تخطى إلى المحتوى

زوجي يعشق المحرمه .الريدحل 2024.

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

انامتزوجه من سنتين ونص وعندي طفل عمره سنتين…
عندي مشكل في واريدحل لهذي المشكل ,زوجي يحب ويعشق الجنس ,
بس عندي مشكله زوجي دائماالجماع يكون في فتح الشرج وهذا مألم يعرف ان هذا حرم ,بس حنون عطفي خلوق كل اصفات الحلوه فيه احبني احبه بس هذي مشكلتي وفي اليوم 4 الى 6مرة في اليوم الجماع هذا صحيح ماضر اما عادي بل خصوص دائما من الخلف الى الامام ,لم كانت ارفض يقول اذا ماتبي اسوي معك بسوي مع وحده غيرك ,انارفضة انا يسوي مع غيري ,لم كانت اقول خواته قالو عادي هذاابوي واخواني يحبون هذا شي ,جالسة اصيح ولم راحت الى احدالرجال هوالشيخ يقول اذا انتي راضي موحرام .حرام .حرام.
بس كان زوجي كل شهر اروح الى دكتوره خصائيه انساء وتقول كل شي ممتاز
وتعطيني اداوي واعلج حتى لا صيب بي مكروه وكذالك زوجي يراجع دكتور خاص الرجال , حتى لو ذهبت الى بيت اهلى يرجعني البيت حتى ياخذاحقه وبعدين نرجع الى بيت اهلى مرة ثاني ,وانا يكون وجهي مكسوف من اسلوبه
وحركاته بهذا شي ,ولم اذهب بيت اهلي 10ايام يبتدي يزعل مني ليه تخلين وتروحين انا مستقنه عنك انتي الغاليه بس شو افعل حتى الرتاح ..
ماذا فعل مع زوجي حتى الرتاح..؟
اللرجوكم ساعدوني …انا تعبانه ..

استغفر الله العظيم واتوب اليه اول شي يااختي
لاطاعة لمخلوق في معصية الله واللي فهمته من كلامك انه يجي من منطقه الله
سبحانه حرمها…

واي شيخ هذا اللي رحتيله وقالك مو حرام عيب تقولين عنه شيخ اصلا

كيف ترضين ع نفسك تطاوعينه حتى لو حنون واخر الكلام الل لايودي ولايجيب
لو هو انسان عاقل ومتزن ماقالك انا راح اسوي مع غيرك لو ماعطيتيني

انا راح اكتبلك الحكم الشرعي من شيوخ الاسلام اللي فعلا شيوخ
وانتي وذمتك ولاتنسين ان ربك فوق مطلع ع اللي تسوينه انتي وياه

حرام يااختي والله حرام اقرئي المكتوب زين عزيزتي
اسأل الله لك الهدايه ولزوجك…
وتذكري من ترك لله شي عوضه الله خير منه

فإنّ إتيان الزوجة في دبرها ( في موضع خروج الغائط ) كبيرة عظيمة من الكبائر سواء في وقت الحيض أو غيره ، وقد لعن النبي صلى الله عليه وسلم من فعل هذا فقال : " ملعون من أتى امرأة في دبرها " رواه الإمام أحمد 2/479 وهو في صحيح الجامع 5865 بل إن النبي صلى الله عليه وسلم قال : " من أتى حائضا أو امرأة في دبرها أو كاهنا فقد كفر بما أنزل على محمد " رواه الترمذي برقم 1/243 وهو في صحيح الجامع 5918 . ورغم أن عددا من الزوجات من صاحبات الفطر السليمة يأبين ذلك إلا أن بعض الأزواج يهدد بالطلاق إن لم تطعه ، وبعضهم قد يخدع زوجته التي تستحي من سؤال أهل العلم فيوهمها بأن هذا العمل حلال ، وقد أخبر النبي صلى الله عليه وسلم أنه يجوز للزوج أن يأتي زوجته كيف شاء من الأمام والخلف ما دام في موضع الولد ولا يخفى أن الدبر ومكان الغائط ليس موضعا للولد .

ومن أسباب هذه الجريمة – عند البعض – الدخول إلى الحياة الزوجية النظيفة بموروثات جاهلية قذرة من ممارسات شاذة محرمة أو ذاكرة مليئة بلقطات من أفلام الفاحشة دون توبة إلى الله . ومن المعلوم أن هذا الفعل محرم حتى لو وافق الطرفان فإن التراضي على الحرام لا يصيره حلالا .

وقد ذكر العلامة شمس الدين ابن قيم الجوزية شيئا من الحكم في حرمة إتيان في دبرها في كتابه زاد المعاد فقال رحمه الله تعالى : وأما الدبر : فلم يبح قط على لسان نبي من الأنبياء ..

وإذا كان الله حرم الوطء في الفرج لأجل الأذى العارض ، فما الظن بالحُشّ الذي هو محل الأذى اللازم مع زيادة المفسدة بالتعرض لانقطاع النسل والذريعة القريبة جداً من أدبار النساء إلى أدبار الصبيان .

وأيضاً : فللمرأة حق على الزوج في الوطء ، ووطؤها في دبرها يفوّت حقها ، ولا يقضي وطرها ، ولا يُحصّل مقصودها .

وأيضا : فإن الدبر لم يتهيأ لهذا العمل ، ولم يخلق له ، وإنما الذي هيئ له الفرج ، فالعادلون عنه إلى الدبر خارجون عن حكمة الله وشرعه جميعاً .

