يملك سرطان الثدي بشكل واضح مكوّن وراثي، لكن ووفقا لدراسة رائدة اجريت مؤخرا في معهد Silent Spring ومركز Susan G. Komen للعلاج فأن التعرّض الروتيني لبيئة ما وأسلوب الحياة قد يلعبان دورا رئيسيا في الاصابة." هذا وقد كشفت الدراسةالتي نشرت في مجلّة جمعية السرطان الأمريكية، بأن هناك 216 مادة كيمياويةَ شائعة يمكن أن تسبب أورامِ الصدرِ في الحيوانات وفقا لبعض المراجع في التاريخ الطبي، بضمن ذلك بعض الدراسات التي كشفت وجود عوامل بيئيةَ يمكن أن تكون مؤثرة في الأغلبية الواسعة لأمراض السرطان.
ومن هذه المسببات الشائعة:
1.سموم عادم السيارة:
على قمة قائمة المسببات السرطانية تقع مكوّنات عوادمِ الشاحنات والسيارات. وتتضمن هذه القائمة على مواد مثل (polycyclic aromatic hydrocarbons) – منتجات الإحتراق التي ارتبطت بسرطان الثدي عند الرجال بالإضافة إلى النساء.
2.دخان التبغ:
مثل السيارة والشاحنة دخان التبغِ يعد مصدرا قويا لمادة PAHs. ومن هذه المواد بين هذه dibenz[a,h]anthracene ، التي تعد سببا محتملا للمواد المسرطنة لدى البشر، "بالإضافة إلى muenic الذي يمكن أن يسبب تغيرات على الجينات. وبالارتباط مع مواد أخرى يمكن أن يسبب أنواعا أخرى من السرطانِ.
3.مصادر الإحتراق الصناعية:
كما مكوّنات عادمِ السيارة ارتبطت باحتمال الاصابة بسرطان الثدي وقائمة طويلة من الأمراض الأخرى، فأن تلوث الهواء من المصافي والفحمِ يزيدان من الخطر. وفقا لدراسة أجريت على نساء ولدن في منطاق صناعية أو قريبة من مصانع وجدوا بأنهم كن في خطر أكبر للاصابة بسرطان الثدي.
4.تناول الكحول:
كل شخص يتناول الكحول يعرف بأن تناول كميات معتدلة إلى قليلة يقلل من احتمال الاصابة بسرطان الثدي، ولكن العلاقة تبدو أقوى في هذه الدراسة. وجدت مكونات مسببة للسرطان تعرف باسم urethanes في الكحول، بما في ذلك النبيذ والبيرة. في تحليل لستة دراسات شملت على 322.647 سيدة، فأن كل 10 غرامات إضافية من الكحول يوميا كانت تعادل 9 بالمائة زيادة في احتمال الاصابة بسرطان الثدي.
5.السموم في الغذاء:
يمكن أن يتلوث الغذاء بمبيدات الحشرات التي تستعمل على المحاصيلِ؛ واللحوم والدواجن التي حقنت بالمضادات الحيوية، كذلك الهرمونات التي تستعمل على الماشية والخراف والخنازيرِ. بعض الأطعمة قد تزِيد من خطر الإصابة بسرطان الثدي عن طريق زيادة مستويات الاستروجين،. وفقا للدراسة فأن هناك بعض انواع الحليب المباعة في الولايات المتّحدة (والممنوعة في كندا وأوروبا) تحتوي على معدل نمو شبيه بالأنسيولينَ يمكن أن يضع النساء في خطر متزايد للاصابة بسرطان الثدي. كذلك حذرت الدراسة من أن تناول اللحوم والخضار والمخبوزات المشوية على الفحم يمكن أن يسبب عاملا أخر للاصابة بالسرطان. كذلك البطاطا المقلية والخبز والحبوب المطبوخة على درجات حرارة عالية جداً يمكن أن تسبب المشاكل، تماما كالاطعمة الملوثة بالستايرينِ من علب وصناديق وصحون البولسترين. يمكن أن يتلوث السمك أيضاً بعدة مواد كيمياوية ممنوعة مثل PCBs ، التي ارتبطت بالاصابة بسرطان الثدي، وكذلك dioxin ، مادة تستعمل في الحرق وصناعة المنتجات التي تحتوي على الكلور، مثل علب الاطعمة المبيضة.
6.إشعاعِ التأْيين:
لم يتم الاعتراف بخطر هذه الاشعاعات على البشر إلا عام 2024، وتشمل صور الأشعّة وإشعاعِ غاما ، لكن إشعاع المؤيين كان منذ فترة طويلة يعد عامل خطرِ بيئيِ أكثر لسرطان الثدي. نتعرض لاشعة إكس من الأشعة السينية الطبيِ ، mammograms ـ ومعالجة radiopharmaceutical أخرى. وبالرغم من أن هذه التقنيات تقدم منافع عظيمة، إلا أن التعرض لها بكثرة يسبب السرطان.
