كان شابا في الصف الثالث ثانوي
بارا بوالديه في يوم استلام شهادة الفصل الاول
عاد من المدرسه فرحا وهو حائز ع نسبة
%96 فاستقبل والده فرحا وعندما رأى الاب
الشهاده احتضن ولده وقال: اطلب ماشئت
فرد الولد سريعا اريد سياره
رد الوالد:والله لاحضر لك سياره
فرح الابن لكن الاب قال: على شرط
ان تتخرج بنسبه اعلى منها
وتمر الايام وتبدأ الدراسه ويتخرج بنسبة 98% فعاد والبهجه تملأ وجهه
ابي ابي فلم يجد اباه فقبل رأس امه وسألها
ان كان الاب في البيت او لا؟ فردت انه في المكتبه وعندما رأى الوالد
شهادة ابنه قال له خذ هديتك اعطاه مصحفا فرد الابن وبقوه بعد كل هذا التعب تعطيني مصحفا ورمى المصحف في وجه ابيه وشتمه وغادر البيت بعد عدة شهور ندم الولد فقر ان يعود الى المنزل وعندما عاد لم يجد اباه فقالت له امه لقد توفى اباك حزنا عليك فذهب الى الغرفه وجد المصحف اراد ان يقرأ بعض الايات فأذا يفاجئ بأن المصحف ماهو الا علبه بداخلها مفتاح السياره اللتي كان يريدها فجهش الولد بالبكاء ثم اصيب بشل ولم يستطع الكلام اللهم اغفر له ذنبه
بارا بوالديه في يوم استلام شهادة الفصل الاول
عاد من المدرسه فرحا وهو حائز ع نسبة
%96 فاستقبل والده فرحا وعندما رأى الاب
الشهاده احتضن ولده وقال: اطلب ماشئت
فرد الولد سريعا اريد سياره
رد الوالد:والله لاحضر لك سياره
فرح الابن لكن الاب قال: على شرط
ان تتخرج بنسبه اعلى منها
وتمر الايام وتبدأ الدراسه ويتخرج بنسبة 98% فعاد والبهجه تملأ وجهه
ابي ابي فلم يجد اباه فقبل رأس امه وسألها
ان كان الاب في البيت او لا؟ فردت انه في المكتبه وعندما رأى الوالد
شهادة ابنه قال له خذ هديتك اعطاه مصحفا فرد الابن وبقوه بعد كل هذا التعب تعطيني مصحفا ورمى المصحف في وجه ابيه وشتمه وغادر البيت بعد عدة شهور ندم الولد فقر ان يعود الى المنزل وعندما عاد لم يجد اباه فقالت له امه لقد توفى اباك حزنا عليك فذهب الى الغرفه وجد المصحف اراد ان يقرأ بعض الايات فأذا يفاجئ بأن المصحف ماهو الا علبه بداخلها مفتاح السياره اللتي كان يريدها فجهش الولد بالبكاء ثم اصيب بشل ولم يستطع الكلام اللهم اغفر له ذنبه
لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
وين الردود؟؟
يا حرام والله انو اهبل هالولد والابو يا حرام حساس كتير والله حزنت عليه
وا يا حرام والله ابوه مسكين وش سواله؟؟
طيب المفروض انه يفرح عشان ابوه عطاه مصحف يبي له السعادة بالاخرة
طيب المفروض انه يفرح عشان ابوه عطاه مصحف يبي له السعادة بالاخرة