وهذا يؤدى إلى استمرار توجه الخلايا إلى الخارج لتصل إلى المبايض مضيفاً أن أثر هذا الضغط الرجعي الناتج عن تكرار هذه العملية لسنوات عدة بعد البلوغ يؤدي إلى حدوث المرض، وأجاب ديكنسون عن ذلك بمقالة نشرتها "المجلة البريطانية للنسائية والتوليد"، وقال فيها: إن الدراسات الطبية قالت إن جميع النساء في البلدان التي يرتدين الملابس الواسعة لم يظهر لديها في الثلاثين سنة الماضية سوى حالات قليلة بهذا، مؤكداً العكس في الغرب حيث ترتدي النساء موديلات مختلفة من الملابس الضيقة مثل السراويل الجينز و ذات الوسط الساقط كما أكدت آنجيلا برنارد ـ رئيسة جمعية التهاب بطانة الرحم الوطنية الأمريكية ـ: هذه النتائج من جانبها ناصحة السيدات والفتيات ضرورة تجنب ارتداء هذه الملابس الضيقة وخاصة في أثناء الدورة الشهرية
منقول من كتاب [قضايا الشباب المعاصر] لسماحة الشيخ/ فوزي محمد أبو زيد
يسلمو كتير