7.ملاحق الهرمونات:
يتفق العلماء بأن النساء اللاتي تعرضن للاستروجين الطبيعي لفترات طويلة مع الوقت يمكن أن يكن في خطر الاصابة بسرطان الثدي. ولكن، حتى وقت قريب فقط، تبين أن الاستروجين الصناعي والبروجسترين يمكن أن يسببا سرطان الثدي أيضا. فقد اظهرت نتائج دراسة المليون سيدة وهي مبادرة صحة بأن بعض أنواعِ العلاج البديل بالهرمونِ (إتش آر تي)، المستعمل لتخفيف أعراض سن انقطاع الدورة الشهرين، يضع النساء في خطر الاصابة بسرطان الثدي. هذا وتنصح إدارة الأغذية والأدوية الأمريكية النساء بالاستفسار من أطبائهم حول منافعِ أخذ estrogen وprogestin ومخاطره، إذا قررن استعماله ، وما هي الجرعة الآمنة.
8.ماء الشرب الملوث:
تستعمل منتجات عديدة لتطهير الماء بهدف قتل البكتيريا والامراض الأخرى. ولكن الباحثون وجدوا بأن بعض هذه المطهرات الكلورينية يمكن أن تحتوي على مكونات تسبب الاورام عند القوارض. هناك دليل قوي بأنها تسبب الاورام عند البشر أيضا. كذلك مصادر المياه الملوثة بالمبيدات الحشرية ومياه الصرف والمنتجات الكيماوية الأخرى المستعملة منزليا.
9.المواد الكيمياوية البيتية:
لقد وجدت مواد التنظيف العجيبة والخارقة والقوية طريقها إلى بيوتنا وجوارير مطابخنا – فهناك منتجات للسجاد، واخرى للأثاث، واخرى للموقد، وكذلك للغسيل بالاضافة إلى ملطفات الجو والدهان. وقد وجدت آثار لهذه المواد في عينات دم أخذت من سيدات حول الولايات المتحدة. ويعتقد بأن مادة perfluorooctanoic acid الموجودة في بعض هذه المنتجات تسبب سرطان الثدي. والتحقيق لا زال مستمرا. كذلك حذر الباحثون من المنتجات التي تحتوي على الكلور والتي تستعمل للتبيض، إزالة الدهان، الطلاء، منظفات الملابس، لانها قد تحتوي على مواد مسببة للسرطان.
10.الغازولين، البنزين، الوقود ومشتقاتها:
لقد ركزت الدراسات المهنية على تأثير هذه المواد على الرجال العاملين في هذه المجالات. ولكن دراستنا شملت تأثيرها على النساء خصوصا سرطان الثدي. حيث ظهر ارتفاع في نسبة تعرض النساء العاملات في مصانع الكيماويات، محلات التنظيف السريع، صالونات الشعر، الممرضات والعاملات في المختبرات العلمية والالكترونية للاصابة بسرطان الثدي. البنزين الذي نتعرض له في محطات الوقود، بعض الموتورات المستعملة منزليا والذي غالبا ما يخزن في الكارج أو غرفة التسوية يمكن أن يحمل تأثيرا سيئا ويسبب سرطان الثدي.
11.المواد الصيدلانية:
هناك مجموعة كبيرة من الادوية التي وجد الباحثون بأنهل تساهم في تفشي الأورامِ الثديية في الحيوانات من Reserpine، المستعمل لمعالجة إرتفاع ضغط الدمِ المعتدل، إلى Furosemide الذي يعالج اللوذمة الرئوية. كما يعرف بأن العديد من الأدوية المضادة للسرطان تحتوي على مواد مسرطنة أيضاً.
12.المواد الكيمياوية المتنوعة، أصباغ، المبيّضات:
في يناير/كانون الثّاني 2024، أبلغ مراكز مكافحة ومنع الأمراض الإتحادي عن نتائجه حول احتمالات تعرض البشر إلى المواد الكيمياوية البيئية، حيث تبين وجود 116 مادة سامّة تسبّب السرطان في دمِّ وأنسجة المتطوعين الذين تم اختيارهم للدراسة.
ولكن كيف تدخل هذه المكونات إلى اجسامنا؟ وفقا للدراسة، فأن 1.4 من مادة الديوكسين التي تسبب سرطان الثدي تدخل إلى اجسامنا عن طريق الشامبو،ومبيضات الاسنان ولا زال البحث يناقش خطورة استعمال صبغات الشعر ومنتجات التجميل، والعديد من المنتجات اليومية التي نستعملها دون وعي في منازلنا والتي قد تسبب سرطان الثدي.
