تخطى إلى المحتوى

ذروة عطاء الله للعبد هي الرضا 2024.

خليجية

إن ذروة عطاء الله للعبد ليست السعادة,
فالسعادة شعور مؤقت زائل, وإنما ذروة عطاء الله للعبد هي الرضا.
ومن هنا فالله لم يقل لرسوله
ولسوف يعطيك ربك فتسعد, وإنما قال فترضى..

يعطيك ربي العآفيه معلووومة جدآ قيمة تشكرري ياغاليه
مشكورة حبيبتي
خليجية
بارك الله فيكى

خليجية

خليجية

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.