تخطى إلى المحتوى

حينما تعجز عن فهم مايدور في جوف من يحبك حينها فقط تود البكاء 2024.

كالعادة لا أستطيع البوح بما يجول بخاطري سوا لأوراقي وحروفي ولن يستطيع فهم ما أكتب سوا من يفهم ما خط خلف سطوري..
.
.
.
تسألت اليوم لماذا حينما نحب أشخاص نخاف من قربهم؟؟
وتأتي لحضات نعجز عن فهم مايجول في جوفهم فنود البكاء..

نتوقع بأننا نسعدهم حينما نكون بقربهم وفي نفس الوقت نود أن نشبع أعيننا من رؤيتهم قبل فراقهم
ولكن يناتبنا إحساس عجيب بأننا نزعجهم..
لانعلم سيفتقدونا حينما نذهب بإتجاه الرياح الذاهبه؟
ولن يعود هنالك وقت أو مكان يجمعنآ؟
سيتذكرون ضحكآتنا؟
آمالنا ؟
أم أنها ستمر الأيام ولن نخطر على بالهم؟

وإن خطرنآ نكون كطيف سريع مر من أمامهم..؟
أتمنى أن أمتلك الجرئة لسؤالهم هل سأظل ذكرى في بالهم تجعلهم يبتسمون وهم في عز أحزانهم؟
ويسألون ليتطمئنوا عن أحوالي؟؟
ويشاركوني فرحي قبل أحزاني؟؟

هل حقا كنت شئا مميزا في حياتهم

أم أني كغيري ستأتي لحضة وأبتعد وينسوني؟
هل يكونون هم حتى لو تقابلنا بعد 1000عام في أي مكآن؟؟
أم أنهم سيسألون أنفسهم من هذه؟؟
وجهها مألوف لدينا ولكن من تكون؟؟
خوف مرتبط بألم فراقهم..
ورغبة قوية بالبقاء بقربهم..

فهم يعنون لي الكثير ..
وإن لم أكن شئا يذكر في حياتهم…
لأني أحبهم وهو أروع البصمات في حياتي…

ولكني أحتآج وبشدة لإجآبة كل تلك التساؤلات

——–
افا ولا رد
——
يكفي ان يكون طرى طيفهم على مخيلتج ، الحب نعمة من الله وهو شعور غير طبيعي مو اي وحدة تحس فيه

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.