ومن هذه المسببات الشائعة:
1.سموم عادم السيارة:
على قمة قائمة المسببات السرطانية تقع مكوّنات عوادمِ الشاحنات والسيارات. وتتضمن هذه القائمة على مواد مثل (polycyclic aromatic hydrocarbons) – منتجات الإحتراق التي ارتبطت بسرطان الثدي عند الرجال بالإضافة إلى النساء.
2.دخان التبغ:
مثل السيارة والشاحنة دخان التبغِ يعد مصدرا قويا لمادة PAHs. ومن هذه المواد بين هذه dibenz[a,h]anthracene ، التي تعد سببا محتملا للمواد المسرطنة لدى البشر، "بالإضافة إلى muenic الذي يمكن أن يسبب تغيرات على الجينات. وبالارتباط مع مواد أخرى يمكن أن يسبب أنواعا أخرى من السرطانِ.
3.مصادر الإحتراق الصناعية:
كما مكوّنات عادمِ السيارة ارتبطت باحتمال الاصابة بسرطان الثدي وقائمة طويلة من الأمراض الأخرى، فأن تلوث الهواء من المصافي والفحمِ يزيدان من الخطر. وفقا لدراسة أجريت على نساء ولدن في منطاق صناعية أو قريبة من مصانع وجدوا بأنهم كن في خطر أكبر للاصابة بسرطان الثدي.
4.تناول الكحول:
كل شخص يتناول الكحول يعرف بأن تناول كميات معتدلة إلى قليلة يقلل من احتمال الاصابة بسرطان الثدي، ولكن العلاقة تبدو أقوى في هذه الدراسة. وجدت مكونات مسببة للسرطان تعرف باسم urethanes في الكحول، بما في ذلك النبيذ والبيرة. في تحليل لستة دراسات شملت على 322.647 سيدة، فأن كل 10 غرامات إضافية من الكحول يوميا كانت تعادل 9 بالمائة زيادة في احتمال الاصابة بسرطان الثدي.
5.السموم في الغذاء:
يمكن أن يتلوث الغذاء بمبيدات الحشرات التي تستعمل على المحاصيلِ؛ واللحوم والدواجن التي حقنت بالمضادات الحيوية، كذلك الهرمونات التي تستعمل على الماشية والخراف والخنازيرِ. بعض الأطعمة قد تزِيد من خطر الإصابة بسرطان الثدي عن طريق زيادة مستويات الاستروجين،. وفقا للدراسة فأن هناك بعض انواع الحليب المباعة في الولايات المتّحدة (والممنوعة في كندا وأوروبا) تحتوي على معدل نمو شبيه بالأنسيولينَ يمكن أن يضع النساء في خطر متزايد للاصابة بسرطان الثدي. كذلك حذرت الدراسة من أن تناول اللحوم والخضار والمخبوزات المشوية على الفحم يمكن أن يسبب عاملا أخر للاصابة بالسرطان. كذلك البطاطا المقلية والخبز والحبوب المطبوخة على درجات حرارة عالية جداً يمكن أن تسبب المشاكل، تماما كالاطعمة الملوثة بالستايرينِ من علب وصناديق وصحون البولسترين. يمكن أن يتلوث السمك أيضاً بعدة مواد كيمياوية ممنوعة مثل PCBs ، التي ارتبطت بالاصابة بسرطان الثدي، وكذلك dioxin ، مادة تستعمل في الحرق وصناعة المنتجات التي تحتوي على الكلور، مثل علب الاطعمة المبيضة.
6.إشعاعِ التأْيين:
لم يتم الاعتراف بخطر هذه الاشعاعات على البشر إلا عام 2024، وتشمل صور الأشعّة وإشعاعِ غاما ، لكن إشعاع المؤيين كان منذ فترة طويلة يعد عامل خطرِ بيئيِ أكثر لسرطان الثدي. نتعرض لاشعة إكس من الأشعة السينية الطبيِ ، mammograms ـ ومعالجة radiopharmaceutical أخرى. وبالرغم من أن هذه التقنيات تقدم منافع عظيمة، إلا أن التعرض لها بكثرة يسبب السرطان.
7.ملاحق الهرمونات:
يتفق العلماء بأن النساء اللاتي تعرضن للاستروجين الطبيعي لفترات طويلة مع الوقت يمكن أن يكن في خطر الاصابة بسرطان الثدي. ولكن، حتى وقت قريب فقط، تبين أن الاستروجين الصناعي والبروجسترين يمكن أن يسببا سرطان الثدي أيضا. فقد اظهرت نتائج دراسة المليون سيدة وهي مبادرة صحة بأن بعض أنواعِ العلاج البديل بالهرمونِ (إتش آر تي)، المستعمل لتخفيف أعراض سن انقطاع الدورة الشهرين، يضع النساء في خطر الاصابة بسرطان الثدي. هذا وتنصح إدارة الأغذية والأدوية الأمريكية النساء بالاستفسار من أطبائهم حول منافعِ أخذ estrogen وprogestin ومخاطره، إذا قررن استعماله ، وما هي الجرعة الآمنة.
