إن ذروة عطاء الله للعبد ليست السعادة,
فالسعادة شعور مؤقت زائل, وإنما ذروة عطاء الله للعبد هي الرضا.
ومن هنا فالله لم يقل لرسوله
ولسوف يعطيك ربك فتسعد, وإنما قال فترضى..
يعطيك ربي العآفيه معلووومة جدآ قيمة تشكرري ياغاليه
مشكورة حبيبتي
بارك الله فيكى