تخطى إلى المحتوى

بين العادة والتغير 2024.

مما لاشك فيه أن الإنسان الناجح في حياته هو الذي يسعى دائما إلى التغيير
من ذاتــه
وتطويرها إلى الأحسن وذلك يتطلب عزيمة صادقة ورغبة جادة مع استغلال الوقت فيما يعود عليه بالنفع والفائدة .
‏فمن أراد التغيير فعليه أن يتحرر من قيود بعض العادات غير المقبولة

مثل قولهم : ‏من شب على شيء شاب عليه

‏وقولهم: ‏الطبع يغلب التطبع .

والحقيقة أن عملية التغيير تبدأ من الإنسان نفسه كما جاء في

قول الله تعالى:

"إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم "

سورة الرعد 11

ولا يخفى على الجميع أن هناك عوامل قد تساعد الإنسان على التغيير منها

على سبيل المثال الدعاء وطلب العون من الله تعالى في كافة الأمور كلها

ومن العوامل المهمة في التغيير الركوب في بحر العلم والغوص

في أعماقه وقطف ولو شيء من ثماره

ومن العوامل الطموح والرغبة في الوصول إلى أعلى المراتب في الدنيا
والآخرة

ومن أفضل العوامل وأنفسها من عوامل تغيير الذات

هو تربية النفس وتهذيبها على علو الهمة

ولعل أكثر عناصر التغيير إيجابية وثمرة

هو كثرة القراءة والاطلاع فهي الغذاء الناجع للعقول

مشكوره ع الموضوع ,, الحلوؤ يآإ حلوؤه ,, تسلمين يالغلاآإ ,, 🙂

سبحآأن الله وبحمده ,, سبحإأن الله العظيم

جزاك الله الجنان
مشكوة عالموضوع المفيد
الموضوع ,, الحلوؤ ,,رائع

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.