8.ماء الشرب الملوث:
تستعمل منتجات عديدة لتطهير الماء بهدف قتل البكتيريا والامراض الأخرى. ولكن الباحثون وجدوا بأن بعض هذه المطهرات الكلورينية يمكن أن تحتوي على مكونات تسبب الاورام عند القوارض. هناك دليل قوي بأنها تسبب الاورام عند البشر أيضا. كذلك مصادر المياه الملوثة بالمبيدات الحشرية ومياه الصرف والمنتجات الكيماوية الأخرى المستعملة منزليا.
9.المواد الكيمياوية البيتية:
لقد وجدت مواد التنظيف العجيبة والخارقة والقوية طريقها إلى بيوتنا وجوارير مطابخنا – فهناك منتجات للسجاد، واخرى للأثاث، واخرى للموقد، وكذلك للغسيل بالاضافة إلى ملطفات الجو والدهان. وقد وجدت آثار لهذه المواد في عينات دم أخذت من سيدات حول الولايات المتحدة. ويعتقد بأن مادة perfluorooctanoic acid الموجودة في بعض هذه المنتجات تسبب سرطان الثدي. والتحقيق لا زال مستمرا. كذلك حذر الباحثون من المنتجات التي تحتوي على الكلور والتي تستعمل للتبيض، إزالة الدهان، الطلاء، منظفات الملابس، لانها قد تحتوي على مواد مسببة للسرطان.
10.الغازولين، البنزين، الوقود ومشتقاتها:
لقد ركزت الدراسات المهنية على تأثير هذه المواد على الرجال العاملين في هذه المجالات. ولكن دراستنا شملت تأثيرها على النساء خصوصا سرطان الثدي. حيث ظهر ارتفاع في نسبة تعرض النساء العاملات في مصانع الكيماويات، محلات التنظيف السريع، صالونات الشعر، الممرضات والعاملات في المختبرات العلمية والالكترونية للاصابة بسرطان الثدي. البنزين الذي نتعرض له في محطات الوقود، بعض الموتورات المستعملة منزليا والذي غالبا ما يخزن في الكارج أو غرفة التسوية يمكن أن يحمل تأثيرا سيئا ويسبب سرطان الثدي.
11.المواد الصيدلانية:
هناك مجموعة كبيرة من الادوية التي وجد الباحثون بأنهل تساهم في تفشي الأورامِ الثديية في الحيوانات من Reserpine، المستعمل لمعالجة إرتفاع ضغط الدمِ المعتدل، إلى Furosemide الذي يعالج اللوذمة الرئوية. كما يعرف بأن العديد من الأدوية المضادة للسرطان تحتوي على مواد مسرطنة أيضاً.
12.المواد الكيمياوية المتنوعة، أصباغ، المبيّضات:
في يناير/كانون الثّاني 2024، أبلغ مراكز مكافحة ومنع الأمراض الإتحادي عن نتائجه حول احتمالات تعرض البشر إلى المواد الكيمياوية البيئية، حيث تبين وجود 116 مادة سامّة تسبّب السرطان في دمِّ وأنسجة المتطوعين الذين تم اختيارهم للدراسة.
ولكن كيف تدخل هذه المكونات إلى اجسامنا؟ وفقا للدراسة، فأن 1.4 من مادة الديوكسين التي تسبب سرطان الثدي تدخل إلى اجسامنا عن طريق الشامبو،ومبيضات الاسنان ولا زال البحث يناقش خطورة استعمال صبغات الشعر ومنتجات التجميل، والعديد من المنتجات اليومية التي نستعملها دون وعي في منازلنا والتي قد تسبب سرطان الثدي.
:frasha5:
اختي بنت الريح لقد نسيت شيء مهم
من خلال دراستي عن هذا المرض لاحظت ان مسبب الحقيقي لهذا المرض هو نوم متاخر
لذا العلاج الامثل لهذا المرض ان نعرف ماذا ناكل ومتى ننام
شكرا جزيلا على هذا الموضوع الذي اتاح لي ان اعرض مسبب لا نبالي به
من خلال دراستي عن هذا المرض لاحظت ان مسبب الحقيقي لهذا المرض هو نوم متاخر
لذا العلاج الامثل لهذا المرض ان نعرف ماذا ناكل ومتى ننام
شكرا جزيلا على هذا الموضوع الذي اتاح لي ان اعرض مسبب لا نبالي به
تسلمين قلبى
