تخطى إلى المحتوى

شذى الذكريات 2024.

  • بواسطة
لأن صدى صوتك يهمس في أذني … لأن صورتك تتراقص في مخيلتي …
كما النسائم في الصيف … لأن المقاعد الملونة في حديقة الحب تعرفنا …

كم سهرت نجوم الليل حتى كدت أعرف عددها …
وكم ناجيت [mark=#ffffff]القمر[/mark] حتى آمسى صديقي المفضل …

ما أكثر المسافات التي قطتعتها في احلامي الوردية …
ماكثر البحار التي تمزقت في غياهب الليل لأجل من عشقته وهمت به …
ينبوع دموعي لم ينضب بعد وأنا مسترسل في التفكير هواجس عدة تنتاب ذاكرتي العمياء

أي شيء أنت ..!! أي قدر قد سرى بك إلى ضفاف قلبي …
اي قطار انزلك في محطة ذكرياتي …
من أين اتت رياحك العاتية … تكسرت أجنحتي في جبروتها …
جراحي لم تلتئم بعد … ما زلت اعاتب الأحزان التي سكنت أعماقي …

ما زالت احلامي الفضية تتلألأ في الليالي لهمسة …

وما زالت أغنية الليل توقظ في نفسي نشوة الذكريات
وما زالت أزهار الجوري تقبع في المزهرية ولكنها كطيف أمل صغير …
يتراءى الأبحار … يصارع الأمواج وسط عواصف الموت …

::

طرح في غاية الروعه

ذوق في انتقائك يامبدعه

لروحك جنائن الياسمين خليجية

ودي وشكري لشخصك ,,

خليجية

خليجية
من أروع ما قرأت كلمات من ذهب عانقت سماء الابداع
لجمال حروفها و روعة سطورها
خليجية

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.