وأيضاً : فإن ذلك مضر بالرجل ، ولهذا ينهى عنه عُقلاء الأطباء ، لأن للفرج خاصية في اجتذاب الماء المحتقن وراحة الرجل منه ، والوطء في الدبر لا يعين على اجتذاب جميع الماء ، ولا يخرج كل المحتقن لمخالفته للأمر الطبيعي .

وأيضاً : يضر من وجه آخر ، وهو إحواجه إلى حركات متعبة جداً لمخالفته للطبيعة .

وأيضاً : فإنه محل القذر والنجو ، فيستقبله الرجل بوجهه ، ويلابسه .

وأيضاً : فإنه يضر ب جداً ، لأنه وارد غريب بعيد عن الطباع ، منافر لها غاية المنافرة .

وأيضاً : فإنه يُفسد حال الفاعل والمفعول فساداً لا يكاد يُرجى بعده صلاح ، إلا أن يشاء الله بالتوبة .

وأيضاً : فإنه من أكبر أسباب زوال النعم ، وحلول النقم ، فإنه يوجب اللعنة والمقت من الله ، وإعراضه عن فاعله ، وعدم نظره إليه ، فأي خير يرجوه بعد هذا ، وأي شر يأمنه ، وكيف تكون حياة عبد قد حلت عليه لعنة الله ومقته ، وأعرض عنه بوجهه ، ولم ينظر إليه .

وأيضاً : فإنه يذهب بالحياء جملة ، والحياء هو حياة القلوب ، فإذا فقدها القلب ، استحسن القبيح ، واستقبح الحسن ، وحينئذ فقد استحكم فساده .

وأيضاً : فإنه يحيل الطباع عما ركبها الله ، ويخرج الإنسان عن طبعه إلى طبع لم يركّب الله عليه شيئاً من الحيوان ، بل هو طبع منكوس ، وإذا نُكس الطبع انتكس القلب ، والعمل ، والهدى ، فيستطيب حينئذ الخبيث من الأعمال والهيئات ..

وأيضاً : فإنه يورث من الوقاحة والجرأة ما لا يورثه سواه .

فصلاة الله وسلامه على من سعادة الدنيا والآخرة في هديه واتباع ما جاء به ، وهلاك الدنيا والآخرة في مخالفة هديه وما جاء به . انتهى مختصرا من كلامه رحمه الله روضة المحبين 4/257 – 264

وللمزيد يراجع سؤال رقم 6792

أسأل الله تعالى أن يرزقنا جميعا الفقه في دينه والوقوف عند حدوده وتعظيم حرماته إنه سميع مجيب

وانتظر رد يفرحني لاتنسين انه نحن مقبلين ع شهر الخير
جددي حياتك وطاعتك لرب العالمين واتركي مالايرضيه
هلآبك أختى أنا مره قريت أن كثرت الجماع تتعب الزوجه في المستقبل

وتأثر على نشاطها في المستقبل ويخليها تفقد شبابها ورونقها سريعا

وتكبر بسرعه من ورا هالتعب والمجهود الكثيروحاولي قد ما تقدرين

أن تكرهين زوجك في هالمنطقه وقرفها وأنو أذا

جاك من قدام أحلى وأأمن وشجعيه وخبريه أنك اليوم تجنن وأنك تفننت

اليوم وعطيه من هالكلام الزين ترا يجيب نتيجه أنا سويت كذا مع زوجي

واليوم تمام وقوليله أنك صفاتك وأخلاقك جنان بس هذا عيبك وأنت

ما يرضيك أنك تعبني ولا وترا مع تقدم العمر تتوسع وما تقدرين تسيطرين

عليها أو الأصابه بمرض الناسور الله يحفظك منه ويرعاك

وأتمنى يغير رايه والله يعينك ترا هالموضوع موهين أبد

الله يساعدك يارب ويكشف همك الرب الكريم ، معليش الحياة أخذ وعطا أنا مع أم عزوزي في كل اللي قالته بس هذه حالة نفسية ولازم تتعالج بالتدريج لأن زوجك مدمن على هالنوع من الجماع فنصيحة من أخت لأختها متواضعة والله يساعدك

1- التدريج حاولي تعملين معاهدة معاه خصوصا إن حنا مقبلين على شهر الله الكريم، وفهميه إن هذا حرام على الأقل صوم عن هالنوع من الجماع في شهر رمضان
2-حاولي لما تجامعيه تقولي له إن يجامعك في القبل من الخلف هذا حلال في الإسلام لأن القبل أول الفرج هو مكان النطفة فيمكن إن يدخل عضوة فيه من الأمام أو من الخلف
3-حاولي تتأوهي تأوهات الإغراء لما يجامعك في القبل وحاولي قد ما تقدرين تبينين الإستمتاع بالهطريقة
4-أهم شئ الدعاء ثم الدعاء ثم الدعاء بالخير والصلاح والهداية لزوجك وإن يبعد عنه وسوسة الشيطان
5- إستغلي الشهر الفضيل بالدعاء والصلاة والبكاء من خشية الله وحاولي تشاركي زوجك فيها
6- يمكن زوجك يحب إن يكون مكان الجماع ناشف فنشفي منطقتك من السوائل ما يريد أن ينزل فيها
وإنشاء الله التدريج يجيب نتيجة لأن هذه العادة مثل المخدرات يبغي لها وقت لما تروح من عقل صاحبها وجسمه
هذه مجرد نصائح متواضعة وإنشاء الله تجيب نتيجة يارب العالمين والله يبعد عنكم الحرام يارب آمين رب العالمين

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.