لست أنثى مثالية حتى أتجاهل تصرفاتك الصبيانية وكأنها لم تكن ..!
ولست أنثى مزاجية حتى أتجاهل غيابك عني .. فأستقبلك بـ فرح ..؟!
ولست أنثى كاذبة حتى أقسم لك بأني لم أعد أهتم بغيابك !
ولست أنثى حديدية حتى أتماسك وأنا أرى وجهك المقنّع يسقط أمامي فجأة !
أنا أنثى عاشقة فقط !
أنت أقربهم وأنت اكثرهم علما بي !
آحآسيسي / تفرط بكل شئ !
حينمآ تحب ، تحزن ، تحن ، وتتألم !
وأنآ أحببتك !
وأفرطت ف ذلك !!
حزينَة ،
بـ صدق أنَا حزينَة !
وكُل أسبَاب حزني هي أنتَ .. .
ما عاد بإستطاعتِي تجاهُل صدماتِي المتتاليَة بكَ ،
و أقسِم لَكَ أنّك قَد تماديتَ بقتلِي جدًا ..
و أننّي ما إستحقّيتُ منكَ كُل ما حدَث !
قبلكَ .. كُنتُ أُحِب الوِحدَة ،
الهُدُوء كَان أَمْن لنفسِي ..
والظَلام الشّدِيد طِمأنينَتِي ..
بعدكَ :
باتتْ تُخِيفنِي الوِحَدَة !
الهُدُوء يقتلنِي ،
والظلام الشدِيد يُرعِب أحشَائِي ..
وكأنّ فراقكَ [ لحْدِي ] .
أشتَاقكَ أشتَاقكَ أشتَاقكَ ..
و أشعُر أنّ الدنيا بـ أكملَها قَد وقفتْ بينِي و بينكَ ،
و .. منعتنِي عنكَ ..!
أعتِرفُ لَكَ :
كَان يقتلنِي بك أنّك
لَستَ لِي !
كَان ألمِي , قِمّة ألمِي :
أَن أجلِس بإنتظَار مَا يتبّقَى مِن وقتك مَع سِواَي
ليلتَهِمَه قَلبِي بِحُزن !
تمنّيتكَ [ رجلاً ] فَقَط ،
ولكنّكَ كُنتَ كُل شيئ معِي .. .
إلا ما تمنّيته !
لِيسَ بِيَدِيْ غيَر الدُعآءْ :
" ربّيِ آجَعلّه وَكأنّه شِخَصٌ لآأعَرفِهَ " ..!
إعلَم يا أنتَ :
أنّ قبَل أَن يجمعنِي بِكَ الحُب ، جمعنِي بكَ الإحتِرَام .. .
وما أجبَرَنِي عَلى البقَاء معكَ هُو الإحتِرَام .. . لا الحُب !
أمّا مَا دفعنِي للرحِيل عنكَ بعيدًا فـ. هُو الإحتِرَام .. .
لم يكُن الحُب ، و لَا أيّ شيئ سِواه !
كريمة سماؤك جداً ..
فـ هي قادرة على منحي أمطار الخيبة والخذلان ,
وأخذي عالياً وسط غيوم الوعود الكاذبة
فـ أعظم ذنوبي في الحب هي صدقي معك !
يشهد الله ..
أنّك ما ورّثتني إلا إرتجافة أضلع
وبرد شديد كلّما ذكرتُكَ سكنني
– خُلقتَ آلمرأه لتكنْ , لرٍجلَ وااحدٍ | وليكنْ هذا الرٍجل مصدرٍ سعادتهأإ
وإنً لم تجّد المرأه الرجلً والسعأدةٍ / فلآ داعيْ من وجودٍ انفآسهأ ,
إختنِاقٍ .. وعبرأتْ : هذأ ماستجدهِ ,
– يكمنْ جمال المرأهٍ , فيَ نضارتها , وبيأض نابها
ومعً التعاسهٍ تفقد المرأه جمالها .. و**** المراه في جمالهاا وان فُقد هذا ال**** !
هل يبقى بها شيئاً يُرجا !؟
و .. سُحقاً :
لرٍجلً كاانً سبباً في تعاسةٍ [ أنًثىْ ] !
أنْتهــي ’ حَديثي ’!
وما زلت أملك بـَ داخلـي آلاف الكلمٌـات . .
و مازلت أستمد الألـمَ منْك !
وما زلت أنْت / ..
…….- لا تفهمنـْـي – ..!