـِ
وٍأإألتلـذذ بِمـآ قرٍأإتْ وٍشآهـدتْ
تـقبليٍ خ ـآلص احترامي
لآرٍوٍح ـكُِ أإلجمـيله
خليجية

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.